الأمير سعود بن جلوي يكرّم الفائزين في مسابقة جامعة جدة للقرآن في نسختها الـ 15
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
المناطق_واس
كرّم صاحب السمو الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي محافظ جدة، اليوم، طلاب وطالبات الجامعات والإدارة العامة للتعليم بجدة, الفائزين في مسابقة جامعة جدة للقرآن الكريم في نسختها الـ 15 ، بحضور معالي رئيس جامعة جدة الدكتور عدنان بن سالم الحميدان، وعدد من قيادات الجامعة، وذلك في مركز المؤتمرات بالجامعة، بمشاركة أكثر من ألف وخمسمائة متسابق ومتسابقة.
وفور وصول سموّه تجوّل في المعرض المصاحب للمسابقة، ثم توجه للقاعة الرئيسة للحفل حيث عُزف السلام الملكي، بعد ذلك ألقى معالي رئيس جامعة جدة كلمة عبّر فيها عن سعادته برؤية هذه المشاركات لأكثر من ألف وخمسمائة متسابق ومتسابقة من حفظة كتاب الله -عز وجل- في جميع المستويات ومن عدة جنسيات مختلفة, بالإضافة إلى المشاريع التقنية التي شاركت بأكثر من 90 فكرة تقنية تُسهم في خدمة القرآن الكريم وعلومه إضافة إلى المشاركات الإبداعية في الخط القرآني والفن التشكيلي والتصوير الفوتوغرافي، وجميع هذه المشاركات كانت فعاليات مصاحبة للمسابقة كأسبوع قرآني مميز حمل عنوان “هدايات القرآن الكريمِ”، شارك فيه نخبة من المتخصصين، من خلال محاضرات ومناقشات.
أخبار قد تهمك رئيس مجلس الوزراء الكويتي يغادر جدة 22 مارس 2024 - 9:33 صباحًا انطلاق مواجهات سلسلة فيفا الودية 2024 بجدة 22 مارس 2024 - 7:37 صباحًاوفي ختام كلمته قدم شكره لجميع المشاركين في المسابقة، كما بارك للطلاب والطالبات الفائزين.
عقب ذلك شاهد سموّه والحضور عرضاً مرئياً يتضمن رسالة من الطلاب المشاركين في مسار حفظ القرآن من ذوي الإعاقة تحمل في معانيها الفخر والثقة والاعتزاز.
وفي الختام كرّم سمو الأمير سعود بن جلوي 37 فائزاً وفائزة بالجوائز وهي عبارة عن سيارتين للأوائل الطلبة، إضافة إلى مبالغ مالية تجاوز مجموعها نصف مليون ريال.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
صورة نادرة توثق زيارة الأمير فيصل للمسجد الكبير في باريس
خاص
وثقت صورة أرشيفية نادرة للأمير فيصل بن عبد العزيز آل سعود في باريس منذ 93 عامًا.
والتقطت الصورة خلال زيارة الأمير فيصل بن عبد العزيز آل سعود للمسجد الكبير في باريس عام 1932م.
وتوسط الأمير فيصل باقي الوفد في الصورة التذكارية لتوثيق الزيارة.
ويعتبر مسجد باريس الكبير من أكبر مساجد فرنسا، وقد شيّدته الدولة الفرنسية تكريمًا للجنود المسلمين الذين دافعوا عنها خلال الحرب العالمية الأولى.