نادين الراسي ترقص بطريقة مثيرة في احد البارات.. والجمهور بترقص أكثر ما بتمثّل
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
تداول المتابعون عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للنجمة اللبنانية "نادين الراسي" خلال تواجدها في أحد النوادي الليلية الموجودة في العاصمة اللبنانية بيروت.
اقرأ ايضاًنادين الراسي بإطلالة جريئة في احدث جلسة تصوير.. عرضتها للهجومنادين الراسي ترقص في أحد النوادي الليليةوتواجدت النجمة اللبنانية على مسرح احد النوادي الليلة رفقة احد نجوم الغناء وبدأت نادين بالرقص بشكل مثير، كما قامت برقص الدبكة معهم.
وأثار هذا الفيديو جدلًا كبيرًا بين الجمهور الذين انتقدوا ظهور الراسي بهذا الشكل حيث علقوا بان هذا الفيديو هو رابع فيديو رقص ينتشر لها خلال شهر واحد فقط.
كما اكّد بعض الجمهور بان الراسي أصبحت تظهر في الفيديوهات وهي ترقص او تدلي بتصريحات مثيرة للجدل.
شو عم يصير مع #نادين_الراسي؟! رابع ڤيديو رقص الها هالشهر! يعني صايرين نشوفها بترقص أكتر ما بتمثل!
pic.twitter.com/RCuwqRawIh
في المقابل دافع عدد كبير عن الفنانة اللبنانية مطالبين الناس بتركها وشانها والتوقف عن مهاجمتها لا سيما أنها عانت كثيرًا في الفترة الأخيرة.
اقرأ ايضاًنادين الراسي بإطلالة جريئة في احدث جلسة تصوير.. عرضتها للهجومنادين الراسي وتصريحات مثيرة للجدلتعتبر الفنانة اللبنانية من الشخصيات المثيرة للجدل حيث دائمًا ما تدلي بتصريحات صادمة وتنشر فيديوهات تعرضها للانتقاد.
وكانت الراسي قد كشفت في وقت سابق إنها ارضعت شقيقها الصغير مدة 9 أشهر، كما تحدثت عن تعرضها للضرب والاعتداء من شقيقها الأصغر، إلى جانب كشفها عن تخلي أبنائها عنها.
وتغيب الفنانة اللبنانية عن الموسم الدرامي الرمضاني الحالي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: نادين الراسي أخبار المشاهير اطلالات المشاهير نادین الراسی
إقرأ أيضاً:
تخوف كبير في ألمانيا من عودة اللاجئين السوريين.. فيديو
عرضت فضائية “يورونيوز” مقطع فيديو حول مشهد يعكس تعقيدات الهجرة والاندماج، يقف الأطباء السوريون في ألمانيا عند مفترق طرق حاسم، يتأرجحون بين خيار البقاء أو العودة إلى سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد.
منذ بداية الحرب السورية، استقبلت ألمانيا أكثر من مليون لاجئ سوري، الذين أصبحوا جزءًا أساسيًا من سوق العمل الألماني، وخاصة في القطاع الطبي الذي يعتمد بشكل كبير على مهاراتهم.
بشار الأسد يكشف كواليس خروجه من سوريا بشار الأسد: لم أغادر سوريا بشكل مخططتشير الإحصائيات إلى أن حوالي 5758 طبيبًا سوريًا يعملون في المؤسسات الصحية الألمانية، بالإضافة إلى 236 ألف سوري آخرين يساهمون في دفع الضرائب، حيث يشغل نحو ثلثي هؤلاء العاملين وظائف حيوية.
ومع اقتراب الانتخابات في ألمانيا، بدأت النقاشات حول عودة السوريين تتزايد، بينما يدعو بعض السياسيين إلى إعادة السوريين إلى وطنهم، تؤكد الحكومة الألمانية أن العديد منهم يمتلكون حقوقًا قانونية للبقاء، خاصة أولئك الذين حصلوا على الجنسية الألمانية.
ويحذر خبراء سوق العمل من العواقب المحتملة إذا قرر هؤلاء الأطباء العودة، حيث تشير يوليا كوسياكوفا من معهد البحث الألماني للتوظيف إلى أن "رحيل العاملين السوريين سيترك آثارًا ملموسة في مناطق معينة، خاصة التي تعاني من نقص في الكوادر".
من جانبه، يشير مايكل فيبر، رئيس رابطة أطباء المستشفيات، إلى أن "المناطق الريفية لن تتمكن من الاستمرار بدون الأطباء السوريين، فهم العمود الفقري للرعاية الصحية هناك".
أما بالنسبة للرغبة في العودة، فقد أظهر استطلاع للرأي أن 941 طبيبًا من أصل 1238 يفكرون بجدية في العودة، حيث عبّر الدكتور محمد الحكيم عن تعقيد هذه المعضلة بقوله: "رحلتي إلى ألمانيا كانت صعبة، وقد استقر أطفالي هنا، والعودة ليست بالأمر السهل".
ويضيف الدكتور منذر: "سوريا بحاجة إلى خبراتنا، لكن الاستقرار هو مطلب أساسي للعودة".
فيما يؤكد فيصل شهادة، رئيس رابطة الأطباء السوريين في ألمانيا، أن “الدافع الرئيسي للعودة هو حب الوطن ورغبة المساهمة في إعادة بناء القطاع الصحي المنهار”، ورغم النقاشات حول العودة، أكدت الحكومة الألمانية رفضها لأي عمليات ترحيل مباشرة، مشددة على أنها ستراقب التطورات في سوريا.
ويلخص الدكتور حسام المصطفى التجربة بقوله: "نحن لسنا مجرد أرقام في سوق العمل، بل مواطنون بنينا حياتنا هنا بجهد كبير".
وتبدو معادلة الأطباء السوريين في ألمانيا معقدة، حيث تجمع بين الولاء الوطني والواقع الإنساني، بين حلم العودة وواقع الاستقرار.