تحديد موعد إلزام غير السعوديين بالعمل في تطبيقات التوصيل المرخصة .. فيديو
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
الرياض
أعلنت الهيئة العامة للنقل عن بدء تطبيق المرحلة الأولى من قرار قصر العمل على السعوديين ، وإلزام غير السعوديين بالعمل في تطبيقات التوصيل المرخصة ، وذلك بدء من الإثنين المقبل الموافق الأول من إبريل 2024م .
ويهدف هذا القرار إلى ضبط وحوكمة قطاع توصيل الطلبات ، رفع جودة الخدمة وكفاءة عملية التوصيل ، زيادة مستوى الموثوقية والأمان بالإضافة إلى خلق فرص وظيفية للمواطنين .
كما سيُطلب من العمالة الأجنبية الانضمام تدريجيًا إلى شركات النقل الخفيف خلال فترة 14 شهرًا ، وسيُسمح بالإعلانات على مركبات النقل الخفيف بناء على تنسيق مع وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان .
وفي وقت سابق ، أصدرت الهيئة العامة للنقل 6 قرارات تنظيمية لقطاع توصيل الطلبات بالمملكة ؛ وذلك بهدف رفع مستوى الجودة في القطاع .
فيديو | الاثنين المقبل.. إلزام غير السعوديين بالعمل في تطبيقات التوصيل المرخصة#نشرة_التاسعة#الإخبارية pic.twitter.com/uDgt6JTPuB
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) March 25, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العمالة الأجنبية الهيئة العامة للنقل قطاع توصيل الطلبات
إقرأ أيضاً:
فيديو.. فيضانات تاريخية تجتاح شمال غرب فرنسا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت السلطات الفرنسية حالة الطوارئ في ثماني مقاطعات بشمال غرب البلاد، بعد أن غمرتها فيضانات كارثية غير مسبوقة، نتيجة أمطار غزيرة ورياح عاتية تضرب المنطقة منذ أسبوعين متتاليين، ما دفع هيئات الأرصاد الجوية إلى رفع مستوى التحذير إلى "اللون الأحمر"، الأعلى في سلم الخطر.
وأجبرت المياه المتدفقة آلاف السكان على النزوح من منازلهم، مع ارتفاع منسوب الأنهار إلى مستويات تنذر بكارثة، وسط تحذيرات من استمرار تدهور الأوضاع.
وأكدت وكالة "ميتيو فرانس" للأرصاد أن الأمطار ستزداد غزارة وتكرارا خلال الساعات المقبلة، مشيرة إلى أن ذروة هذه الموجة لم تسجل بعد، ما يهدد بانهيار البنية التحتية في مناطق واسعة.
وخلال الليل الماضي، تفاقمت الأزمة مع فيضان ضفاف أنهار رئيسية في إقليم "با دو كاليه"، أبرزها نهر "فيلان" الذي ارتفع منسوبه إلى 2.39 متر، وهو مستوى يقترب من الرقم القياسي المسجل في نوفمبر الماضي (2.59 متر)، حين ضربت الفيضانات نفس المنطقة ودمرت مئات المنازل، تاركةً آلاف العائلات دون مأوى أو كهرباء.
وفي تصريح رسمي، حذرت الهيئة الوطنية للأرصاد من أن "كميات الأمطار ستشهد تصاعدًا ملحوظًا، مع استمرار تدفق الكتل الهوائية الرطبة نحو المنطقة"، مؤكدةً أن الوضع الحالي يمثل امتدادًا لأزمة نوفمبر الماضي، التي صنفتها وسائل إعلام محلية بأنها "أسوأ كوارث المنطقة منذ عقود".
يذكر أن إقليم "با دو كاليه" يواجه تحديات متكررة مع الفيضانات، حيث تعرض قبل أشهر قليلة لموجة دمار مماثلة، ما أثار تساؤلات حول جاهزية خطط الحكومة لإدارة الأزمات المناخية الاستثنائية، وسط مطالب محلية بتدخل عاجل لتعزيز أنظمة الصرف الصحي وتوفير مزيد من الدعم للمنكوبين.