الآن: البحوث الفلكية تعلن مفاجأة بشأن عدد أيام رمضان ويحدد موعد عيد الفطر 2024
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
الآن: البحوث الفلكية تعلن مفاجأة بشأن عدد أيام رمضان ويحدد موعد عيد الفطر 2024.. كشف المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عدد الأيام المتبقية على موعد أول أيام عيد الفطر المبارك 2024، وذلك وفقًا للحسابات الفلكية التي أعدها المعهد، موضحًا أن أول أيام العيد سيكون يوم 10 أبريل المقبل 2024، وهو غرة أول شهر شوال 1445 هجريًا، وأن شهر رمضان هذا العام سيكون 30 يومًا، وأنه سينتهي يوم الثلاثاء الموافق 9 أبريل المقبل.
وأوضح المعهد، أن عدد الأيام المتبقية على أول أيام عيد الفطر 2024 وفقًا للحسابات الفلكية، فإنه بدءًا من الغد سيكون هناك 16 يومًا متبقية على نهاية الشهر الكريم فلكيًا، خاصة وأن غدا الاثنين سيوافق 15 رمضان 2024، لافتا إلى أن الرأي النهائي لموعد نهاية شهر رمضان 2024 سيكون لدار الإفناء المصرية، وذلك بعد استطلاع رؤية هلال الشهر الكريم.
وأشار إلى أن هلال شهر شوال سيولد مباشرة بعد حدوث الاقتران في تمام الساعة 8:22 مساء، وذلك حسب التوقيت المحلي لمدينة القاهرة يوم الاثنين الموافق 29 رمضان 1445 هجريا، الموافق 8 أبريل المقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الفطر موعد عيد الفطر إجازة عيد الفطر متى عيد الفطر عید الفطر 2024 أن عدد
إقرأ أيضاً:
أزهري يعلن مفاجأة بشأن عمرة رمضان
قال الشيخ طارق نصر، أحد علماء الأزهر الشريف، إنه يعترض على عمرة شهر رمضان، وذلك من أجل أن يستفيد كل شخص بشهر رمضان، وما وضعه الله من مميزات في الشهر الكريم.
وأضاف أحد علماء الأزهر الشريف، خلال تصريحات تلفزيونية، أن الصيام فريضة، والعمرة سنة، فلا يجوز أن نضيع الفريضة من أجل السنة.
ولفت إلى أن سيدنا رسول الله عندما قال عمرة في رمضان كحج معي، كانت بسبب سيدة لم تستطع الحج، وظلت تبكي وذهب زوجها لرسول الله من أجل أن يرضيها، فالرسول الكريم قال له إن عمرة في رمضان كحج معي.
وأشار إلى أن صحابة رسول لم يقوموا بأداء العمرة في شهر رمضان، ولكن كانوا يعتمرون ويؤدون الحج في الأشهر الحرم.
وتابع أن الرسول الكريم لم يقوم بأداء العمرة في شهر رمضان، ولذلك علينا الاستفادة من شهر رمضان.
الإفطار عند سماع أذان خاطئ
قالت دار الإفتاء المصرية، إن الإفطار عند سماع أذان وفق توقيت مغاير للمنطقة التي يعيش فيها، أي قبل غروب الشمس على ظن خاطئ يُفسد الصوم.
وأوضحت «الإفتاء» في إجابتها عن سؤال: «أذن المؤذن قبل موعد إقامة صلاة المغرب وأفطرنا جميعًا وتبين لنا أنه أخطأ وأذن قبل الميعاد فما الحكم الشرعي في ذلك؟»، أن الإفطار قبل غروب الشمس على ظن خاطئ مفسد للصوم، غير أنه لا يوجب الكفارة، وإنما القضاء فقط.
وأضافت أنه من أفطر قبل غروب الشمس ظانًا أن الشمس قد غربت ثم تبين له بعد ذلك أن الشمس لم تغرب، فإن صومه يبطل، ويجب عليه قضاء يوم بدلًا من هذا اليوم، وليس عليه كفارة.
الحكمة من مشروعية الصوم
قالت دار الإفتاء المصرية، أولًا: إن الصوم وسيلة للتحلي بتقوى الله عز وجل؛ لأن النفس إذا امتنعت عن بعض المباحات الضرورية كالطعام والشراب؛ طمعًا في مرضاة الله، وخوفًا من غضبه وعقابه؛ يسهل حينئذ عليها الامتناع عن الْمُحَرَّمات، والتحلي بتقوى الله تعالى.
وأضافت الدار، في فتوى لها، ثانيًا: أن الصوم وسيلة للتحلي بالإخلاص؛ لأن الصائم يعلم أنه لا يطَّلع أحد غير الله تعالى على حقيقة صومه، وأنه إذا شاء أن يترك الصوم دون أن يشعر به أحد لفعل، فلا يمنعه عن الفِطْر إلا اطِّلاعُ الله تعالى عليه، ولا يحثه على الصوم إلا رضاء الله، والنَّفْسُ إذا تعايشت مع هذه الرؤية صارت متحلية بالإخلاص.