أحمد موسى عن حفل إفطار المطرية: ملحمة وطنية في حب مصر - (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
كتبت- داليا الطنيني :
علق الإعلامي أحمد موسى، على حفل إفطار المطرية الذي تم إقامته اليوم في منطقة "عزبة حمادة "بأحد أحياء القاهرة، قائلاً: "ملحمة وطنية في حب مصر ووحدة وطنية عظيمة جدًا".
وأضاف "موسى"، خلال تقديم برنامج "على مسئوليتي" المذاع على قناة صدى البلد، اليوم الإثنين، أن جميع أهالي المطرية كانت تجهز القطايف والكنافة والحلويات وجميع مشتملات حفل الإفطار قبل رمضان بأوقات كبيرة.
وأوضح، أن حفل إفطار المطرية شمل طن من الفراخ، ونصف طن من الأرز البسمتي، وكثير من المواد الغذائية الأخرى، معلقًا: مشهد لن تراه إلا في مصر، هنا المطرية وهنا شعب مصر وشبابها المتكاتف سويًا.
وتابع: الكل النهاردة بيتكلم على إفطار المطرية، وطول ما المشهد ده موجود هي دي مصر، والناس بتنسى أي حاجة باللمة الحلوة دي، والسوشيال ميديا كانت مقلوبة النهاردة على حفل إفطار المطرية وعزبة حمادة.
ووجه "موسى"؛ رسالة إلى أهالي المطرية، قائلاً: انتو النهاردة رسمتوا البهجة والسعادة على وجوه الناس، وكل مسئول فرحان بيكم، ووالله مش هتلاقي حد زعلان خالص بعد اللي رسمتوها على ووجوه الناس.
واختتم: الصورة النهاردة دي بتعبر عن مصر الجميلة، والناس كلهم مقسمين نفسهم في أدوار مختلفة، جزء للاستقبال وجزء خاص بالتنظيم ووجزء آخر مختص بالنظافة والفرش والطبخ وغيره.
اقرأ أيضا:
7 شوارع كاملة العدد و25 ألف صائم".. ماذا حدث في حفل إفطار المطرية؟ (صور)
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أسعار البنزين استوديو الأهرام رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان حفل إفطار المطرية أحمد موسى ملحمة وطنية في حب مصر برنامج على مسئوليتي حفل إفطار المطریة
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: تدمير مشروع إيران النووي سيعرض المنطقة لعواقب ومخاطر وخيمة (فيديو)
قال الإعلامي أحمد موسى، إن مشروع إيران النووي بدأ منذ 20 عاما، وحال تدميره ستتعرض المنطقة لعواقب ومخاطر وخيمة.
وأضاف أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"،: "إسرائيل وأمريكا قد تقرران تدمير برنامج إيران النووي".
ماذا لو قررت إسرائيل وأمريكا ضرب البرنامج النووي الإيرانيوأشار: "سيكون هناك تأثير على الإقليم والعالم في حالة ضرب المشروع النووي الإيراني"، متسائلا: "ماذا لو قررت إسرائيل وأمريكا ضرب البرنامج النووي الإيراني؟".
وتابع: "الرئيس السيسي شدد على ضرورة عدم التصعيد بين إيران وإسرائيل لتجنب التداعيات السياسية والأمنية والاقتصادية الإقليمية والدولية".
أعلن مسؤولان إيرانيان، عن شكوى الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، لوزير الخارجية الإيراني، في الأيام الأخيرة التي سبقت الإطاحة به، من أن تركيا تدعم بقوة قوات المعارضة في هجومها للإطاحة به، حسب وكالة «رويترز».
وانتهت 5 عقود من حكم عائلة الأسد، يوم الأحد الماضي، عندما فرّ الرئيس إلى موسكو؛ حيث منحته الحكومة اللجوء.
ودعمت إيران الأسد في الحرب الأهلية الطويلة في سوريا، وكان يُنظر إلى الإطاحة به على نطاق واسع على أنها ستكون ضربة كبيرة لما يُطلق عليه «محور المقاومة» بقيادة إيران، وهو تحالف سياسي وعسكري يعارض النفوذ الإسرائيلي والأميركي في الشرق الأوسط.
هيئة تحرير الشام
ومع استيلاء مقاتلين من «هيئة تحرير الشام»، التي كانت متحالفة مع تنظيم «القاعدة» في السابق، على المدن الكبرى وتقدمهم نحو العاصمة، التقى الأسد ّوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بدمشق في الثاني من ديسمبر (كانون الأول).
ووفقاً لمسؤول إيراني كبير، عبّر الأسد خلال الاجتماع عن غضبه مما قال إنها جهود مكثفة من جانب تركيا لإزاحته.
وقال المسؤول إن عراقجي أكد للأسد استمرار دعم إيران، ووعد بإثارة القضية مع أنقرة.
وفي اليوم التالي، التقى عراقجي وزير الخارجية التركي هاكان فيدان للتعبير عن مخاوف طهران البالغة بشأن دعم أنقرة لتقدم المعارضة.
وقال مسؤول إيراني ثانٍ: «التوتر خيّم على الاجتماع، وعبّرت إيران عن استيائها من انحياز تركيا للأجندات الأميركية والإسرائيلية، ونقلت مخاوف الأسد»، وذلك في إشارة إلى دعم أنقرة للمعارضة السورية، وتعاونها مع المصالح الغربية والإسرائيلية في استهداف حلفاء إيران بالمنطقة.