الوكيل يشارك فى “أتوم إكسبو الدولي” بحلقة نقاشية حول “دور تجمع بريكس في دعم أعمال الطاقة النووية “
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
شارك السيد الأستاذ الدكتور أمجد الوكيل رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء في حلقة نقاشية بعنوان "دور تجمع بريكس في دعم أعمال الطاقة النووية - BRICS Nuclear Energy Business Association" والتي تمثل الجلسة الرئيسية للمؤتمر خلال هذا العام حيث ناقشت الدور والمقترحات التي قد تقوم بها دول البريكس من أجل تحقيق التعاون بينها في مجال الطاقة النووية، وأوضح الدكتور أمجد الوكيل تصوره لكيفية تحقيق هذا التعاون واليه تنفيذه.
كما أوضح دور مصر الهام في نقل الدروس المستفادة في ادارة المشروع وبناء الكوادر البشرية وكذا في تقديم الخدمات الاستشارية للدول الوافدة في هذا المجال خاصة من قارة أفريقيا وذلك بدءا من مرحلة التفاوض وابرام العقود ثم مرحلة الإشراف علي تنفيذ المشروع وذلك من خلال التعاون مع دول البريكس خاصة وان مصر هي الدولة الوحيدة التي تبني محطة نووية في القارة الأفريقية حاليا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الطاقة النووية تجمع بريكس أتوم إكسبو الدولي
إقرأ أيضاً:
برلمانية: تحرك القيادة الفلسطينية لحشد الدعم الدولي يعزز فرص تحقيق السلام
قالت ميرال جلال الهريدي، عضو مجلس النواب عن حزب حماة الوطن، وعضو لجنة الدفاع والأمن القومي، إن الرؤية الفلسطينية التي سيطرحها الرئيس محمود عباس في القمة العربية الطارئة والتى ستعقد الشهر المقبل، حملت بُعداً سياسياً واضحاً، تمثل في الدعوة لتحقيق هدنة شاملة وطويلة الأمد، ووقف السياسات الإسرائيلية أحادية الجانب التي تهدد بتفجير الأوضاع مجدداً.
ولفتت الهريدي، في بيان لها أن هذه الدعوة تهدف إلى إيجاد مساحة من الاستقرار تسمح بإعادة إطلاق مسار سياسي جاد، يستند إلى قرارات الشرعية الدولية، ويفتح الباب أمام تنفيذ حل الدولتين، باعتباره الإطار الوحيد القابل للتطبيق لضمان الأمن والاستقرار في المنطقة.
وأكدت أن تحرك القيادة الفلسطينية نحو حشد الدعم الدولي لعقد مؤتمر سلام برعاية السعودية وفرنسا يمثل محاولة ذكية لتدويل المسألة الفلسطينية وإخراجها من دائرة الجمود الإقليمي، في وقت يشهد فيه العالم تغيرات جيوسياسية متسارعة قد تؤثر بشكل مباشر على مصير القضية.
وتابعت عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، : يتجلى الدور المصري كعنصر محوري في دعم هذه الرؤية وتحقيق استقرار المشهد الفلسطيني، فمصر التي تحمل تاريخاً طويلاً من الانخراط في تفاصيل القضية الفلسطينية، تواصل جهودها كوسيط رئيسي يوازن بين المتغيرات الإقليمية والدولية، وتحرص على ضمان أمن واستقرار حدودها الجنوبية، ما يجعل استقرار قطاع غزة مصلحة استراتيجية بالنسبة لها.
وأضافت أن التعاون الفلسطيني المصري في تشغيل المعابر وتنظيم حركة الإعمار يعكس مستوى الثقة بين الطرفين، ويبرز الدور المصري كداعم دائم للشعب الفلسطيني في مواجهة التحديات الإنسانية والسياسية.