غالانت لساليفان: نتائج الحرب على "حماس" ستؤثر على المنطقة لعقود قادمة
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يواف غالانت خلال زيارته للولايات المتحدة أن نتائج حرب إسرائيل ضد حركة "حماس" ستؤثر على المنطقة لفترة العقود القادمة.
وجاء في بيان، صادر عن مكتب غالانت في أعقاب لقائه بمستشار الأمن القومي الأمريكي جيك ساليفان، في البيت الأبيض، يوم الاثنين، أن الجانبين ناقشا "الجهود المبذولة لضمان إطلاق سراح الرهائن الذين تحتجزهم حركة "حماس" الإرهابية في غزة، "حسب وصفه" بالإضافة إلى الإجراءات المطلوبة لضمان تدمير قدرات "حماس" الإدارية والعسكرية.
وأشار البيان إلى أن اللقاء عقد على انفراد لمدة ساعة ونصف الساعة.
وأضاف أن غالانت شدد خلال اللقاء على أن "نتائج الحرب ستؤثر على المنطقة لعقود قادمة، وستكون بمثابة إشارة للأعداء المشتركين لكلا البلدين".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: البيت الأبيض القضية الفلسطينية جيك ساليفان حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة واشنطن
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري عن مصادر: إسرائيل تعطي حماس مهلة 10 أيام للإفراج عن المحتجزين وإلا فستجدد الحرب
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر، أن الاحتلال منح حماس مهلة 10 أيام للإفراج عن المحتجزين وإلا فستجدد الحرب، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
واستنكرت حركة المقاومة الفلسطينية حماس، الابتزاز الذي تمارسه حكومة الاحتلال الإسرائيلي برئاسة بنيامين نتنياهو واستخدام المساعدات كورقة ضغط، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وذكرت حركة حماس، أنّ الاحتلال الإسرائيلي يدفع بإعادة الأمور إلى نقطة الصفر والانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار، مطالبة بالضغط على الاحتلال للبدء بمفاوضات المرحلة الثانية.
وفي سياق آخر التقى د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة اليوم الاثنين مع الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني، وزير خارجية مملكة البحرين الشقيقة.
وأشاد الوزير عبد العاطي بالعلاقات الأخوية والوطيدة التي تربط مصر والبحرين، مؤكدًا على الدور المحوري الذي تلعبه البحرين بصفتها الرئيس الحالي لمجلس جامعة الدول العربية، مشيرًا إلى أهمية مواصلة التنسيق والعمل المشترك للارتقاء بمستوى التعاون المتميز بين البلدين الشقيقين والانتقال بها لآفاق أرحب في كافة المجالات، مبديًا الحرص على التعاون في الملفات الإقليمية.
واستعرض الوزيران مستجدات الأوضاع فى قطاع غزة، والتنسيق الجاري بين البلدين الشقيقين فيما يتعلق بالإعداد للقمة العربية التي تستضيفها القاهرة في الرابع من مارس، مشددين على ضرورة ضمان استدامة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتنفيذ كافة بنوده بمراحله الزمنية الثلاث، وأهمية المضي قُدمًا في مشروعات وبرامج التعافي المبكر وإعادة الإعمار، دون خروج الفلسطينيين من قطاع غزة، والسعي نحو التوصل لحل سياسي دائم وعادل للقضية الفلسطينية من خلال حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية.