إصابة قائد لواء النقل السابق أمجد خالد بجروح خطيرة في محاولة اغتيال بحضرموت
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
الجديد برس:
أصيب قائد لواء النقل السابق في قوات الحكومة الموالية للتحالف، العميد أمجد خالد، الإثنين، بجروح خطيرة جراء تعرضه لمحاولة اغتيال في محافظة حضرموت شرقي اليمن.
وقالت مصادر محلية إن قائد لواء النقل السابق العميد أمجد خالد، أصيب بجروح بليغة جراء استهداف سيارته بعبوة ناسفة في طريق العبر بمحافظة حضرموت.
وأوضحت المصادر أن العبوة انفجرت أثناء مرور السيارة، ما أدى إلى إصابة العميد أمجد خالد بجروح بليغة جراء الاستهداف.
وبحسب الصادر فان مسلحون يعتقد انتمائهم لقوات الانتقالي الموالي للإمارات، استهدفوا سيارة العميد أمجد خالد بعبوة ناسفة، في محاولة منهم لتصفيته.
يُذكر أن العميد أمجد خالد يعد من أبرز القيادات العسكرية التي تناصب المجلس الانتقالي المدعوم من الإمارات العداء، وصدر قرار قبل ثلاثة أشهر بعزله من منصب قائد لواء النقل.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
حزب الله ينفي للمرة الثانية اغتيال قائد وحدة بدر أبو علي رضا
نفى حزب الله اللبناني الاثنين، ادعاءات ادعاءات الاحتلال إسرائيلي باغتيال القيادي البارز لديه أبو علي رضا، في منطقة برعشيت بجنوب لبنان، وهو الذي يتولى قيادة وحدة "بدر"، إحدى أبرز التشكيلات العسكرية في الحزب.
وقال حزب الله في بيان له: "لا صحة للادعاءات الصهيونية حول اغتيال الأخ المجاهد الحاج أبو علي رضا، وهو بخير وعافية".
وفي وقت سابق الاثنين، ادعى جيش الاحتلال في بيان نشره بحسابه على منصة "إكس" (تويتر سابقا)، أن طائراته الحربية التابعة لسلاح الجو، قامت "بتوجيه من الفرقة 36 (فرقة مدرعة نظامية تابعة لقيادة المنطقة الشمالية)، بمهاجمة وقتل المخرب أبو علي رضا، قائد موقع برعشيت التابع لحزب الله".
وأضاف الجيش، أن رضا كان "يوجه ويقود عمليات إطلاق الصواريخ والقذائف المضادة للدروع على قوات الجيش وكان يقود النشاطات العسكرية لحزب الله في المنطقة".
وهذه المرة الثانية التي ينفي فيها الحزب اغتيال رضا، حيث ادعى إعلام الاحتلال من بينه إذاعة الجيش في أيلول/ سبتمبر الماضي، اغتياله بالضاحية الجنوبية لبيروت.
وبعد اشتباكات مع فصائل في لبنان، بينها "حزب الله"، بدأت غداة شن "إسرائيل" حرب إبادة جماعية على قطاع غزة في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 أسفرت عن استشهاد وإصابة أكثر من 145 ألف فلسطيني، وسعت تل أبيب منذ 23 أيلول/ سبتمبر الماضي نطاق الإبادة لتشمل معظم مناطق لبنان، بما فيها العاصمة بيروت، عبر غارات جوية، كما بدأت غزوا بريا في جنوبه.
وأسفر العدوان على لبنان إجمالا عن ألفين و986 شهيدا و13 ألفا و402 جريح، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، فضلا عن نحو مليون و400 ألف نازح، وجرى تسجيل معظم الضحايا والنازحين بعد 23 سبتمبر الماضي.
وفي الأسابيع الماضية، زعم جيش الاحتلال أنه تمكن من القضاء على ما لا يقل عن 1200 عنصر من حزب الله، مع تدمير ثلثي القدرات النارية له.
في شهر ديسمبر المقبل.. مهرجان شتاء طنطورة يعود للعلا