أصدرت جيهان مديح، رئيس حزب مصر أكتوبر، قرارا بتولي عزة طلعت يونس شبيب منصب أمين أمانة الشباب بمحافظة الإسكندرية.

من جهتها، قالت عزة طلعت، إن الشباب يلعب دورًا حيويًا في بناء المجتمعات وتطورها، ويشكلون نسبة كبيرة من السكان في العالم العربي. ولهذا، تُولي الأحزاب السياسية اهتمامًا كبيرًا بفئة الشباب، وتُنشئ أمانات خاصة بهم لتمكينهم من المشاركة الفاعلة في الحياة السياسية والحزبية.

محافظ الإسكندرية يتابع معدلات مشروع تطوير ورفع كفاءة شارع النبي دانيال

وأوضحت طلعت بأن أمانة الشباب بالأحزاب لها أهمية كبيرة، حيث تُساعد أمانة الشباب في تمكين الشباب من خلال توفير فرص التدريب والتطوير واكتساب المهارات اللازمة للمشاركة الفاعلة في العمل السياسي، بالإضافة إلى تُنظم فعاليات وورش عمل لرفع مستوى وعي الشباب بالقضايا السياسية والاجتماعية والاقتصادية.

وأضافت أمين لجنة الشباب، أن أمانة الشباب تُشجع على مشاركة الشباب في الانتخابات، وتُقدم لهم الدعم والمساندة لخوض الانتخابات، بالإضافة إلى أنها تُتيح فرص التواصل بين الشباب وصناع القرار، مما يُسهم في تبادل الأفكار والآراء حول مختلف القضايا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاسكندرية الأحزاب السياسية التدريب والتطوير العمل السياسي القضايا السياسية أمانة الشباب تمكين الشباب جيهان مديح أمانة الشباب

إقرأ أيضاً:

أمينة الفتوى تحدز الفتيات من مقولة ده زي أخويا

أجابت الدكتورة زينب السعيد، أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال ماهي ضوابط التعامل مع جاري الذي تربيت معه منذ الصغر وكبرنا سويًا؟.

وقالت أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال فتوى لها اليوم الأحد: "القاعدة الأساسية في التعامل مع الأطفال بشكل عام، سواء كانوا أبناء الأسرة أو أبناء الجيران أو أي شخص آخر يعيش معهم، هي أن التربية تبدأ من الصغر، ونحن في الإسلام نولي أهمية كبيرة لتربية الأطفال على القيم والآداب، وخاصة في ما يتعلق بالعلاقة بين الجنسين".

وأوضحت: "في حالة الطفل الذي نشأ مع الأسرة، إذا كانت هذه الأسرة تضم فتيات، فإنه يجب تحديد الضوابط منذ الصغر، يجب على الأهل أن يعلموا البنات أنه لا يجوز أن يتم التعامل مع أي شخص غير محارمهن على أنه مثل الأخ، لأن هذا يمكن أن يؤثر على تصوراتهن المستقبلية".

وتابعت: "الجملة "ده زي أخوكي" هي جملة قد تحمل مضاعفات خطيرة إذا لم يتم توضيح الحدود والضوابط الشرعية في العلاقات بين الجنسين، فمنذ الصغر، يجب أن يتعلم الأطفال أن هناك فروقات بين التعامل مع الأخ وبين التعامل مع شخص آخر يعتبر أجنبيًا عنهم، حتى لو عاش معهم لفترة طويلة".

وأضافت: "كما أن الفتاة يجب أن تُربى على فكرة أن هناك حدودًا معينة في التعامل مع الرجال سواء كانوا في البيت أو خارجه، فلا يجوز أن تتعود على التحدث معهم بطريقة غير لائقة أو على الجلوس معهم في أماكن غير مناسبة، هذا النوع من التربية يجب أن يبدأ من سن مبكرة، لأنه إذا تم التهاون فيه في مرحلة الطفولة، سيكون من الصعب جدًا تصحيحه في المستقبل".

واستكملت: "لذلك، يجب على الأهل أن يكونوا واعين لهذه النقطة، وأن يضعوا الضوابط منذ البداية، ويعلموا أطفالهم الفرق بين المحارم وغير المحارم، حتى يكتسبوا سلوكًا سليمًا يتماشى مع القيم الإسلامية".

مقالات مشابهة

  • محمد خليل سيد أمينًا مساعدًا لأمانة الشباب المركزية‎ بـالشعب الجمهوري
  • المتطوعون والكيانات الشبابية: نرفض تهجير الفلسطينيين ونصطف خلف القيادة السياسية
  • تنسيقية الشباب تدعو القوى السياسية للانطلاق بوفود سياسية وشعبية للتضامن مع فلسطين
  • فوق connect.. مؤتمر لشباب كنيسة القديسين بالخصوص
  • أمين تنظيم الجيل: ندعم القيادة السياسية في موقفها الرافض لتهجير الفلسطينيين
  • محمد خليل أمينًا مساعدًا لأمانة الشباب المركزية بحزب الشعب الجمهوري
  • «مصر أكتوبر»: ندعم قرارات القيادة السياسية الرافضة لتهجير الفلسطينيين
  • أمينة الفتوى تحدز الفتيات من مقولة ده زي أخويا
  • ورشة عمل حول تمكين الشباب الأفارقة بمكتبة الإسكندرية
  • مشاركة متميزة لشباب مطروح في مسابقة الحلم المصري لقادرون باختلاف