???? ردود فعل واسعة ل(خبر الكرامة) عن قرار مرتقب بالغاء ورقة (الالف جنيه)
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
غرف الجنجويد الاعلامية تعمل على تكذيب الخبر ..
الكرامة طارق شريف
ردود فعل واسعة احدثها الخبر الذى نشرته (الكرامة) امس عن قرارات مرتقبة لبنك السودان المركزي في غضون الأيام القليلة القادمة تشمل اعتبار الأوراق النقدية من فئة الألف جنيه (خارج الجهاز المصرفي) غير مبرئة للذمة بنهاية شهر مارس الجاري الى جانب رفع سقوفات التحويل عبر التطبيقات البنكية.
وشنت غرف اعلام الجنجويد حملة واسعة فى محاولة لتكذيب الخبر
وقامت بتدوير خبر قديم عن عدم الغاء فئة الالف جنية .
ونشر الخبير الاقتصادى خضر الامين في تعليقه على الخبر مقترحات مهمة وقال : ( انتشار هذا الخبر بدأ يؤثر علي حركة تبادل النقد الاجنبي ، رغم التعقيدات الماثلة في جانب المواطن الا أنه ليس هناك خيارات أكثر قد تكون في صالح معالجة الامر.
ايضا يتطلب الامر مراعاة قدرة عامل قدرة وصول أكبر قدر من المواطنين للخدمات البنكية لتسهيل طريقة الإيداع..)
واضاف خضر الامين : (يجب ان تكون هناك استثناءات في طريقة الإيداع، يمكن ان يكون ذلك عن طريق نشر موظفين من البنوك عبر فروع جوالة لاعادة اكبر قدر من الكتلة النقدية لبنك السودان على ان تتم الاستعانة بالجيش و الشرطة و الامن في عمليات الانتشار لجمع الاوراق النقدية و ايداعها، و فتح قنوات ussd لتسهيل عمليات التعامل النقدي كاجراء يقلل من اي معاناة قد تواجه المواطنين، ونبه الى ضرورة
مراعاة اي مقترحات يمكن تداولها لافشال استفادة ناهبي الأموال من هذا القرار.
الكرامة طارق شريف
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
للمودعين.. إليكم هذا الخبر من وزير الاقتصاد
كشف وزير الاقتصاد عامر البساط، مساء اليوم، ان "أيّ برنامج مع صندوق النقد سيكون برنامجًا لبنانيًّا وسنبحث في حلّ عادل للودائع بعيدا عن تصفيرها وأي حلّ يجب أن يرتبط بتعافي القطاع المصرفي".تابع البساط في كلامه عبر الـ " MTV" ان "لديّ خبرات في إدارة الأزمات وهدفي مع الحكومة إيصال لبنان الى ما نطمح إليه ودور وزير الاقتصاد أساسي في المرحلة المقبلة".
أضاف: "فكرة احتكار الشارع السنّي في الحكومة غير صحيحة ومنفتحون على الجميع ووجودي في الحكومة مهني وتقني".
واكد البساط انه "نؤمن بالقطاع الخاص وسنعمل على آلية عادلة ومنصفة لكلّ المودعين في حال إفلاس أي مصرف وتعثّره".
وأشار إلى انه "سنعمل على إعادة الثقة وإعادة لبنان إلى المكان الذي يجب أن يكون فيه وهو اليوم بعيد عنه".
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين