طائرات الإحتلال تستهدف منزل بمنطقة مصبح شمال رفح جنوب قطاع غزة
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
نفذ الطيران الحربي الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء،غارة جوية استهدفت منزلًا قرب ملعب النجوم بمنطقة مصبح شمال رفح الفلسطينية جنوب قطاع غزة، جاء ذلك حسبما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية.
ومنذ قليل، حملت حركة المقاومة الفلسطينية حماس، نتنياهو وحكومته كامل المسؤولية عن إفشال كل جهود التفاوض لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وأوضحت أنها أبلغت بتمسكها بوقف شامل لإطلاق النار وانسحاب إسرائيل من غزة وعودة النازحين.
ونشبت في الساعات الأولى من صباح اليوم، مواجهات عنيفة بين شبان فلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي في بلدة جلبون شرق مدينة جنين خلال اقتحام الاحتلال البلدة.
كما اندلعت اشتباكات عنيفة في قريتي فقوعة وعربونة، بمحافظة جنين، أطلق خلالها الاحتلال الإسرائيلي الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع على المواطنين، واقتحمت قوات الاحتلال قريتي الجلمة وعرانة شمال شرق جنين، دون الابلاغ عن اعتقالات أو إصابات حتى الآن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: طائرات الاحتلال استهداف منزل رفح الفلسطينية قوات الاحتلال حركة حماس
إقرأ أيضاً:
لليوم الثاني على التوالي.. آلاف العائلات الفلسطينية تواصل العودة إلى شمال غزة
الثورة نت /وكالات يواصل آلاف الفلسطينيين النازحين، اليوم الثلاثاء، رحلة العودة إلى منازلهم في شمال قطاع غزة لليوم الثاني على التوالي، عبر شارعي الرشيد وصلاح الدين. وذكرت وكالة “فلسطين اليوم” الإخبارية، أنه في اليوم العاشر من اتفاق وقف إطلاق النار بين فصائل المقاومة وكيان الاحتلال، انطلقت آلاف العائلات النازحة، إلى شمال قطاع غزة عبر شارع الرشيد الساحلي، بعد انسحاب جيش الاحتلال من محور نتساريم. وأعلن المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، مساء الاثنين، أن 300 ألف نازح فلسطيني، على الأقل، تمكنوا من العودة إلى منازلهم في شمال القطاع، بعد نزوحهم قسرا إلى جنوب القطاع بسبب حرب الإبادة الجماعية. وفي بيانات لفصائل المقاومة الفلسطينية، أكدت أن عودة النازحين انتصار للشعب وإعلان فشل وهزيمة لكيان الاحتلال ومخططات التهجير. وأجبر العدوان الصهيوني الهمجي على قطاع غزة نحو مليوني شخص على النزوح في ظروف مأساوية لاإنسانية مع شح الطعام والماء والدواء. وصباح الأحد في 19 يناير، دخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ، بعد حرب إبادة أسفرت عن 150 ألف شهيد ومصاب وأكثر من عشرة ألاف مفقود، ودمار هائل في القطاع.