وفاء مكي عن ارتباطها بأدوار الشر: «أحسن ما أقعد في البيت»
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
علقت الفنانة وفاء مكي، على ارتباطها بأدوار الشر خلال أعمالها الفنية، قائلة: الفنان عندما يحقق نجاحا كبير في شخصية معينة أو دور ما؛ المخرجين يفضلون حصره في هذه الأدوار فقط، وهذا الأمر يعد عيبا خطيرا".
وفاء مكي: ابني مريض ومش قادرة على تكاليف علاجه كنت بموت.. وفاء مكي تروي كواليس إصابتها بمرض خطيروأضافت الفنانة وفاء مكي، خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، قدمت الأعمال التي عرضت علي؛ أفضل من الجلوس في البيت، معقبة: “مش أحسن ما أقعد في البيت”.
ولفتت إلى أنها تستطيع تجسيد العديد من الأدوار المختلفة، فجسدت شخصية الدكتورة والمحامية.
وأضافت الفنانة وفاء مكي،": “بتقهر على نفسي لما بشوف أعمالي الفنية السابقة وبقول لنفسي أن هناك أعمالا كان يجب علي رفضها”، معقبة :"كنت بشتغل 19 ساعة في اليوم، وشغلي كان رقم واحد في حياتي، ولو رجع بيا الزمن؛ كنت هتجوز وأخلف بدري".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وفاء مكى وفاء محمد موسى خط احمر اخبار التوك شو وفاء مکی
إقرأ أيضاً:
المكاتب الفنية في محاكم الاستئناف.. ركيزة أساسية لتفعيل القضاء المؤسسي
الرياض : البلاد
عملت وزارة العدل على رفع جودة الأحكام القضائية، وتفعيل القضاء المؤسسي، من خلال مجموعة من الخطوات، التي كان من ضمنها تدشين معالي وزير العدل الدكتور وليد بن محمد الصمعاني، أعمال المكاتب الفنية بدءًا من المكتب الفني في محكمة استئناف الرياض، في مايو من عام 2023م، الذي يعنى بإسناد الدوائر القضائية فنيًا من خلال دراسة طلبات الاستئناف.
وجرى تفعيل جميع المكاتب الفنية في بقية محاكم الاستئناف بالمملكة بشكل تدريجي، وقد بدأت أعمالها في القضايا الجزائية ومن المتوقع أن يتم التوسع في الاختصاصات الأخرى بشكل تدريجي خلال المرحلة المقبلة، تزامنًا مع دعم المكاتب الفنية بالمزيد من الكوادر المؤهلة من الباحثين المتخصصين في الشريعة والقانون.
وتتم جميع إجراءات المكاتب الفنية ضمن مسار إلكتروني بالكامل؛ وهو ما يختصر الوقت ويعزز ممكنات الدوائر القضائية والأقسام المساندة لها؛ ما ينعكس على رفع جودة الأحكام القضائية، وتوحيد الدراسات.
وتتمثل مهمة المكتب الفني في أن يتولى إعداد القضية لدائرة الاستئناف وتهيئتها – من خلال عمل إلكتروني منظم – يتم من خلاله استعراض مرفقات القضية واللوائح الاعتراضية كافة على الحكم، ودراسة طلبات الاستئناف بما لا يتجاوز خمسة أيام عمل كحد أقصى؛ ومن ثم إحالته بكامل المرفقات للدائرة القضائية في الاستئناف بشكل إلكتروني لتكون جاهزة للفصل فيها، وفي ذلك توفير كبير للجهد، وتفعيلًا للأعمال الإسنادية لقضاة الاستئناف؛ ما ينعكس على إنجاز وإنهاء عدد كبير من القضايا.ووصلت الدراسات المكتملة منذ تدشين أعمال المكاتب الفنية حتى نهاية عام 2024م إلى أكثر من 30 ألف دراسة مكتملة.