بعد قرار مجلس الأمن.. سوليفان يلتقي وزير الدفاع الإسرائيلي في البيت الأبيض
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
أعلن مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، أنه التقي بوزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت، اليوم الاثنين، في البيت الأبيض.
قال سوليفان عبر حسابة على منصة إكس: "لقد سعدت بالترحيب بوزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت في البيت الأبيض اليوم، وقد أجرينا مناقشة بناءة حول أفضل السبل لضمان هزيمة حماس الدائمة في غزة".
وأضاف مستشار الأمن القومي الأمريكي: "قد نقلت دعم الرئيس الأمريكي جو بايدن القوي لأمن إسرائيل ودفاعها ضد جميع التهديدات، بما في ذلك إيران، كما رحبت بالتزام يوآف باتخاذ خطوات إضافية لمعالجة الأزمة الإنسانية في غزة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت البيت الأبيض غزة جو بايدن إسرائيل الرئيس الأمريكي ايران البیت الأبیض
إقرأ أيضاً:
تقارير إعلامية: استقالة مستشار الأمن القومي الأمريكي ونائبه بعد فضيحة “تسريب خطة ضرب الحوثيين”
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
قالت وسائل إعلام أمريكية، الخميس، إن مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز، قد استقالته وذلك في أعقاب فضيحة تسريب معلومات سرية حول ضربات عسكرية محتملة ضد الحوثيين في اليمن عبر تطبيق مراسلة مشفّر.
وأفادت تقارير إعلامية، بينها شبكة “سي بي إس نيوز”، أن أليكس وونغ، نائب والتز، سيغادر منصبه أيضًا، فيما أشارت “فوكس نيوز” إلى أن الرئيس الأمريكي على وشك الإعلان رسميًا عن القرار.
تعود الأزمة إلى أواخر مارس/آذار الماضي، عندما تم الكشف عن مشاركة معلومات سرية حول عمليات عسكرية محتملة ضد الحوثيين في اليمن مع صحفي عن طريق الخطأ، عبر مجموعة دردشة سرية على تطبيق “سيغنال”، ضمت عددًا من كبار المسؤولين الأمريكيين، بينهم وزير الدفاع بيت هيغسيت.
وكان والتز قد أنشأ المجموعة، وأضاف الصحافي ظنًا منه أنه شخص آخر، مما أدى إلى تسريب محادثات حساسة. واعترف المستشار الأمريكي بمسؤوليته الكاملة عن الحادثة، قائلاً في تصريح لـ”فوكس نيوز”: “أتحمل المسؤولية كاملة.. أنا من أنشأ هذه المجموعة”، مشيرًا إلى أنه ربما حفظ رقم الصحافي عن طريق الخطأ.
يأتي قرار والتز بالاستقالة بعد ضغوط متزايدة داخل الإدارة الأمريكية، وسط مخاوف من تداعيات الخرق الأمني على استراتيجية البلاد في اليمن والمنطقة.
ولم يصدر البيت الأبيض حتى الآن تعليقًا رسميًا على هوية البديل المتوقع للمنصب.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا