رئيس بعثة جامعة الدول العربية بالأمم المتحدة: العرب رفضوا إدانة حماس
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
كشف السفير ماجد عبدالفتاح، رئيس بعثة جامعة الدول العربية بالأمم المتحدة كواليس جلسة مجلس الأمن وقرارها بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة.
دعاء اليوم السادس عشر من رمضان 2024.. «اللهم ارزقني فيه طاعة العابدين» طريقة عمل شوربة سلطة المطاعم بالخضروات والثوم والبصلوأوضح "عبدالفتاح"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حضرة المواطن"، المذاع عن قناة "الحدث اليوم"، أن قرار مجلس الأمن الذي صوت عليه اليوم قدمته 10 دول منتخبة للبعد عن التيارات الجيوسياسية وهي روسيا والصين من ناحية، والدول الغربية من ناحية أخرى.
وأوضح أن القرار قدمته دول: الجزائر، الاكوادور، غويانا، اليابان، مالطا، كوريا الجنوبية، سيراليون وموزمبيق، وسلوفينيا، وسويسرا، منوها بأن القرار يبتعد عن القضايا السياسية ويركز على مفاوضات الدوحة، ودورها في وقف إطلاق النار، بجانب تبادل الرهائن بين إسرائيل وفلسطين.
وأشار إلى أن هناك ملامح اتفاق بشأن تبادل الرهائن بين 700 محتجز فلسطيني من بينهم 100 محكوم عليهم بالأشغال الشاقة المؤبدة سيتم الإفراج عنهم مقابل الإفراج عن 40 ؤهينة إسرائيلية كمرحلة أولى، ويتبع ذلك مفاوضات متتالية خلال الفترة القادمة.
ونوه بأن القرار يتضمن وقف إطلاق النار لنهاية شهر رمضان الكريم بحيث يعطي فرصة للمفاوضات لاستكمالها بجانب وقف دائم لإطلاق النار.
وأشار إلىأن الدول العربية عندما تتحد تحقق ما تريد، موضحا أن الولايات المتحدة كانت تريد إدانة حماس ولكن الدول العربية لم توافق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السفير ماجد عبدالفتاح بعثة جامعة الدول العربية الأمم المتحدة الدول العربیة
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: من المطلوب أن توفر الدول العربية الدعم وتطالب بانسحاب إسرائيل من الأراضي السورية المحتلة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي، خالد داوود، إن إرسال الولايات المتحدة الأمريكية مسؤولة رفيعة من وزارة الخارجية الأمريكية السيدة باربرا ليف إلى دمشق هو يعتبر حتى الآن أكبر خطوة تقوم بها الولايات المتحدة تجاه الإقرار بالأمر الواقع والتعامل مع المجموعات المسلحة التي قامت بالسيطرة على دمشق قبل أسبوعين من الآن.
وأضاف «داوود»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه حتى الآن هناك مكافأة 10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات حول الجولاني لأنه على رأس قائمة المطلوبين لقيامة بعمليات إرهابية بسبب عضوياته في منظمات إرهابية، ولكن الجولاني الآن هو المرشح لرئاسة سوريا وهو الذي يدير الأمر على أرض الواقع في دمشق وبقية المدن الكبرى في سوريا.
وتابع: « هل هذه الزيارة ستمهد لرفع أسم هيئة تحرير الشام التي ينتمي لها الجولاني من قائمة المنظمات الإرهابية»، مؤكدًا على أنه من المطلوب أن توفر الدول العربية الدعم لسوريا وتطالب بانسحاب إسرائيل من الأراضي السورية المحتلة.