أكتر ناس بتحس روحانيات رمضان.. هذه الأبراج متفوقة في العبادات الدينية
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
وجد علم الفلك أن هناك بعض الأبراج تحب الروحانيات والعبادات الدينية من غيرها ويعيشون حالة مختلفة خلال شهر رمضان.
. طريقة عمل عصير الخروب مثل المحلات
ووفقا لموقع Elite Daily نعرض لكم أكثر الأبراج التى تستشعر الروحانيات فى رمضان وتتمكن أداء كل العبادات الدينية:
الحوت
برج مائي حساس ورحيم ويميل إلى أن يكون روحيًا للغاية ويبحث عن معنى أعمق في الحياة غالبًا ما يجدون الراحة في الصلاة أو التأمل أو ممارسات أخرى مثل اليوجا أو تاي تشي.
العقرب
العقرب هو برج مائي عميق وعاطفي وغالبًا ما يميل العقرب إلى الروحانيات كطريقة لفهم مشاعره المعقدة والتعامل معها ويميل إلى معرفة الأديان أو الفلسفات التي تركز على التحول الشخصي والشفاء.
السرطان
السرطان هو برج مائي عاطفي ورعائي وغالبًا ما يجد السرطان الراحة في الإيمان الديني أو الروحي وينجذب إلى الأديان أو الفلسفات التي تؤكد على أهمية العائلة والمجتمع.
الجدي
الجدي هو برج ترابي عملي ومنظم وقد لا يكون الجدي روحيًا بشكل طبيعي، لكنه قد ينجذب إلى الروحانيات كطريقة لتحسين حياته وينجذب إلى الأديان أو الفلسفات التي تؤكد على أهمية الانضباط والمسؤولية.
الحمل
الحمل هو برج ناري متحمس ومستقل و قد لا يكون الحمل روحيًا بشكل طبيعي، لكنه قد ينجذب إلى الروحانيات كطريقة لفهم طاقته وتحويلها وينجذب إلى الأديان أو الفلسفات التي تؤكد على أهمية الشجاعة والمغامرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الروحانيات الأبراج العبادات الدينية شهر رمضان رمضان
إقرأ أيضاً:
الإمارات: الحوار بين الأديان والثقافات ضروري لمواجهة الإسلاموفوبيا
نيويورك (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكدت دولة الإمارات ضرورة التصدي للإسلاموفوبيا ومظاهر التعصب الأخرى التي تروج لكراهية الأديان، وتحرض على التمييز والعداء والعنف، سواء ضد المسلمين أو ضد اتباع الأديان الأخرى، مشيرة إلى أن الحوار البناء بين الأديان والثقافات أمر بالغ الأهمية في مواجهة الظاهرة.
وقالت الإمارات، أمس، في بيان ألقته سارة العوضي، عضو بعثة الدولة الدائمة لدى الأمم المتحدة في الجلسة العامة غير الرسمية للجمعية العامة: «إن هذه المناسبة تذكرنا بالحاجة الملحة للتصدي للإسلاموفوبيا ومظاهر التعصب الأخرى، خاصة في ظل تفشي هذه الظاهرة، وتسببها في تأجيج الانقسام والعداء».
وأضاف البيان: «من المؤسف للغاية استغلال المتطرفين لظاهرة الإسلاموفوبيا في المنصات الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي، مما أدى إلى تأجيج مشاعر الكراهية، والتحريض في بعض الحالات على ارتكاب أعمال عنف، ومنها تدنيس كتب مقدسة ومواقع دينية».
ومن هذا المنطلق، أكد البيان إدانة الإمارات للدعوات التي تروج لكراهية الأديان، وتحرض على التمييز والعداء والعنف، سواء ضد المسلمين أو ضد أتباع الأديان الأخرى، مشددة على ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة من أجل مواجهة هذه الظاهرة الخطيرة.
وأكد البيان ضرورة تعزيز جهود الأمم المتحدة الرامية إلى مواجهة ظاهرة الإسلاموفوبيا، حيث يُعد اعتماد الجمعية العامة للقرار (78/264) بشأن «تدابير مكافحة الإسلاموفوبيا» خطوةً هامة تعكس التزام المجتمع الدولي باتخاذ إجراءات ملموسة.
وفي هذا الصدد، رحب البيان بترشيح الأمين العام لمعالي ميغيل موراتينوس لتولي منصب المبعوث الخاص لشؤون مكافحة الإسلاموفوبيا، حاثاً على تسريع إجراءات الموافقة على تخصيص الموارد المالية اللازمة لضمان التنفيذ الفوري للقرار، لأهمية ذلك في التصدي الفعال لهذه الظاهرة الهدامة.
كما شدد على ضرورة ترسيخ قيم التسامح والتعايش السلمي، باعتبارها عنصراً أساسياً في مكافحة ومنع ظاهرة الإسلاموفوبيا، لافتاً إلى أن مجلس الأمن اعترف في قراره رقم 2686 بشأن «التسامح والسلام والأمن» بأن خطاب الكراهية والتطرف وأشكال التعصب الأخرى من العوامل التي تضاعف تهديدات السلم والأمن الدوليين.
ولفت إلى أن هذا القرار يُعتبر أول قرار يتصدى لمسألة الإسلاموفوبيا ومعاداة السامية وكراهية المسيحية، ويدعو إلى اتباع نهج قائم على التنسيق بين الأمم المتحدة والمجتمعات لتعزيز قيم التسامح والتعايش السلمي ومنع نشوب الصراعات. ونحث جميع الجهات المعنية على تنفيذ هذا القرار.
وقال البيان: «يُعدّ الحوار البناء بين الأديان والثقافات أمراً بالغ الأهمية في مواجهة ظاهرة الإسلاموفوبيا، وتجسد (وثيقة الأخوة الإنسانية) التي تم توقيعها بين بابا الفاتيكان وشيخ الأزهر في أبوظبي عام ألفين وتسعة عشر التزامنا الثابت بالحوار كأساس للتعايش السلمي»، مضيفاً أنه من واجبنا جميعاً أن نواصل دعم الجهود الرامية إلى تفكيك المفاهيم الخاطئة، وتعزيز سبل التفاهم والاحترام المتبادل بين جميع الأديان والثقافات.