الحرة:
2025-02-23@09:42:59 GMT

ماذا يعني قرار مجلس الأمن بوقف إطلاق النار في غزة؟

تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT

ماذا يعني قرار مجلس الأمن بوقف إطلاق النار في غزة؟

استبعد محللون تحدث إليهم موقع الحرة أن يؤدي قرار مجلس الأمن الدولي الأخير الداعي إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة إلى تغيير موقف الحكومة الإسرائيلية من الحرب في غزة.

وتبنى مجلس الأمن، الاثنين، أول قرار له من أجل "وقف فوري لإطلاق النار" في غزة، بعدما اتخذ المجلس قرارين سابقين بشأن الوضع الإنساني المتدهور في غزة، لكن لم يدع أي منهما إلى وقف إطلاق النار.

وجاء إصدار القرار بعد مقتل أكثر من 32 ألف فلسطيني بعد خمسة أشهر من الحرب، بينما يواجه القطاع حالة طوارئ إنسانية خطيرة، وسط تحذيرات من مجاعة وشيكة.

وامتنعت الولايات المتحدة وحدها عن التصويت، فيما صوت الأعضاءالـ14 الآخرون لصالح القرار.

ويطالب القرار بوقف فوري لإطلاق النار خلال شهر رمضان" الذي بدأ قبل أسبوعين، على أن "يؤدي الى وقف دائم لإطلاق النار".

ويطالب أيضا "بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن"، لكن هذا الإجراء لا يرتبط بوقف إطلاق النار الذي يفترض أن ينتهي في 9 أبريل.

ومن جانبه، طالب الأمين العام للأمم المتحدة، انطونيو غوتيريش، الاثنين، بتنفيذ القرار، وكتب على منصة "إكس": "ينبغي تنفيذ هذا القرار. إن الفشل سيكون أمرا لا يغتفر".

ودعت باريس إلى العمل من أجل التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار. وقال ممثل فرنسا لدى الأمم المتحدة، نيكولا دي ريفيير:" سيتعين على مجلسنا أن يظل معبأً وأن يعود إلى العمل على الفور بعد شهر رمضان".

ويشير القرار إلى أن وقف إطلاق النار سيستمر لمدة أسبوعين فقط، رغم من أنه ينص أيضا على أن وقف القتال يجب أن يؤدي إلى "وقف دائم ومستدام لإطلاق النار".

وانتقد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، هذه الخطوة وقال في بيان نشر على حسابه بمنصة "إكس": "هذا التراجع يضر بالمجهود الحربي وجهود إطلاق سراح الرهائن لأنه يمنح حماس الأمل في أن الضغوط الدولية ستسمح لها بقبول وقف إطلاق النار دون إطلاق سراح الرهائن لدينا."

وقال وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، الذي يزور واشنطن، الاثنين، إن إسرائيل لا يمكنها وقف حربها على حماس، بينما لايزال هناك رهائن في غزة، وفق رويترز.

وأضاف غالانت أنه سيشدد في اجتماعه مع مستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، في البيت الأبيض على أهمية تدمير حماس، وإعادة الرهائن إلى بيوتهم.

وأردف: "سنعمل ضد حماس في كل مكان، بما في ذلك الأماكن التي لم نصل إليها بعد (..) ليس لدينا حق أخلاقي في وقف الحرب ولايزال هناك رهائن محتجزون في غزة".

ويرى المحلل السياسي الإسرائيلي، إيلي نيسان، في تصريحات لموقع الحرة أن المشكلة الأساسية في هذا القرار أنه لم يربط بين وقف وقف إطلاق النار واستعادة الرهائن.

بينما يرى المحلل الإسرائيلي، آفي ميلاميد، أنه لن يكون له تأثير عملي على أرض الواقع، لأن إسرائيل سوف تواصل عملياتها في قطاع غزة.

وانتقد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي في منشوره الأخير "تراجع واضح عن الموقف الثابت للولايات المتحدة في مجلس الأمن منذ بداية الحرب"، في إشارة إلى استخدامها حق النقض في السابق ضد مثل القرارات.

وألغى نتانياهو زيارة لوفد إسرائيلي رفيع المستوى كانت مقررة، بعد امتناع الولايات المتحدة عن استخدام حق النقض لمنع صدور القرار دون اشتراط إطلاق سراح الرهائن.

واعتبر البيت الأبيض أن قرار نتانياهو إلغاء زيارة الوفد الإسرائيلي لواشنطن "مخيب للآمال"، مؤكدا أن دعم واشنطن لإسرائيل "لتمكينها من ملاحقة حماس مستمر ولم يتوقف".

وقالت السفيرة الأميركية، ليندا توماس غرينفيلد، إن القرار "تحدث صراحة عن دعم الجهود الدبلوماسية الجارية"، مضيفة أن المفاوضين "يقتربون من التوصل إلى اتفاق لوقف فوري لإطلاق النار مع إطلاق سراح جميع الرهائن، لكننا لم نصل إلى ذلك بعد".

وأضافت: "لذلك اليوم، أطلب من أعضاء هذا المجلس والدول الأعضاء في كل منطقة من العالم أن يتحدثوا علنا ويطالبوا بشكل لا لبس فيه أن تقبل حماس بالاتفاق المطروح على الطاولة".

وقال جون كيربي، المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض، للصحفيين، إن امتناع الولايات المتحدة عن التصويت لا يرقى إلى مستوى "التحول في سياستنا"، مؤكدا أن الولايات المتحدة كانت "ثابتة" في دعمها لوقف إطلاق النار في إطار صفقة الرهائن.

وقال كيربي: "سبب امتناعنا عن التصويت أن نص القرار لم يدن حماس".

ريتشارد وايتز، المحلل السياسي والعسكري بمعهد هدسون، قال لموقع الحرة إن الإدارة الأميركية "تحاول الموازنة بين رغبتها في إنهاء القتال واستعادة الرهائن وتقديم المزيد من المساعدات الإنسانية للفلسطينيين، مع الرغبة في ضمان هزيمة حماس".

وقال باولو فان شيراك، محلل شؤون الشرق الأوسط المقيم في واشنطن، لموقع الحرة، إن واشنطن تريد إنهاء مشهد مطاردة إسرائيل لحماس في كل مكان الذي يؤدي إلى سقوط أعداد هائلة من الضحايا المدنيين، "وهذا أمر غير مقبول سياسيا بالنسبة لإدارة بايدن".

وأضاف أن إنهاء الصراع دون سقوط المزيد من الضحايا المدنيين "يتعارض تماما مع أهداف حكومة نتانياهو المتمثلة في تدمير حماس، وهو هدف صعب المنال".

وكان المتحدث باسم البنتاغون بات رايدر، قال، الاثنين، إن أي عملية برية في رفح ستكون "خطأ خصوصا من دون خطة موثوقة ووجود عدد كبير من النازحين".

وتابع أن "هناك طرقا عديدة للتعامل مع التهديد الذي تشكله حماس مع الأخذ في الاعتبار سلامة المدنيين".

ويؤكد المحلل وايتز أن "العلاقات قوية بين البلدين، رغم تعارض الأهداف، ومحاولة واشنطن إثناء إسرائيل عن شن هجوم كبير في رفح".

ولا يعتقد فان شيراك أن إسرائيل سوف تلتزم بالقرار لأنها بالفعل رفضت قرارات سابقة وعادة ما تحتك بالمجتمع الدولي بهذا الشأن، حتى مع الدول التي تؤيد إسرائيل عادة.

ويقول المحلل الأميركي إن نتانياهو سيحاول "إكمال المهمة، حتى بعد أن أصبح الجميع ضده الآن، وهذا وضع غير مريح لإسرائيل. هو وضع صعب حقا".

ولا يعتقد فان شيراك أن نتانياهو سيقول: "أصبحنا في وضع مختلف الآن. لم ندمر حماس، ولكن ألحقنا الضرر بهم كثيرا وهذا يكفي" لكنه "قد يجد طريقة لتأخير العمليات والقول إنه سيجد طريقة أفضل للقيام بذلك" لكنه "لن يستطيع التخلي عن هدفه المتمثل في تدمير حماس".

ويضيف المحلل: "لا أعتقد سياسيا أنه يستطيع أن يفعل ذلك من أجل مصداقيته السياسية وبقائه في السلطة".

ويشير  في المقابل إلى أن بايدن، في عام الانتخابات، يواجه مخاطر سياسية كبيرة لأن شريحة كبيرة من الرأي العام الأميركي، لا تريد رؤية المزيد من المدنيين يُقتلون في غزة.

ويعتقد المحلل نيسان في تصريحاته لموقع الحرة أن نتانياهو "أخطأ" بعدم إرسال الوفد، لأن من شأن هذه الخطوة زيادة "التوتر" مع الولايات المتحدة التي تعتبر سندا قويا لإسرئيل.

ويشير باولو فان شيراك، المحلل الأميركي، إلى حالة "انقسام حقيقي بين واشنطن وإسرائيل لأن الولايات المتحدة تصر على تجنب وقوع المزيد من الضحايا المدنيين، وليست هناك طريقة للتوفيق بين  المواقف الأميركية والإسرائيلية بهذا الشان".

لكنه يستبعد التأثير على العلاقات، ويشير فقط إلى "خلاف مفتوح".

ويعتقد ميلاميد كذلك أنه "لن يكون هناك تأثير بارز على العلاقات".

ويعتقد نيسان أنه يجب انتظار نتائج مباحثات غالانت في واشنطن مع كبار صناع القرار، التي ستناقش البدائل المقترحة لعملية رفح وعما إذا كانت هذه البدائل ستؤدي إلى القضاء على القوة العسكرية لحماس، التي يقول إنها لاتزال نشطة، مدللا على ذلك بإطلاقها صواريخ من قطاع غزة على إسرائيل، الاثنين.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: الولایات المتحدة وقف إطلاق النار لإطلاق النار لموقع الحرة إطلاق سراح مجلس الأمن المزید من فی غزة

إقرأ أيضاً:

نتنياهو أمام اختبار آخر.. ماذا لو ثبت أن الرهائن قد قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي كما تقول حماس؟

تداعيات خطيرة على نتنياهو إذا أثبتت فحوصات الحمض النووي مقتل رهائن غزة بنيران إسرائيلية، قد تبدأ من الداخل ولا تتوقف عند حد الاحتجاجات.

اعلان

في تطور قد يؤثر بشدة على ملامح الساحة السياسية والأمنية في الدولة العبرية، يترقب الإسرائيليون نتائج فحوصات الحمض النووي لجثث أربعة رهائن سلمتهم حماس للصليب الأحمر في 20 فبراير 2025. وإذا ما أكدت النتائج أن هؤلاء الرهائن – أم وطفلاها بالإضافة إلى رهينة رابعة – لقوا حتفهم بنيران إسرائيلية خلال الحرب في غزة، فإن هذا الكشف سيُحدث زلزالًا سياسيًا وأخلاقيًا قد يعصف بمكانة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الرازح أصلا تحت وطأة انتقادات بسبب طريقة إدارته للحرب ناهيك عن ملفات الفساد التي تكبّله.

صدمة داخلية وتشكيك في الرواية الرسمية

فمن شأن تأكيد هذه الفرضية أن يُحدث صدمة كبيرة في المجتمع الإسرائيلي الذي أبدى تعاطفًا عميقًا مع قضية الرهائن ودعمًا قويًا للحرب على غزة حتى تحريرهم. وإثبات أن الجيش الإسرائيلي هو المسؤول عن مقتلهم سيُفند السردية الرسمية التي استندت إليها حكومة نتنياهو.

كما قد يُثير هذا الاكتشاف تساؤلات حادة حول إدارة الأزمة من قبل القيادة السياسية والعسكرية، وسيهدد بإضعاف الثقة في أكثر الحكومات يمينية في تاريخ الدولة العبرية، مُحدثًا انقسامًا داخليًا عميقًا قد يُؤدي إلى اتهامات بتضليل الرأي العام واستغلال مشاعر الإسرائيليين لتحقيق مكاسب سياسية.

ضغط إعلامي ومعارضة سياسية شرسة

وإذا ما صدق هذا السيناريو، فإنه من المتوقع أن تواجه حكومة نتنياهو حملة إعلامية شرسة من الصحافة المحلية والدولية، خاصة من صحف المعارضة التي ستعتبر هذا التطور دليلًا على سوء الإدارة والاستهتار بحياة المدنيين. وستُثار دعوات قوية لإجراء تحقيق مستقل في ملابسات مقتل الرهائن، ما قد يُعزز موقف المعارضة ويُضعف حكومة نتنياهو.

في الكنيست، قد تجد المعارضة بقيادة يائير لابيد وبيني غانتس فرصة سانحة لتوجيه انتقادات لاذعة ضد نتنياهو، والدعوة إلى تشكيل لجنة تحقيق برلمانية. كما قد تستغل الأحزاب اليمينية المتطرفة هذا الموقف للضغط من أجل تغييرات جذرية في السياسات الأمنية.

تداعيات دولية ومواقف دبلوماسية محرجة

على الصعيد الدولي، قد تواجه إسرائيل انتقادات حادة من المنظمات الحقوقية والدول الداعمة للقضية الفلسطينية، مما سيؤثر سلبًا على صورتها في المحافل الدولية. وسيضع هذا الكشف نتنياهو في موقف دفاعي حرج أمام الدول التي دعمت العمليات العسكرية الإسرائيلية باعتبارها "دفاعًا مشروعًا عن الرهائن".

Relatedنتنياهو: إسرائيل أمام فرصة تاريخية لـ"تغيير وجه الشرق الأوسط" مع تعيين قائد جديد للجيشنتنياهو يتحدث للإسرائيليين عن "يوم صادم" تسلم فيه حماس أربع رهائننتنياهو يرفض إدخال مساعدات إعادة إعمار غزة رغم الاتفاق..هل تفشل جهود التهدئة؟

وفي الاتجاه نفسه، قد تُمارس ضغوط دبلوماسية على إسرائيل لإعادة النظر في سياساتها العسكرية، كما قد تُعقّد هذه الحادثة جهود بنيامين نتنياهو في تعزيز العلاقات مع بعض الدول العربية، خاصة إذا ما تم استغلالها كورقة ضغط من قبل حماس والفصائل الفلسطينية.

سيناريوهات مستقبلية: خيارات صعبة أمام نتنياهو

إذا تأكدت مسؤولية إسرائيل عن مقتل الرهائن، فإن نتنياهو سيواجه تحديات سياسية غير مسبوقة، بما في ذلك:

-      دعوات للاستقالة: قد تتعالى الأصوات المطالبة بتنحيه عن منصبه، سواء من المعارضة أو حتى من داخل ائتلافه الحاكم.

-      تظاهرات شعبية: قد تشهد إسرائيل عودة للاحتجاجات الشعبية الواسعة للتنديد بالإدارة السياسية والعسكرية للحرب.

وفي حال تدحرجت الأمور أكثر، وتفاقمت الأزمة، وفق هذا السيناريو، فقد يضطر نتنياهو إلى الدعوة لانتخابات مبكرة في محاولة لامتصاص الغضب الشعبي وإعادة ترتيب المشهد السياسي.

وعليه فإن الكشف عن ملابسات وظروف مقتل الرهائن وإذا تأكد أنهم قُتلوا بنيران إسرائيلية، فسيكون هذا بمثابة هزة سياسية وأخلاقية عنيفة في إسرائيل، وسيضع نتنياهو أمام اختبار تاريخي في إدارة الأزمة وتحمل المسؤولية.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية صفقة التبادل بين التململ الإسرائيلي وخطة ترامب وتصعيد حماس.. فهل تندلع الحرب مجددا في غزة؟ شاهد لحظة تسليم حماس 3 رهائن إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن الدفعة الخامسة لصفقة التبادل ضوء أخضر إسرائيلي لإتمام صفقة تبادل أسرى مع "حماس" حركة حماسغزةأسرىبنيامين نتنياهواعلاناخترنا لكيعرض الآنNext إسرائيل تتسلم جثث أربعة من الأسرى كانوا لدى حماس يعرض الآنNext ردًّا على ترامب وبوتين: الدنمارك تُطلق صفقة تسليح ضخمة بـ6.7 مليار يورو يعرض الآنNext ترامب يصف زيلينسكي ب "الديكتاتور" وينصحه بالتحرك بسرعة "وإلا لن يبقى له بلد" يعرض الآنNext النازحون في شمال غزة يكافحون البرد والأمطار وسط خيام متهالكة يعرض الآنNext من سيمثل أوروبا على طاولة المفاوضات: ماكرون أم كوستا أم ميلوني؟ اعلانالاكثر قراءة ثوران مذهل لبركان إتنا في صقلية وتحويل مسار الرحلات في مطار كاتانيا قطر بسمائها ورمالها وبحرها: السياحة الشتوية في أفضل صورها بالمشاركة مع Media City اكتشفوا متنزه كاي تاك الرياضي الجديد في هونغ كونغ بالمشاركة مع Hong Kong حب وجنس في فيلم" لوف" ترامب يحمل أوكرانيا مسؤولية الحرب التي دمرت أراضيها ويدعو لإجراء انتخابات اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات التشريعية الألمانية 2025قطاع غزةدونالد ترامبأسرىأزمة إنسانيةفولوديمير زيلينسكيواشنطنحركة حماسفلاديمير بوتينضحاياسياحةألمانياالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • نتانياهو يعلن تأجيل موعد الإفراج عن الدفعة السابعة من الأسرى الفلسطينيين
  • بعد تحرير حماس 30 رهينة.. وزير خارجية أمريكا يعلق ويبرز دور ترامب
  • «البث الإسرائيلية»: مشاورات أمنية لبحث التزام تل أبيب بوقف إطلاق النار في غزة
  • أميركا تريد عرض مشروعها حول أوكرانيا على مجلس الأمن
  • واشنطن تريد تصويتاً لمجلس الأمن في الذكرى الثالثة لحرب أوكرانيا
  • مجلس الأمن يدين رواندا ويطالبها بوقف دعم متمردي الكونغو
  • «بن جفير» يتهم حماس بانتهاك اتفاق وقف إطلاق النار ويطالب بوقف المساعدات إلى غزة
  • غموض حول مصير ومستقبل اتفاق وقف إطلاق النار فى غزة
  • نتنياهو أمام اختبار آخر.. ماذا لو ثبت أن الرهائن قد قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي كما تقول حماس؟
  • مصر وإسبانيا ترحبان بوقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن الرهائن وتحرير الأسرى