مي عمر: الأسطورة فاتحة خير عليا.. ورضوى الشربيني هتقتل نعمة
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
علقت الفنانة مي عمر على تكرار العمل مع زوجها المخرج محمد سامي قائلة: "محرمتش أشتغل مع محمد سامي لأنه مخرج أي حد يتمنى إنه يشتغل معاه، واحنا قصة حب قديمة أوى، وقبل ما يتعرف كنت بتفرج على شغله، وكنت بشوف كم المجهود والضمير واقول هل هيجي اليوم اللي هشتغل عمل من بطولتي وهو مخرجه؟، ويا حظي السنة دي أنه مخرج عملي".
وقالت مي عمر، خلال استضافتها ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: "نعمة الأفوكاتو من اكتر الشخصيات اللي حبيتها، عشان مختلفة في طريقة كلامها وهزارها وردودها وشكلها ولبسها، وشبه ناس كتير نعرفها، وفي كتيير منها، ومقدرش اقول ان الست غلط، لكن الغلط هو رد فعل الرجل، ورضوى الشربيني هتقتل نعمة، لكن برضو فيه رجالة كويسة، والنماذج كلها موجودة، مش بس في مصر لكن في دول كتير في العالم، اللي يهمني رد فعل الجمهور على العمل، والجمهور بيحب العمل الجيد، ومش الثنائية بتاعتي انا وسامي اللي كده، لكن مع اكتر من ثنائي، والبعض هما اللي مستكترين عليا محمد سامي".
وأضافت مي عمر قائلة: "الاسطورة فاتحة خير وهو اللي قدمني للناس بسبب دور شهد، والكل كان بيناديني بشهد، رغم اني عملت ادوار كتير ناجحة بعده، وسألت محمد ليه الناس بتناديني بشهد كتير،قالي ده طبيعي لنجاح الدور، لحد ما عملت لؤلؤ، وحبيتها جدًا ولما الديكور اتهد عيطت
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مسلسل نعمه الأفوكاتو
إقرأ أيضاً:
رسميا.. ليستر سيتي يعلن رحيل «الأسطورة» فاردي نهاية الموسم
أعلن نادي ليستر سيتي الإنجليزي، اليوم الخميس، رحيل أسطورته جيمي فاردي عن الفريق نهاية الموسم الجاري 2024-2025.
يأتي ذلك بعد تأكد هبوط ليستر سيتي رسميًا إلى التشامبيونشيب.
وجاء بيان ليستر في رحيل أسطورته كالتالي: في قديم الزمان، في مدينة ليستر، كُتبت حكاية خيالية، إنها قصة لم تُكتب بالحبر، بل بالدم والعرق والدموع أيضًا، إنها حكاية مستحيلة سطرها رجل أصبح أسطورة حية، هذا الرجل بالطبع هو جيمي فاردي صانع الأحلام، محطم الأرقام القياسية، بطلنا الأعظم الذي لا يُقهر.
بينما نستعد لطي صفحة مسيرة ليستر سيتي المذهلة، نجد أنفسنا نقترب من الصفحة الأخيرة بعد 13 عامًا ثمينة، لا تُخفف حتمية هذا الأمر من وطأة الصدمة التي سنشعر بها عند وداعنا أخيرًا، لكن هذه المشاعر هي الثمن الذي يجب أن ندفعه مقابل الذكريات التي شاركناها مقابل الحلم المستحيل، تلك الأمسية المشمسة في فيكتوريا بارك، تلك العودة المذهلة لإشبيلية، ذلك اليوم التاريخي في ويمبلي، تلك الأغنية الرائعة في أيندهوفن، مقابل كل ذلك.
جاء من عالمٍ ذي ملاعبٍ طينيةٍ وأسوارٍ صدئةٍ ليستمتع بأضواءِ الشهرة، كان يعملُ في مصنعٍ نهارًا، ويضربُ ليلًا، ولعلّه لم يسمح لنفسه بأن يحلمَ بالأمجادِ القادمة.
لا توجد دعوةٌ مختومةٌ بالشمع للانضمامِ إلى النخبة، ولا بطاقةُ كبارِ الشخصيات كان عليه أن يشقَّ طريقه بقوةٍ وينتزعَ التاجَ الإنجليزيَّ لنفسه، لم يتسلَّق المرتفعاتِ وحيدًا، بل جرَّنا جميعًا معه في رحلته، منحنا أجملَ أوقاتِ حياتنا، ودفعنا إلى مجدٍ لا يُوصف، وحفر اسمه في التراثِ الشعبيِّ إلى الأبد.
كانت علاقته بنادينا أصيلة وصادقة. ما تراه هو ما تحصل عليه مع لاعبنا رقم 9، وكان بإمكان المشجعين أن يروا أنفسهم في جيمي فاردي، كان مستعدًا للقتال من أجل الشارة على صدره، لفعل أي شيء للفوز.
لا يسعنا إلا قول شيء واحد ونحن نقترب من نهاية هذه القصة: شكرًا لك يا جيمي على هذا المجد، على هذه القصة، على كل شيء".