«الدبيبة» يُؤكد دعم حكومته لكافة الكليات العسكرية
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
أكد رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، على دعم حكومته لكافة الكليات العسكرية في كل أنحاء البلاد، من أجل تأسيس جيش وطني موحد وبناء مؤسسات عسكرية على أسس صحيحة.
جاء ذلك خلال زيارة تفقدية، قام بها مساء الاثنين، إلى الكلية العسكرية بطرابلس، رفقة رئيس الأركان العامة الفريق أول ركن محمد الحداد، وعدد من ضباط الجيش.
وأجرى الدبيبة جولة تفقدية في عدد من المرافق بعد تطويرها وتجهيزها مؤخراً، مثل العيادة والمسجد، وغرف المبيت والإقامة، ومسرح الشهداء، وغيرها من الأماكن الخدمية والترفيهية، بحسب ما أفاد المكتب الإعلامي بالحكومة.
آخر تحديث: 26 مارس 2024 - 02:27المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الدبيبة الكلية العسكرية طرابلس جيش موحد حكومة الوحدة الوطنية كليات عسكرية مؤسسة عسكرية
إقرأ أيضاً:
تقرير أمريكي: الدبيبة عرض على ترامب استضافة آلاف الغزيين في ليبيا
ليبيا – تقرير: الدبيبة عرض على ترامب استضافة آلاف الفلسطينيين من غزة في ليبيا مقترح غير مسبوق من دولة إسلاميةتناول تقرير تحليلي نشرته مجلة “أميركان ثنكر” الأميركية مقترحًا قدمه رئيس حكومة طرابلس، عبد الحميد الدبيبة، للرئيس الأميركي دونالد ترامب، يتضمن موافقة ليبيا على استضافة ما بين 100 إلى 200 ألف من سكان قطاع غزة.
ووفقًا للتقرير الذي تابعته صحيفة “المرصد”، فإن هذا المقترح يُعد الأول من نوعه لدولة إسلامية، خاصة بعد رفض كل من الأردن ومصر لخطة أميركية مماثلة لاستقبال لاجئين فلسطينيين من غزة.
محاولة لكسب تأييد ترامبوأشار التقرير إلى أن نجاح خطة ترامب للشرق الأوسط يعتمد على قبول الدول الإسلامية استقبال سكان غزة، معتبرًا أن مقترح الدبيبة يبدو جادًا، خاصة في ظل استعداده للتفاوض بشأنه وتنفيذه.
انعكاسات سياسية واقتصاديةورأى التقرير أن الدبيبة يسعى من خلال هذا العرض إلى كسب تأييد ترامب، مما قد يساعده في إجراء انتخابات جديدة توحد ليبيا وتفتح المجال للنمو الاقتصادي. كما أشار إلى أن الولايات المتحدة قد تطبق استراتيجية شراء العقود الآجلة لاحتياطيات ليبيا الضخمة من النفط والغاز الطبيعي، على غرار اتفاقيات المعادن في أوكرانيا.
إمكانية لقاء بين ترامب والدبيبةوختم التقرير بالإشارة إلى أن الدبيبة قد يُستقبل في البيت الأبيض من قبل ترامب لمناقشة هذا العرض، معتبرًا أن هذا المخطط سيوفر لسكان غزة فرص عمل وحياة أفضل مقارنة بما عايشوه تحت حكم حركة حماس، والتي يتهمها التقرير باتباع سياسة عدائية تهدف إلى محو إسرائيل من خارطة الشرق الأوسط.
ترجمة المرصد – خاص