صيد العقارب 15| صدمة عايدة بعد اعتراف شقيقتها بعلاقتها مع سامح الغول
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
عرضت الحلقة 15من مسلسل “صيد العقارب”، بطولة الفنانة غادة عبد الرازق.
شهدت أحداث الحلقة زيارة حسان، تاجر المخدرات، إلى إسماعيل الغول للبحث عن مكان البضاعة المفقودة.
ويكشف إسماعيل لحسان أن محمود عبد المغني، المعروف باسم "علي ضرغام"، هو الشخص الذي قام بإخفاء البضاعة.
ويقترح إسماعيل على حسان التحالف معه لمحاربة عائلة ضرغام واستعادة البضاعة وحماية ابنه سامح منهم.
بعد ذلك، تتحدث ميار الغيطي، شقيقة غادة عبد الرازق، معها وتكشف لها عن علاقتها غير المشروعة مع سامح الغول .
تصاب عايدة بصدمة كبيرة عندما تعلم من شقيقتها عن العلاقة غير المشروعة، وتطالبها عيشة بأخذ حقها والانتقام من سامح.
وتعرض قناة cbc مسلسل صيد العقارب، فى الساعة السابعة والنصف مساءً والإعادة الأولى 2:15 فجرًا والإعادةالثانية 1:45 ظهرًا.
أعربت الفنانة غادة عبد الرازق عن سعادتها البالغة بدورها في مسلسل "سم العقارب" مؤكدة أنه نوع من الأعمالالاجتماعية برائحة الزمن الجميل الذي افتقدناه وأن الاسم مشتق من صيد العقارب كمهنة واستخلاص السم منها ثمإعادة تصديره.
وتابعت قائلة: “أنا كغادة استمتعت بهذا العمل وهو عمل يحمل في طياته ريحة مختلفة شبه شغلي القديم زى عائلةالحاج متولي”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة غادة عبد الرازق صيد العقارب محمود عبد المغني مسلسل صيد العقارب
إقرأ أيضاً:
لغز بلا أدلة.. جثة فى شقة مهجورة.. النهاية الغامضة للفنان أنور إسماعيل
بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التي وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أي دليل يقود إلى الجاني.
سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات. كيف تختفي لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة في الغموض رغم مرور العقود؟
في هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التي هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!
الحلقة التاسعة
لم يكن مجرد ممثل عابر، بل كان صاحب حضور طاغٍ وصوت مميز، جسّد أدوار الشر بخبرة جعلت منه واحدًا من أبرز الأشرار في تاريخ السينما المصرية. لكنه، وكما كان غامضًا على الشاشة، ظل موته لغزًا لم يُحل حتى اليوم.
وُلد الفنان أنور إسماعيل في محافظة الشرقية عام 1929، درس التمثيل وحصل على بكالوريوس المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1959، لكنه بدأ حياته المهنية كمدرس مسرحي في وزارة التربية والتعليم، قبل أن ينتقل إلى المسرح القومي. سنوات من الأدوار الصغيرة قادته إلى فرصة ذهبية مع الفنانة نادية الجندي في فيلم "المدبح"، ليصبح بعدها اسمًا لامعًا في السينما والمسرح والتلفزيون، مشاركًا في أفلام بارزة مثل "النمر والأنثى" مع عادل إمام.
لكن في 23 أبريل 1989، سقط الستار على حياته بشكل درامي، حين وُجدت جثته في شقة مفروشة بحي السيدة زينب، وسط ظروف غامضة أثارت الجدل لعقود.
جريمة أم حادث عرضي؟
اختلفت الروايات حول سبب الوفاة:
-البعض قال إنها جرعة زائدة من الهيروين، حيث أظهر تقرير الطب الشرعي وجود نسبة من المخدر في جسده.
-آخرون تحدثوا عن ليلة حمراء انتهت بكارثة، زاعمين أنه كان بصحبة فتاة مجهولة قبل أن يتم العثور عليه ميتًا.
-بينما أكد مقربون منه أن هناك شبهة جنائية، رافضين تصديق فرضية الإدمان، خاصة أنه لم يعرف عنه تعاطي المخدرات سابقًا.
الجثة كانت في حالة تعفن، ما يشير إلى أنه توفي قبل أيام من اكتشافها، ولم يتم العثور على أي دليل حاسم يكشف الحقيقة.
لغز بلا حل
36 عامًا مرت، وما زالت وفاة أنور إسماعيل واحدة من أكثر القضايا غموضًا في الوسط الفني، لتُضاف إلى قائمة القضايا التي قُيدت "ضد مجهول".
مشاركة