مسلسل سر إلهي الحلقة 15 والأخيرة.. روجينا تكتشف سارق الذهب الحقيقي
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
بدأت الحلقة 15 والأخيرة من مسلسل سر إلهي، عندما كانت روجينا التي تجسد دور نصرة، تبحث عن شقيقتها رقية (رنا رئيس)، وذلك بعد أن حبستها في غرفتها، بتهمة سرقة الذهب الذي كان يوجد في الخزينة، ولكن السارق الحقيقي كان طرفًا ثالثًا.
مسلسل سر إلهي الحلقة 15وكانت نصرة خلال الحلقة الماضية، اكتشفت أن الذهب قد سرق من الخزينة التي توجد في فيلتها، وذلك بعد أن تتبعتها أختها رحمة (نهى عابدين) وعرفت كلمة سر الخزنة، ثم اتفقت مع أخيها شريف وجاء بسيارته واستولى على الذهب.
ومن أجل أن تبعد رحمة التهمة عنها، دست قطعة من الذهب في ملابس رقية، وعندما بحثت نصرة عن ذهبها وجدت تلك القطعة في ملابس أختها الصغيرة، ولذا اتهمتها بالسرقة ظلما، وخرجت رحمة من التهمة خروج الشعرة من العجين.
ولكن بمساعدة عزمي (محسن منصور) تمكنت نصرة أن تعرف أن شريف هو من دخل الفيلة بسيارته وسرق الذهب، وذلك بعد أن تم تفريغ كاميرات الفيلة المجاورة لفيلتها، وأسرعت نصرة من فورها لتذهب إلى شريف في بيته ووبخته على فعلته، ولكن وجدت رحمة قد قضت عليه وطعنته بسكين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سر إلهي مسلسل سر إلهي مسلسل سر إلهي الحلقة 15 مسلسل سر إلهي الحلقة الأخيرة
إقرأ أيضاً:
وصية مؤثرة للصحفي حسام شبات قبل استشهاده.. أخيرا وجدت الراحة
استشهد الصحفي الفلسطيني الشاب حسام شبات، في غارة إسرائيلية على مدينة غزة، ليلحق بزميله محمد منصور الذي استشهد قبله بساعات.
وكان حسام شبات، مراسل قناة الجزيرة مباشر، الصحفي رقم 208 الذي يقتله الاحتلال الإسرائيلي في غزة منذ بدء العدوان.
وبعد استشهاده، نشر الحساب الرسمي لشبات في "إكس"، وصية كان قد كتبها، وطلب نشرها في حال استشهد.
وقال شبات في وصيته "إذا كنت تقرأ هذا الآن، فاعلم أنني قد استشهدت -على الأرجح استُهدفت- على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي. حين بدأ كل هذا، كنت في الحادية والعشرين من عمري فقط، طالبًا جامعيًا أحمل أحلامًا كأي شاب آخر".
وأضاف "على مدى الثمانية عشر شهرًا الماضية، كرّست كل لحظة من حياتي لشعبي. وثّقت الرعب في شمال غزة دقيقةً بدقيقة، مصمّمًا على إظهار الحقيقة للعالم، تلك الحقيقة التي سعوا لدفنها. نمت على الأرصفة، في المدارس، في الخيام، في أي مكان أستطيع. كان كل يوم معركةً من أجل البقاء".
وتابع "عانيت الجوع لأشهر، لكنني لم أغادر جانب شعبي أبدًا. والله، لقد أديت واجبي كصحفي. خاطرْت بكل شيء لأجل نقل الحقيقة، والآن، أخيرًا، وجدت الراحة! وهي ما لم أعرفه طوال الثمانية عشر شهرًا الماضية. فعلت كل هذا لأنني أؤمن بالقضية الفلسطينية".
وتابع "أؤمن أن هذه الأرض لنا، وأنه كان شرف حياتي الأعظم أن أموت دفاعًا عنها وخدمةً لشعبها. أطلب منكم الآن: لا تتوقفوا عن الحديث عن غزة".
وفي رسالة إلى زمائه الإعلاميين والناشطين، قال شبات "لا تسمحوا للعالم أن يُشيح بنظره. استمروا في النضال، وواصلوا رواية حكاياتنا — حتى تتحرر فلسطين".
وختم وصيته بجملة "للمرة الأخيرة، حسام شبات، من شمال غزة"، علما أنه من الصحفيين القلائل الذين بقوا في شمال غزة رغم الحصار والعدوان الوحشي طيلة الشهور الماضية.
وتداول ناشطون فيديوهات سابقة لشبات تظهر مدى شعبيته في شمال غزة، حيث كان محبوبا بين الأطفال بصفة خاصة.
وكان شبات تحدث في فيديو مؤثر صيف العام الماضي بعداستشهاد زميله ورفيقه في تغطية العدوان إسماعيل الغول.
وقال متحديا الاحتلال وهو يبكي صديقه الغول، "والله لنكمل الطريق"، قائلا إن ذنب الصحفيين الوحيد هو توثيقهم بكاميراتهم جرائم الاحتلال الإسرائيلي.
This is Hossam’s team, and we are sharing his final message :
“If you’re reading this, it means I have been killed—most likely targeted—by the Israeli occupation forces. When this all began, I was only 21 years old—a college student with dreams like anyone else. For past 18… pic.twitter.com/80aNO6wtfO
ذنبنا إننا بننقل جرائم الاحتلال؟.. الصحفي حسام شبات يودع زمليه مراسل الجزيرة #إسماعيل_الغول الذي استهدفته طائرات الاحتلال#الجزيرة_مباشر pic.twitter.com/xLKfIbPqHE
— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) July 31, 2024