الخارجية: المملكة تطالب أطراف الانقلاب في النيجر بسرعة الإفراج عن الرئيس محمد بازوم
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الخارجية المملكة تطالب أطراف الانقلاب في النيجر بسرعة الإفراج عن الرئيس محمد بازوم، إلحاقاً للبيان الصادر من وزارة الخارجية، يوم أمس الأربعاء الموافق 26 يوليو 2023م، الذي تم الإعراب فيه عن بالغ القلق من تطورات الأحداث في .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخارجية: المملكة تطالب أطراف الانقلاب في النيجر بسرعة الإفراج عن الرئيس محمد بازوم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
إلحاقاً للبيان الصادر من وزارة الخارجية، يوم أمس (الأربعاء) الموافق 26 يوليو 2023م، الذي تم الإعراب فيه عن بالغ القلق من تطورات الأحداث في جمهورية النيجر وحرص المملكة العربية السعودية على أمن جمهورية النيجر واستقرارها وسلامة مؤسساتها.. فإن وزارة الخارجية تعرب عن رفض المملكة العربية السعودية التام لمحاولة الانقلاب على شرعية الرئيس محمد بازوم، مطالبةً أطراف الانقلاب بسرعة الإفراج عنه وتمكينه من استعادة مباشرة اختصاصاته الدستورية، والحفاظ على صحته وسلامته.
وجددت الوزارة مطالبة المملكة بتغليب مصلحة النيجر وشعبها لتجنب خطر الانزلاق إلى انفلات أمني قد يؤدي إلى إزهاق أرواح الأبرياء، وخسارة المكتسبات الوطنية.
66.249.75.200
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الخارجية: المملكة تطالب أطراف الانقلاب في النيجر بسرعة الإفراج عن الرئيس محمد بازوم وتم نقلها من صحيفة عكاظ نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
استعرض جهود المملكة الدبلوماسية لحل الأزمة.. نائب وزير الخارجية: السعودية تحذر من دعوات تشكيل حكومة موازية بالسودان
البلاد – لندن
أكد نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، أن أية خطوات أو إجراءات تُتّخذ خارج إطار المؤسسات الرسمية للدولة السودانية، تشكّل مساسًا بوحدة السودان، وخرقًا للشرعية، وتجاوزًا لإرادة شعبه.
وقال في كلمة ألقاها لدى حضوره أمس (الثلاثاء)- نيابة عن وزير الخارجية- مؤتمر “لندن حول السودان” في المملكة المتحدة: “تُحذّر المملكة من الدعوات إلى تشكيل حكومة موازية، أو أي كيان بديل؛ باعتبارها محاولات غير مشروعة تُهدّد المسار السياسي، وتُعمّق الانقسام، وتُعرقل جهود التوصل إلى حل وطني شامل”، مجددًا تأكيد المملكة على أن الحل للأزمة هو حل سياسي سوداني- سوداني، يحترم سيادة ووحدة السودان، ويقوم على دعم مؤسسات الدولة السودانية.
وأشار إلى أن ما يجري في السودان لا يمس فقط أبناء شعب السودان، وإنما يمثل تهديدًا للاستقرار الإقليمي والأمن الوطني العربي والأفريقي. وأضاف:” إن مسؤوليتنا الجماعية تحتّم علينا مضاعفة الجهود لدعم مسار الحوار، ووقف إطلاق النار، وتوفير المساعدات الإنسانية العاجلة، والحفاظ على مؤسسات الدولة من الانهيار، والحفاظ على وحدته وسلامة أراضيه ومقدراته”، مستعرضًا الجهود الدبلوماسية للمملكة منذ اندلاع الأزمة في سبيل حل الأزمة السودانية، متمثلة في استضافة مباحثات جدة (1) وجدة (2)، التي نتج عنهما توقيع طرفي النزاع على إعلان جدة “الالتزام بحماية المدنيين في السودان”، واتفاق وقف إطلاق النار قصير الأمد والترتيبات الإنسانية. كما أُسس في مباحثات جدة (2) المنبر الإنساني برئاسة “الأوتشا”، والموافقة على أربعة إجراءات لبناء الثقة، والموافقة على صيغة لحل مسألة الارتكازات”. وأضاف:” وقف الدعم الخارجي لطرفي الصراع مسألة جوهرية لا بد منها؛ لتهيئة بيئة حقيقية لوقف إطلاق النار، وفتح الطريق أمام حلٍ سياسي شاملٍ”.
ولفت الخريجي إلى أن “تحييد التدخلات الخارجية يمهّد لتسهيل العمليات الإنسانية، وفي مقدّمتها فتح الممرات الآمنة، بما يضمن إيصال المساعدات إلى مستحقيها في مختلف مناطق السودان دون إبطاء، وقد رأينا الأثر الإيجابي لفتح معبر(أدري) الحدودي”.