النساء يسقطن على السلالم أكثر من الرجال.. دراسة تكشف الأسباب أخبار منوعة وطرائف
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
أخبار منوعة وطرائف، النساء يسقطن على السلالم أكثر من الرجال دراسة تكشف الأسباب،دراسة استقصائيةقدّر اتحاد النجارة البريطاني BWF في وقت سابق، أن 38 في المائة .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر النساء يسقطن على السلالم أكثر من الرجال.. دراسة تكشف الأسباب، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
دراسة استقصائية
قدّر اتحاد النجارة البريطاني (BWF) في وقت سابق، أن 38 في المائة من النساء يتعرضن للسقوط صعودا أو هبوطا على الدرج كل عام، مقارنة بـ 28 في المائة من الرجال. حتى الشابات يعانين من عدد أكبر من حالات السقوط مقارنة بالشباب، مما يشير إلى أنها ليست مسألة مرتبطة بالتقدم في العمر. في دراسة استقصائية أجراها الاتحاد، قال حوالي 51 في المائة من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عاما، إنهم سقطوا مقارنة بربع العدد ممن تبلغ أعمارهم 55 عاما أو أكثر.النساء "أكثر تشتتا"
اكتشف باحثون في جامعة بوردو الأميركية، أن النساء "أكثر تشتتا عند استخدام السلالم". قام الفريق بتصوير 2400 شخص بالفيديو عند استخدامهم مجموعتين من السلالم العامة، للبحث عن السلوكيات المحفوفة بالمخاطر. وجد الفريق أن النساء "أكثر عرضة للتحدث إلى الأصدقاء، إما شخصيا أو عبر الهاتف، ومن المرجح أن يحملن أشياء في أيديهن وبالتالي لا يتمكن من الإمساك بـ"الدرابزين". كانت النساء أيضا أكثر عرضة لارتداء أحذية غير عملية، مثل الصنادل أو الكعب العالي.بالأرقام
وجد الفريق أن 18 في المائة من النساء كن يشاركن في محادثة عند استخدام السلالم، مقارنة بـ 13 في المائة من الرجال. حوالي 70 في المائة منهن كن يحملن شيئا ما، مثل الهاتف المحمول أو فنجان من القهوة، مما جعل من الصعب عليهن الحفاظ على توازنهن والإمساك بالدرابزين، مقارنة بـ 46 في المائة فقط من الرجال. كان متوسط عدد السلوكيات المحفوفة بالمخاطر لدى النساء 2.3، مقابل 1.9 عند الرجال.ما هي السلوكيات الخطيرة لدى الرجال؟
وجد الفريق أن بعض السلوكيات المحفوفة بالمخاطر كانت أكثر انتشارا بين الرجال، إذ وضع 19 في المائة من الرجال أيديهم في جيوبهم، مما منعهم من إمساك الدرابزين، مقابل 9 في المائة فقط من النساء. 4 في المائة من الرجال يسرعون على السلالم ويتخطون الدرجات، مقارنة بـ1 في المائة فقط من النساء.وذكرت أبحاث سابقة أن نصف حالات السقوط على السلالم لدى الشباب، كانت مرتبطة بالرسائل النصية، واستخدام الأجهزة الإلكترونية.
ماذا قال خبراء؟
كتب هيي يونغ تشو وشيرلي ريتديك من جامعة باردو، في مجلة "Plos One": "أظهر الشباب سلوكيات متعددة من المحتمل أن تزيد من خطر السقوط أثناء نزول السلم". "تشمل هذه السلوكيات: عدم استخدام الدرابزين، وحمل الأشياء، واستخدام الأجهزة الإلكترونية، وإجراء محادثة، وارتداء الأحذية التي تزيد من مخاطر السقوط".وذكر فريق الخبراء أنه "يجب القيام بمزيد من العمل لمعرفة ما إذا كانت النساء أكثر عرضة للإصابة من السلالم، لأن أوقات رد فعلهن أبطأ من الرجال، أو بسبب اختلافات فسيولوجية أخرى".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل النساء يسقطن على السلالم أكثر من الرجال.. دراسة تكشف الأسباب وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من النساء مقارنة بـ
إقرأ أيضاً:
أكثر من 548 ألف نزيل بالمنشآت الفندقية ذات التصنيف (3-5) نجوم بنهاية فبراير
ارتفع إجمالي إيرادات الفنادق (3-5 نجوم) في سلطنة عُمان بنهاية فبراير الماضي إلى 59 مليون ريال عُماني، مرتفعًا بنسبة 12.7%، مقارنة مع 52 مليون ريال عُماني خلال الفترة نفسها من عام 2024، وفق الإحصائيات التي نشرها المركز الوطني للإحصاء والمعلومات.
وأشارت الإحصائيات إلى أن إجمالي نزلاء هذه الفنادق بلغ 548 ألف نزيل بنهاية فبراير من العام الجاري، مرتفعًا بنسبة 3.6%، مقارنة مع 442 ألف نزيل بنهاية فبراير من عام 2024، وبلغت نسبة الإشغال في هذه الفنادق 67%، مقارنة مع نسبة إشغال بلغت 60.8% بنهاية أبريل العام الماضي.
وأوضحت البيانات أن عدد النزلاء الأوروبيين تصدر قائمة أعلى النزلاء بنهاية فبراير الماضي، حيث بلغ 173.455 ألف نزيل مسجلًا ارتفاعًا بنسبة 8.7% مقارنة بـ159.5 ألف نزيل للفترة المماثلة من عام 2024، يليه المواطنون بواقع 137.4 ألف نزيل، ثم النزلاء الآسيويون البالغ عددهم 60.375 ألف نزيل بمعدل نمو 8.1% مقارنة بالفترة المماثلة من العام 2024، التي بلغت 55.8 ألف نزيل، وبلغ عدد النزلاء الخليجيين في هذه الفنادق 27.5 ألف نزيل مرتفعًا بنسبة 6.5% مقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضي، التي سجلت 25.8 ألف نزيل خليجي، وبلغ عدد النزلاء العرب 16.4 ألف نزيل، وعدد النزلاء الأمريكيين 16.1 ألف نزيل مسجلين نسبة نمو بلغت 9.2% مقارنة بـ14.7 ألف نزيل في الفترة ذاتها من العام المنصرم.
وبلغ عدد النزلاء من القارة الإفريقية نحو 3.2 ألف نزيل مرتفعًا بنسبة 55% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024 التي كانت 2.9 ألف نزيل، في حين سجّل الأوقيانوسيون تراجعًا بنسبة 53.4% ليصل إلى 9 آلاف نزيل مقارنة بـ6.3 ألف نزيل للفترة المماثلة من عام 2024، بالإضافة إلى 14.6 ألف نزيل من جنسيات غير مبينة.
وقال معالي سالم بن محمد المحروقي وزير التراث والسياحة: إنه من المتوقع افتتاح 120 منشأة فندقية جديدة خلال الأعوام المقبلة، جاء ذلك خلال استضافته في مجلس الشورى.
وفي عام 2023، سجلت مجموعة عمران الذراع الحكومي التنفيذي لتطوير القطاع السياحي في سلطنة عُمان ارتفاعًا في نسبة الإشغال للمنتجعات والفنادق المملوكة بنسبة نمو وصلت 8% بالمقارنة مع نسبة الإشغال المحققة خلال عام 2022، وانعكس ذلك في أعداد ضيوف ونزلاء المنتجعات والفنادق التي وصلت إلى 774881 ضيفًا محققة بذلك زيادة بنسبة 11.5% مقارنة بنتائج عام 2022.
وشهد القطاع السياحي في سلطنة عُمان نموًا ملحوظًا في السنوات الأخيرة، حيث ارتفع إجمالي الإنتاج السياحي من 1.8 مليار ريال عُماني في عام 2019 إلى ملياري ريال عُماني في عام 2023، في مؤشر واضح على تنامي دور السياحة في الاقتصاد الوطني، كما سجلت القيمة المضافة المباشرة للقطاع السياحي ارتفاعًا من 873 مليون ريال عُماني في 2019 إلى مليار ريال عُماني في 2023، مما يعكس التوسع في الأنشطة السياحية وزيادة الاستثمارات في القطاع.
وتشير التقديرات إلى أن مساهمة السياحة في الناتج المحلي الإجمالي ستصل إلى 3.5% بحلول عام 2030، مدفوعة بحزمة من الاستثمارات النوعية التي يجري تنفيذها، والتي تقدر بحوالي 3 مليارات ريال عُماني، إلى جانب مشاريع استثمارية جديدة قيد الإعداد في مختلف المحافظات.
خطة طموحة لتعزيز مكانة عُمان السياحية
تعمل وزارة التراث والسياحة على تعزيز مكانة سلطنة عُمان كوجهة سياحية عالمية، مع الحفاظ على إرثها الثقافي والطبيعي، من خلال تنفيذ خطط توسعية طموحة تشمل تطوير أنماط سياحية متخصصة، وتمكين القطاع الخاص للمساهمة بفعالية في دعم السياحة العُمانية.
ويأتي ذلك في إطار استجابة سلطنة عُمان للنمو المتسارع في قطاع السياحة العالمي، حيث تسعى لتوفير حوافز وممكنات تجعلها وجهة منافسة للوجهات التقليدية، مستفيدة من التنوع الجغرافي والثقافي الذي تزخر به، كما تركز الجهود على تلبية تطلعات السياح الباحثين عن تجارب فريدة تجمع بين المغامرة، والاستكشاف، والمعرفة.
مشاريع تطويرية
وفي إطار جهود الوزارة لتعزيز السياحة الداخلية واستقطاب السياح الدوليين، يجري العمل على تطوير وتأهيل عدد من الوجهات السياحية الحيوية في مختلف أنحاء سلطنة عُمان، بدعم وتوجيهات سامية، ومن بين هذه المشاريع وادي شاب، وبندر الخيران، والجبل الأبيض، والجبل الأخضر، وقرية وكان، ومنطقة رمال الشرقية، ورأس الحد، وأفتلقوت، وولاية صحار وعدد من الحارات العُمانية القديمة.
وتشكل هذه المشاريع خطوة استراتيجية لتعزيز التجربة السياحية، وجذب المزيد من الاستثمارات، بما يسهم في تحقيق رؤية عُمان 2040، التي تضع القطاع السياحي ضمن ركائز التنويع الاقتصادي والاستدامة.