أمير عزمي: أحب المدرسة الإيطالية في أسلوب اللعب
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
تحدث أمير عزمي مجاهد، مدرب الزمالك السابق عن طريقة اللعب التي يفضلها مع الأندية، مشيرًا إلى أن معظم لاعبي الدوري المصري لا يعرفون واجباتهم الدفاعية والهجومية.
وقال أمير عزمي في تصريحات عبر برنامج "الريمونتادا" مع الإعلامي أحمد حسام ميدو، المذاع عبر فضائية "المحور":"لابد من وجود تنوع في طريقة اللعب بالنسبة للمدرب في حال الفوز أو الخسارة، وأحب المدرسة الإيطالية وكونتي هو مثلي الأعلى".
وتابع: "هناك مشكلة في مصر وهي أن معظم الأطراف في مصر لا يعرفون وجباتهم الدفاعية والهجومية وطريقة اللعب".
وأكمل: "عملت بطريقة 3 – 5 – 2 ، وكنا أقل الأندية استقبالا للأهداف، والأقل خسائر، ولكن لم يحالفنا التوفيق في بعض الأوقات".
وأتم: "اعتذرت لمجلس إدارة السكة الحديد عن الاستمرار في القيادة الفنية في الفترة القادمة، وفضلت الراحة تمهيدًا للمرحلة القادمة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أمير عزمي أخبار الرياضة بوابة الوفد كونتي الدوري أمیر عزمی
إقرأ أيضاً:
فرقة موسيقية تتضامن مع فلسطين خلال حفل في العاصمة الإيطالية روما (شاهد)
أعربت الفرقة الموسيقية الإيطالية "باتاجاري" (I PATAGARRI)، عن تضامنها خلال حفل في العاصمة الإيطالية روما مع الشعب الفلسطيني، وذلك في ظل تواصل العدوان الإسرائيلي الوحشي على قطاع غزة.
وصعدت فرقة "باتاجاري" إلى المسرح خلال عرض موسيقي أقيم الخميس في روما بمناسبة عيد العمال، قبل أن تبدأ الهتاف بـ"فلسطين حرة".
وقف أحد أعضاء الفرقة، التي تحظى بشعبية بين الشباب في إيطاليا، على خشبة المسرح أمام الآلاف من الحضور وهو يقول "حتى يتمكن كل شعب من تعريف نفسه ويكون حرا ويعيش في سلام وهدوء، لا يمكننا أن نكون سعداء، ولذلك أطلب منكم أن تتبعوني: فلسطين حرة".
I Patagarri cantano "Palestina libera" sul palco del #1maggio #1M2025 pic.twitter.com/9qxjfvOQn9 — Il Grande Flagello (@grande_flagello) May 1, 2025
ويظهر في مقاطع مصورة متداولة على منصات التواصل الاجتماعي عضو الفرقة الموسيقية وهو يردد هتاف "فلسطين حرة"، بينما تعيد الجماهير الهتاف ذاته معه.
وفجر 18 آذار/ مارس الماضي، استأنف جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الوحشي على قطاع غزة، عبر شن سلسلة من الغارات الجوية العنيفة على مناطق متفرقة من القطاع الفلسطيني، في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 20 كانون الثاني/ يناير الماضي.
وأثار استئناف العدوان الذي أسفر عن سقوط آلاف الشهداء والمصابين في صفوف المدنيين الفلسطينيين، موجة من الاحتجاجات المناصرة للشعب الفلسطيني، والمطالبة بوقف فوري لعدوان الاحتلال الإسرائيلي في العديد من المدن حول العالم.
وتقول منظمات إغاثة، إن الوضع الإنساني في غزة يزداد سوءا في ظل استمرار الحصار الإسرائيلي، وقد وصفت منظمة "أطباء بلا حدود" القطاع بأنه مقبرة جماعية للفلسطينيين، في حين شددت منظمة العفو الدولية أن الحصار الإسرائيلي الشامل يعد جريمة ضد الإنسانية وانتهاكا للقانون الإنساني الدولي.