سرّ نعومة وطراوة كحك العيد: الوصفة السحرية بالملبن
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
سرّ نعومة وطراوة كحك العيد: الوصفة السحرية بالملبن، تعتبر حلوى كحك العيد من أهم وأشهر الحلويات التي تزيّن موائد العيد في العديد من البلدان العربية ومن بين العوامل التي تحدد نكهته وجودته هي المكونات التي يتم استخدامها في تحضيره.
ومن بين هذه المكونات التي تُضيف إلى كحك العيد لمسة من النعومة والطراوة هو الملبن في هذا المقال، سنستكشف سويًا الوصفة السحرية لكحك العيد بالملبن وأهميته في جعله لذيذًا ولينًا.
جسم المقال:
1. فوائد الملبن في كحك العيد:
- يُعتبر الملبن أحد المكونات الرئيسية التي تُضاف إلى عجينة كحك العيد لتحقيق النعومة والطراوة.
- يحتوي الملبن على نسبة عالية من الدهون والبروتينات، مما يساهم في إضافة قوام ناعم وغني لكحك العيد.
2. وصفة كحك العيد بالملبن:
- تتضمن وصفة كحك العيد بالملبن استخدام مكونات أساسية مثل الطحين والسكر والملبن بالإضافة إلى المواد العطرية مثل الفانيليا أو ماء الزهر.
- يتم خلط المكونات بشكل جيد حتى تتكون عجينة متجانسة، ثم تترك لترتاح قبل تشكيلها وخبزها في الفرن.
3. نصائح لتحضير كحك العيد بالملبن:
- يُفضل استخدام الملبن الطازج للحصول على أفضل نتيجة في الطعم والقوام.
- يجب عدم إضافة كميات كبيرة من الملبن لعجينة الكحك، حتى لا تتأثر نسبة الرطوبة في العجينة وتؤثر على نتيجة الخبز.
4. التمتع بالنتيجة:
- بعد خبز كحك العيد بالملبن وتركه ليبرد، يمكن تزيينه بالسكر البودرة أو حبيبات الفستق لإضافة لمسة نهائية جميلة.
- يمكن تقديم كحك العيد بالملبن مع الشاي أو القهوة لتكتمل فرحة الاحتفال بعيد الفطر المبارك.
ختام:
تضيف وصفة كحك العيد بالملبن لمسة من النعومة والطراوة إلى هذه الحلوى التقليدية اللذيذة. باستخدام الملبن بحكمة وبمعرفة، يمكن للمرء أن يحقق كحك العيد المثالي الذي يسر الأهل والأصدقاء في كل عيد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كحك العيد الملبن الوصفة السحریة
إقرأ أيضاً:
حرائق لوس أنجلوس .. لا يمكن لأي نظام مياه في العالم التعامل معها
حرائق كاليفورنيا لوس انجلوس والتي اندلعت منذ عدة أيام وأدت لمقتل 10 أشخاص على الأقل وحولت أحياء بأكملها إلى رماد وحتى مع استمرار النيران في جنوب كاليفورنيا في شق مسار مدمر، ، وسعي مسئولين بالإطفاء إلى تقييم الأضرار وتحديد كيف بدأت الحرائق، ظل سؤال أكبر يلوح في الأفق: هل كان من الممكن التقليل من هذا المستوى من الدمار بطريقة أو بأخرى، أم أن هذا ببساطة هو الوضع الجديد؟ طبيعي في عصر الكوارث المرتبطة بالمناخ؟
تشير مراجعة CNN للتقارير الحكومية والمقابلات مع أكثر من عشرة خبراء إلى أن الإجابة النهائية هي مزيج من الاثنين معا، وفق سي أن أن بالعربية.
وقال الخبراء لشبكة CNN، إن حتى الصنابير التي تعمل بكامل طاقتها لم تكن كافية لمكافحة حرائق بحجم تلك التي اندلعت هذا الأسبوع، خاصة عندما توقفت الموارد الجوية، مثل المروحيات والطائرات ذات الأجنحة الثابتة عن التحليق بسبب الرياح، في حين قال خبير الموارد المائية في جامعة كاليفورنيا، غريغ بيرس: "لا أعرف نظام مياه في العالم مجهز لهذا النوع من الأحداث".
ومع ذلك، كان من الممكن أن تساعد الصنابير العاملة بكامل طاقتها في تقليل بعض الأضرار، أو إنقاذ منزل هنا، أو إطفاء الجمر هناك.
ووصف مسؤولو مدينة ومقاطعة لوس أنجلوس الحرائق بأنها حدث "عاصفة متكاملة" حيث منعتهم قوة الإعصار التي تصل سرعتها إلى 100 ميل في الساعة من نشر طائرات مهمة كان من الممكن أن تسقط المياه ومثبطات الحرائق على الأحياء التي اجتاحها الجفاف، وكان إجماع الخبراء الذين قابلتهم شبكة CNN هو أن الجمع بين تلك الرياح والظروف الجافة غير الموسمية والحرائق المتعددة التي اندلعت الواحدة تلو الأخرى في نفس المنطقة الجغرافية جعل الدمار واسع النطاق أمرًا لا مفر منه.
ومع ذلك، كان من الممكن أن يتخذ البشر بعض الخطوات لتقليل تأثير غضب الطبيعة الأم، ومن المحتمل أن الإدارة غير المتسقة للنباتات، والبنية التحتية القديمة والمنازل، ونقص التخطيط ساهمت في الحرائق التي احترقت حتى الآن أكثر من 55 ميلاً مربعاً، ودمرت آلاف المباني وخلفت ما لا يقل عن 10 قتلى.
ووعدت عمدة لوس أنجلوس، كارين باس، بإجراء تحقيق كامل. وقالت: "كونوا مطمئنين... سنقوم بالتأكيد بإجراء تقييم للنظر فيما نجح وما لم ينجح، ولتصحيح - أو مساءلة - أي شخص، إدارة، فرد، إلى آخره".
حرائق لوس أنجلوس.. " فرق الإطفاء " رياح قادمة خلال الأيام المقبلة قد تعيد إشعال النيران
ساعد هدوء الرياح التي أشعلت حرائق الغابات في مدينة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا الأميركية فرق الإطفاء على إحراز بعض التقدم في السيطرة على الحرائق، لكن رياحا عاتيا متوقعة خلال الأيام المقبلة قد تعيد إشعال النيران.
وأسفرت الحرائق التي دمرت أحياء لوس أنجلوس على الجانبين الشرقي والغربي من المدينة مترامية الأطراف حتى الآن عن مقتل 11 شخصا وتدمير ما يقرب من 10 آلاف مبنى، ومن المتوقع أن ترتفع هذه الأرقام.
وقالت رئيسة بلدية لوس أنجلوس كاريس باس في مؤتمر صحفي: "نحن نبذل قصارى جهدنا للسيطرة على الوضع. نحن نعلم أننا سنشهد زيادة محتملة في قوة الرياح في بداية الأسبوع المقبل".
وقال الرئيس جو بايدن إن المسؤولين الاتحاديين يتوقعون أن تظل الرياح مصدر تهديد حتى أوائل الأسبوع المقبل على الأقل.
ضبط شاب متهم بإشغال النار في والدته بالشرقية