بعد وفاته .. معلومات عن المطرب الشعبي سعيد الهوا
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
أعلن كريم نجل المطرب الشعبي سعيد الهوا وفاة والده ممدوح الأصيل والشهير بسعيد الهوا ، دون الكشف عن أسباب الوفاة.
وكتب كريم على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم أبويا في ذمة الله .
ولم يحدد كريم حتى الآن موعدا لإقامة عزاء والده واكتفى بمنشور الوفاة فقط.
معلومات عن سعيد الهوا:
بدأ الغناء وعمره 8 سنوات من خلال حفلات المدرسة.
تقدم للحصول على كارنيه نقابة الموسيقيين.
اقترح عليه أحد الأصدقاء استبدال اسم ممدوح الأصيل الذي اشتهر به إلى سعيد الهوا.
بعد نجاح شريط غنائي باسم سعيد الهوا، نسي الجميع اسمه الأصلي.
ظهر سعيد الهوا مع رامز جلال في إحدى حلقات برامج المقالب الشهيرة «رامز واكل الجو» عام 2015.
كان يميل سعيد الهوا للانطواء، حيث لم يخصص لنفسه مقعدًا في أماكن تجمع الفنانين الشعبين، بمنطقة باب الشعرية أو شارع محمد علي.
قال في تصريحات مسجلة، أن المطرب حكيم أخذ منه أغنية كان يغنيها عن فلسطين.
طرح عدد محدود من الألبومات منها: «سعيد الهوا، شيل ده من ده، واستعجال، ونصيحة وبكرة تجرب»
ولد سعيد الهوا بمنطقة كوم الدكة بالإسكندرية.
حصل الشهادة الإعدادية ولم يُكمل تعليمه
مارس مهنة السمكري للإنفاق على إخوته
اشتغل سائق تاكسي، بجانب غنائه في الأفراح.
لكن مهنته كانت تسبب له الحرج وكان يتظاهر أنه الأخ التوأم لـ سعيد الهوا.
اشتهر سعيد الهوا على مواقع التواصل قبل سنوات، من خلال صور «كوميكس».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سعيد الهوا سعید الهوا
إقرأ أيضاً:
وفاة مسن أثناء صلاته بمسجد الأربعين بالمحلة.. والأهالي: أقام الصدقات وصعدت روحه إلي بارئها
شهدت مدينة المحلة الكبرى في محافظة الغربية منذ قليل شيوع حالة من الحزن والوجيعة بين صفوف الأسر والعائلات عقب شيوع نبأ وفاة عجوز مسن صائما وهو يجمع بين الحزن والرضا بقضاء الله.
ففي منطقة محلة البرج بحي أول المحلة توفي الحاج حلمي الوكيل بعد صلاة المغرب داخل مسجد الأربعين في أول أيام شهر رمضان المبارك، لتفيض روحه إلى بارئها وهو على طاعة ووضوء، تاركًا خلفه سيرة عطرة وذكرى طيبة.
كما أفاد المصلون داخل مسجد الأربعين لحظة فارقة، عندما سقط الحاج حلمي الوكيل مغشيًا عليه عقب صلاة المغرب، وعلى الفور، حاول المتواجدون إسعافه، لكنه كان قد فارق الحياة بهدوء وطمأنينة.
وتابع لفيف من المصلين أن الفقيد كان صائمًا، وعلى وضوء، وأخرج صدقة قبل وفاته بدقائق قليلة، وكأنه كان يُهيّئ نفسه للقاء ربه.
سيرة عطرة وحسن خاتمة
عرف أهل المنطقة الحاج حلمي الوكيل بدماثة الخلق وطيب المعشر، حيث كان محافظًا على الصلوات في جماعة، وملازمًا للمسجد. وفي يوم وفاته، أدى صلاة العصر جماعة، وشارك في صلاة جنازة كانت مقامة بالمسجد نفسه. ورغم كبر سنه، لم يمنعه ذلك من الصيام وأداء الفروض والعبادات بحب وخشوع.
ويؤكد المقربون من الراحل أنه كان بشوش الوجه، طيب الأخلاق، مُحبًا للخير، لا يتردد في مساعدة المحتاجين. وقد ترك رحيله أثرًا بالغًا في نفوس كل من عرفه، خاصةً أن وفاته جاءت في أيام مباركة، وفي بقعة طاهرة، وعلى حالة يُحسد عليها.