خيري رمضان: مجلس الأمن ينجح بتبني قرار بوقف إطلاق النار في غـزة
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
أذاع الإعلامي خيري رمضان من خلال فضائية المحور خبرا سارا فيما يخص الحرب على غزة، حيث قال إنه بعد اكثر من ٥ أشهر على الحرب على غزة نجح مجلس الأمن ولاول مرة في اصدار وتبني قرار الذي يطالب فيه بوقفا فورا لإطلاق النار في غزة رفم امتناع الولايات المتحدة عن التصويت.
وعلق رمضان من خلال برنامج مع خيري، المذاع على فضائية المحور على امتناع الولايات المتحدة عن التصويت بوقف إطلاق النار على غزة قائلا:" الامتناع مش معناه انها ابطلت صوتها ولكن لم توقف تنفيذ القرار بشأن الحرب على غزة".
ومن جانبه، فقد صوت ١٤ عضو لصالح قرار وقف إطلاق النار على غزة، الذي اقترحه ال ١٠ المعينين او المنتخبين بمجلس الأمن.
الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن
وتبني قرار مجلس الأمن قرارا آخر وهو الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن منوها الى الحاجه الملحة إلى زيادة المساعدات الى غزة وازالة جميع العوائق أمام تسليم المساعدات.
ووجه الأمين العام للامم المتحدة أنطونيو جوتيريش بضرورة تنفيذ قرار مجلس الأمن والإفراج عن المحتجزين فيما اكدت مندوبة أمريكا ان وقف النار في غزة يمكن ان يبدأ فورا بعد الإفراج عن الرهائن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة الولايات المتحدة خيري رمضان الإفراج الفوري انطونيو جوتيريش قرار مجلس الأمن أمريكا مجلس الأمن على غزة
إقرأ أيضاً:
صنعاء ترفض قرارات مجلس الأمن: لا نعترف بالعصا الأمريكية
الجديد برس:
انتقدت حكومة صنعاء، يوم الأحد، مجلس الأمن الدولي، معتبرة أن قراراته تصنعها المصالح الأمريكية ولا تعكس القانون أو الأخلاق.
جاء ذلك في تغريدة لنائب وزير الخارجية في حكومة صنعاء، حسين العزي، عبر منصة “إكس”.
وأعرب العزي عن استيائه من فشل مجلس الأمن في إصدار قرار صريح بوقف جرائم الإبادة في غزة، قائلاً: “لا يمكن لأي بلد أن يحترم مجلس الأمن الذي لم يتمكن حتى الآن من إصدار قرار بوقف جرائم الإبادة (في غزة)، ولا حتى بيان إدانة للكيان الصهيوني المجرم”.
وأضاف العزي أن “قرارات وبيانات مجلس الأمن لا يصنعها العقل أو الأخلاق أو القوانين، بل تصنعها العصا الأمريكية”.
ويأتي هذا الانتقاد في أعقاب اعتماد مجلس الأمن، يوم الخميس، قراراً يجدد مطالبته لحكومة صنعاء بوقف فوري لهجماتها على السفن المرتبطة بـ”إسرائيل” في البحر الأحمر.
وفي الوقت نفسه، فشل مجلس الأمن في إصدار أي بيان إدانة للحرب الإسرائيلية الوحشية على قطاع غزة، مما يسلط الضوء على ازدواجية المعايير والانحياز الأمريكي.