نبيلة مكرم وأشرف صبحي وأسامة الازهري يشاركون حفل إفطار المطرية
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
حرص الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة والدكتور أسامة الأزهري مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية ومن علماء الأزهر الشريف، والدكتورة نبيلة مكرم وزيرة الهجرة السابقة على مشاركة حفل الإفطار السنوي لأهالي عزبة حمادة للسنة العاشرة على التوالي.
كانت أجواء من الاحتفالات سيطرت على شباب عزبة حمادة بالمطرية خلال مشاركتهم في تجهيزات إفطار المطرية للسنة العاشرة على التوالي.
وأبدع عدد من الشباب في غناء عدد من أغاني شهر رمضان المبارك ومنها “أهلا رمضان”، و"صلاة الزين على نبينا".
وكانت منطقة عزبة حمادة في المطرية، شهدت استعدادات مكثفة من قبل الأهالي لتجهيز الإفطار السنوي الجماعي لجميع أهالي المنطقة في أكبر مائدة إفطار للسنة العاشرة على التوالي.
وافترش أهالي المطرية على طول الشارع المائدة مع تجهيزها بالأساسيات، مع انشغال الشباب والسيدات في وضع اللمسات الأخيرة على الطعام والعصائر.
وحرص أهالي المطرية على أن يكون إفطار السنة العاشرة مختلفا، حيث قاموا بتبييض جميع واجهات المنازل، مع رسم الجرافيتي لأشهر شخصيات وعبارات شهر رمضان المبارك، بالإضافة إلى رسم أكثر من جرافيتي لدولة فلسطين، للتعبير عن تضامنهم مع أهالي غزة خلال مقاومتهم للاحتلال.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
شعب عظيم.. وزيرة التضامن تشارك في حفل إفطار المطرية
شاركت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، في حفل الإفطار الرمضاني الضخم الذي نظمه أهالي منطقة المطرية، حيث تعد أكبر مائدة رمضانية شعبية في مصر.
ونشرت وزيرة التضامن الاجتماعي، صورا من حفل الإفطار، عبر حسابها على “فيس بوك”، وعلقت عليها: “مصر المحروسة الشابة الجدعة القوية، المصري الشهم الأصيل، بنت مصر ومستقبلها الحلو بإذن الله، من قلب المطرية، رمضان كريم وشعب عظيم.. تحيا مصر”.
وشارك أهالي المطرية في إفطارهم هذا العام، عددًا من الوزراء والمسؤولين والمشاهير ونجوم الفن والرياضة ونواب البرلمان، بالإضافة إلى بعض السفراء الأجانب في مصر، حيث تحول الاحتفال إلى كرنفال مصري سنوي.
ويحرص أهالي عزبة حمادة بالمطرية كل عام، على تنظيم مائدة إفطار رمضانية منذ عام 2013، بالاعتماد على الجهود الذاتية لأهالي الحي الشعبي، لتصبح المائدة الرمضانية الأشهر في مصر خلال السنوات العشر الأخيرة.
ويضم الإفطار آلاف المواطنين والعديد من الجنسيات المختلفة، يجتمعون سنويا على المحبة والإنسانية، ويحضره أيضا وزراء، وفنانون، ورجال أعمال، بجانب أهالي المنطقة والطبقات الفقيرة والمتوسطة للمشاركة في هذا الإفطار المختلف.