طقس الخميس... استمرار الأجواء الحارة في عموم مناطق المملكة
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، الخميس، أن تتميز الحالة الجوية عامة، بطقس حار نسبيا إلى حار بالجنوب الشرقي للبلاد، وجنوب شرق المملكة وبأقصى الجنوب.
وستكون السماء قليلة السحب إلى أحيانا غائمة بالأطلس المتوسط والجنوب الشرقي، مع تشكل سحب منخفضة مرفوقة بكتل ضبابية محلية فوق السهول الشمالية والوسطى.
أما درجات الحرارة خلال النهار، فستشهد ارتفاعا طفيفا بالجنوب الشرقي وجنوب شرق المملكة، بينما ستنخفض شيئا ما بباقي جهات البلاد.
وسيكون البحر هادئا إلى قليل الهيجان على الواجهة المتوسطية والبوغاز، فيما سيكون قليل الهيجان إلى هائج على طول السواحل الأطلسية وسيكون هائجا إلى قوي الهيجان بعد الزوال ما بين الصويرة وتيزنيت.
كلمات دلالية اجواء حارة الاحوال الجوية الامطار الطقس المغرب
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: اجواء حارة الاحوال الجوية الامطار الطقس المغرب ما بین
إقرأ أيضاً:
قبل تصنيفه كمنظمة إرهابية.. الحوثيون يوجهون تعليمات جديدة للبنوك في مناطق سيطرتهم
شمسان بوست / خاص:
قبل بدء سريان تصنيفها كـ”منظمة إرهابية أجنبية” من قبل الولايات المتحدة، أعلنت جماعة الحوثي رفضها لأي عقوبات دولية على الأفراد والكيانات الخاضعة لها، مشترطة موافقتها المسبقة على أي إجراءات تجميد أو حجز أموال.
وأصدر البنك المركزي اليمني في صنعاء، الخاضع لسيطرة الجماعة، تعميماً يلزم المؤسسات المالية والتجارية بعدم تنفيذ أي عقوبات دولية إلا بأمر من سلطاته القضائية أو وحدة المعلومات المالية التابعة له. كما وجه بمواصلة التعامل مع الأفراد والكيانات المدرجة على قوائم العقوبات الدولية ما لم يصدر قرار داخلي يمنع ذلك.
هذه الخطوة، وفقاً لمحللين اقتصاديين، قد تمثل تحدياً للتصنيف الأميركي وتعرقل أي محاولات لنقل البنوك والمؤسسات المالية من صنعاء إلى عدن، حيث الحكومة المعترف بها دولياً. ويتوقع خبراء أن يلجأ الحوثيون إلى الاستيلاء على البنوك التجارية التي تحاول مغادرة مناطق سيطرتهم، مما يزيد من تعقيد المشهد الاقتصادي في اليمن.
في سياق آخر، كشف تقرير أممي حديث عن استمرار تدهور الأمن الغذائي في البلاد، حيث يعاني 61% من الأسر من صعوبة الوصول إلى الغذاء الكافي، وسط نقص التمويل وتعليق المساعدات في مناطق سيطرة الحوثيين. وتفاقمت الأزمة نتيجة القيود الاقتصادية، ما أدى إلى ارتفاع نسبة الأسر المتضررة مقارنة بالعام الماضي.
هذه التطورات تزيد من الضغوط على الاقتصاد اليمني، حيث تواجه الشركات والبنوك خياراً صعباً بين الالتزام بالعقوبات الدولية أو التعامل مع سياسات الحوثيين، في ظل استمرار الأزمة الإنسانية المتفاقمة.