ترحيب حكومي وحوثي ببدء تفريغ القنبلة صافر
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ترحيب حكومي وحوثي ببدء تفريغ القنبلة صافر، رحبت الحكومة اليمنية وجماعة الحوثي ، الأربعاء، ببدء تفريغ خزان صافر النفط ي المتهالك غربي البلاد، إلى سفينة نوتيكا التي وفرتها الأمم .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ترحيب حكومي وحوثي ببدء تفريغ القنبلة صافر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رحبت الحكومة اليمنية وجماعة "الحوثي"، الأربعاء، ببدء تفريغ خزان صافر النفطي المتهالك غربي البلاد، إلى سفينة "نوتيكا" التي وفرتها الأمم المتحدة.
والثلاثاء، أعلن المنسق المقيم للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن ديفيد غريسلي، عبر تويتر، بدء عملية نقل النفط الخام من خزان صافر المتهالك بمحافظة الحديدة إلى سفينة أخرى.
ونقلت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية "سبأ" عن وزير النقل في الحكومة عبد السلام حميد قوله، إن "الجهود الكبيرة من قبل الأمم المتحدة ستجنب اليمن كارثة بيئية كبيرة كانت متوقعة".
وأضاف أن "وزارة النقل واللجنة الوطنية للطوارئ لمواجهة كارثة خزان صافر، ووزارات النفط المعادن والخارجية والشؤون القانونية، أسهمت بصورة إيجابية وفاعلة في التهيئة والترتيبات لهذا العمل الدولي الكبير بهدف تجنيب اليمن والإقليم والعالم كارثة خطيرة".
بدوره، قال رئيس اللجنة الحوثية الإشرافية المعنية بقضية خزان صافر، زيد الوشلي، إن "عملية ضخ النفط إلى السفينة البديلة بدأت يوم أمس، وتكللت بالنجاح في مرحلتها الأولى"، وفق موقع "المسيرة نت" الناطق باسم الحوثيين.
وأضاف الوشلي، أن "نقل النفط من خزان صافر تتولاه شركت ’سمنت’ التي تعاقدت معها الأمم المتحدة، ودورنا في هذه العملية إشرافي".
ولفت إلى أن "عملية التفريغ مع غسل الخزانات ستستمر بحسب الخطط المرسلة إلينا من الأمم المتحدة 52 يوما تقريبا وسيتم تفريغ مليون و140 ألف برميل".
وفي وقت سابق الأربعاء، رحبت وزارة الخارجية السعودية ببدء تفريغ النفط من الخزان، وفق بيان لها نشرته وكالة الأنباء الرسمية بالمملكة "واس".
وفي 16 يوليو/ تموز الجاري، وصلت السفينة "نوتيكا" البديلة لخزان صافر، إلى ميناء الحديدة الخاضع لسيطرة الحوثيين غربي اليمن.
ومطلع مارس/ آذار الماضي، أعلنت الأمم المتحدة شراء سفينة لنقل النفط الخام من "صافر"، بعد الحصول على تمويلات كافية من المانحين دعما لخطة إنقاذ الخزان.
وتعود ملكية سفينة "صافر" لشركة النفط اليمنية الحكومية "صافر لعمليات إنتاج واستكشاف النفط"، حيث كانت قبل اندلاع الحرب في 2014 تستخدم لتخزين النفط الوارد من الحقول المجاورة لمحافظة مأرب (وسط) وتصديره.
وبسبب عدم خضوعها لأعمال صيانة منذ عام 2015، أصبح النفط الخام والغازات المتصاعدة تمثل تهديدا خطيرا على المنطقة، حيث تحمل السفينة أكثر من مليون برميل نفط، وهو ما يجعلها عرضة لخطر التسرب أو الانفجار أو الحريق.
تابعنا في :
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ترحيب حكومي وحوثي ببدء تفريغ القنبلة صافر وتم نقلها من الموقع بوست نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأمم المتحدة خزان صافر
إقرأ أيضاً:
خيارات!!
أطياف
صباح محمد الحسن
في قانون العزلة تقول المعادلة أن الضياع لا يعني أن تتوه
أو أن تفقد طرق العودة إلى ذاتك..
الضياع هو أن تجد نفسك في زحام ليس به إلاَّ أنت!!
وفي 18 ديسمبر يعقد مجلس الأمن جلسة ثانية عن السودان، وترأس المجلس هذه المرة الولايات المتحدة الإمريكية ، ويرى كثير من الخبراء الأمريكيين أنه من المرجح أن تلعب امريكا دورا أكبر تُحدِث به اختراقا واضحا لتقنع المجلس هذه المرة برويتها المغايرة لروسيا وبعيونها التي تقرأ بها الكارثة الإنسانية السودانية من زاوية أخرى لتمرير ورقتها التي تهدف لوقف الحرب
ولم ينحصر هذا التوقع على المحللين السياسيين لكنه كان امرا جادا يتعدى الأمنيات والتوقع سيما عند السناتور بن كاردين رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، الذي دعا إلى قيادة أميركية قوية في الأمم المتحدة لمعالجة الصراع والأزمة الإنسانية في السودان،
حيث أرسل السيناتور ، في يوم 22 نوفمبر الجاري رسالة نصية إلى وزير الخارجية أنتوني بلينكين وسفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة ليندا توماس جرينفيلد يحثهما فيها على الإستمرار في القيادة بشأن السودان في ظل إستعداد الولايات المتحدة لتولي رئاسة مجلس الأمن الشهر المقبل
وحث رئيس اللجنة كاردين إدارة بايدن على عقد إحاطة رفيعة المستوى في مجلس الأمن واقتراح خارطة طريق لمعالجة الأزمة في السودان والعمل على حل الصراع كما دعا الوزير بلينكن والسفير توماس جرينفيلد إلى الضغط على الأمم المتحدة ، لاتخاذ خطوات ملموسة لحماية المدنيين ودعم تدابير المساءلة عن الفظائع وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية
بأن العدد الهائل من السودانيين الذين يعانون من الجوع، والذين تعرضوا للضرب والاغتصاب، والذين قتلوا بسبب لون بشرتهم، والذين لقوا حتفهم من الجوع أو المرض أمر لا يمكن تصوره ويزداد غموضا يوما بعد يوم وأضاف مع مرور كل يوم من التقاعس العالمي، يعاني ويموت المزيد من السودانيين بلا داعٍ وأنا أعلم أنكم تتفقون معي على أن الوضع غير مقبول وسط
تجاهل العالم للجرائم المأساوية ضد الشعب السوداني بدلا من مواجهتها بشكل فعال يجب ألا ندع السودان يتراجع، حتى في أيامنا الأخيرة في السلطة).
ومع هذه المطالب والتحركات الدولية كانت هناك مطالبة مدنية سودانية بضرورة التدخل الدولي لوقف الإنتهاكات في السودان لاقت ترحيب واسع من كثير من المواطنين السودانين الذين قالوا أن ليس لديهم مانع في دخول قوات دولية لوقف الحرب في السودان!! وفي عدد من الصفحات والمنابر التي طرحت إستطلاعا عن هذا تجاوزت نسبة الموافقين عليه، الرافضين للخطوة
وهو شعور شاق من الإحباط أصاب المواطن كان يجب ان تنتبه له السلطات الإنقلابية لأنه يؤكد أن الشعور بالمأساة الإنسانية اصبح اكبر من مشاعر رفض التدخل في الشئوون الوطنية،
وأخشى ان تحظى الخطوة التي يرفضها الجيش وفلول النظام البائد و تتحول الي مطلب شعبي تصد به يد المواطن ظلم وجبروت القيادات العسكرية من الطرفين المتمثل في وحشية وغياب الضمير ، وهذا مايهزم عناد القيادة الإنقلابية فليس ببعيد أن تتصدر الموافقة على دخول قوات قائمة الخيارات عند الشعب السوداني وتصبح "ترند" عندها لن يتردد المجتمع الدولي في قرار إرسالها إن تحولت الي مطلب شعبي فكلمة الشعب اقوى من قرار الحكومة!!
وهل يجد المواطن نفسه امام هذا القرار طائعا مختارا أم مجبرا محتارا!!
إذن مسرح الأحداث نحو منصة السباق يكشف عن تحركات داخلية لمنظمات بالخارج تسعى جاهدة في ادارة وجه المرآة المقلوب، تحفزها صدارة امريكا في قيادة مجلس الأمن الدولي فماذا ستحمل ايام الشهر القادم من تغيرات حسب تعدد الخيارات
وديسمبر، هل سيكون بداية الأحلام ام نهاية الآلام!!!
طيف اخير :
#لا_للحرب
الأمم المتحدة: أكثر من 3 ملايين طفل نزحوا داخل السودان وخارجه منذ بداية الصراع).
وحكومة بورتسودان لاتهمها قضايا الطفولة المهم أنها شاركت في مؤتمر قضايا المناخ في ظل حرب هي أكثر الأسباب في التلوث!!