ظهور مفاجئ لأبناء أكرم حسني الحقيقيين في مسلسل بابا جه.. «علطول في التصوير»
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
مع وصول مسلسل بابا جه، الذي ينافس في سباق رمضان 2024، جاء مشهد ظهور نجلي بطل المسلسل الفنان أكرم حسني الحقيقيان، في الحلقة الأخيرة، ليثير إعجاب الجمهور، إذ أنه كان مشهدًا واقعيًا مرتبطًا بأحداث المسلسل، الذي لاقى نجاحًا كبيرًا في النصف الأول من شهر رمضان المبارك.
«ياسين وربا» نجلي أكرم حسني الحقيقيان، سجلا ظهورًا مميزًا في الحلقة الأخيرة من المسلسل، الذي تصدر محركات البحث خلال أول 16 يومًا في رمضان، إذ دخلا في مشهد واقعي، مرتبطًا بأحداث المسلسل، ما أثار إعجاب المتابعين.
«لو سمحت ممكن نعمل أوردر بابا جه، أصل بابا بقاله كتير أوي بيصور وعايزين حد مكانه»، هكذا ظهر الثنائي ياسين وربا، نجلي أكرم حسني الحقيقيان في مشهد طريف في أحداث الحلقة الأخيرة، ليرد عليهما: «اتفضل أنت وهي على البيت بلاش دلع وكلام فارغ، هو هيخلص ويجيلكم ما هو بيعمل كل ده علشانكم».
وتدور أحداث مسلسل بابا جه في إطار كوميدي، يناقش خلالها أزمة علاقة الآباء بأبنائهم، فبعد فصل أكرم حسني من وظيفته في أحد الفنادق الكبرى، اضطر لعمل مشروع يحمل اسم «بابا جه»، ليقوم بدور الأب البديل مقابل المال، وسط تدهور علاقته بنجلته في المسلسل.
مسلسل بابا جه من بطولة أكرم حسني، نسرين أمين، سماء إبراهيم، فريال يوسف، محمود البزاوى، محمد أوتاكا، الطفلة لافينا نادر، من تأليف وائل حمدي ومحمد إسماعيل، وإخراج خالد مرعي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بابا جه مسلسل بابا جه أكرم حسني مسلسل بابا جه
إقرأ أيضاً:
الشهور الأخيرة من الحمل.. سلمى أبو ضيف تثير الجدل فى أحدث ظهور
أثارت الفنانة سلمى أبو ضيف حالة من الجدل الواسع فى أحدث ظهور لها وهى فى الشهور الأخيرة من حملها بصحبة زوجها.
ونشر إدريس عبد العزيز زوج سلمى أبو ضيف صورة لهما وظهر عليها تعب الحمل.
في لحظة من الشفافية والتأمل، اختارت الفنانة سلمى أبو ضيف أن تشارك جمهورها بصور جديدة لها خلال فترة حملها، ولكن ما ميز هذه الإطلالة هو الطابع الحزين الذي يلفها، يبدو أن الفترة الحالية تحمل في طياتها مشاعر متناقضة، حيث تسلط الضوء على تجربة الأمومة بينما تتداخل معها ظلال الحزن.
ارتدت سلمى فستانًا أسود مكشوفًا، تصميم يجسد الأناقة والفخامة، لكنه يحمل أيضًا دلالات من الغموض، الأسود، رغم كونه لونًا يعبر عن القوة، إلا أنه يضيف لمسة من الكآبة في هذه الحالة، وكأنه يعكس عمق مشاعرها في هذه المرحلة من حياتها، الفستان ينضح بالأنوثة، بينما يبرز قوامها بطريقة تبرز جمالها الطبيعي.
في عالم السوشيال ميديا الذي غالبًا ما يركز على اللحظات السعيدة والابتسامات، تأتي سلمى لتبرز جانبًا أكثر عمقًا من تجربتها، مما يجعل من إطلالتها حدثًا يجذب الانتباه ويحث الجميع على التفكير في المشاعر الإنسانية المتنوعة.
إن الحزن الذي يرافقها ليس نهاية الطريق، بل هو بداية لرحلة جديدة، حيث تتحول الألوان الداكنة إلى أمل ينتظر أن يتفتح في المستقبل. هذه اللحظة من حياتها ليست مجرد تجربة عابرة، بل هي جزء من قصة أعمق، تستحق أن تُروى بأدق التفاصيل.
بعد فوز ترامب.. أوكرانيا على أعتاب مرحلة فاصلة في حربها ضد روسيا