المعلا يتقبل تهاني رمضان من وزير الثقافة والشيوخ
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
استقبل صاحب السمو الشيخ سعود بن راشد المعلا عضو المجلس الأعلى حاكم أم القيوين، الاثنين، بقصر سموه المهنئين بشهر رمضان المبارك، فقد تقبل سموه التهاني والتبريكات بهذه المناسبة من الشيخ سالم بن خالد القاسمي وزير الثقافة، الذي قدم للسلام على سموه وتقديم التهاني والتبريكات بشهر رمضان المبارك.
وتقبل سموه التهاني والتبريكات من الشيوخ والمواطنين وأبناء القبائل ورجال الأعمال والمستثمرين والتجار وأبناء الجاليات العربية والإسلامية الذين قدموا لتهنئة سموه بالشهر الفضيل.
وتوجه الجميع بالدعاء إلى العلى القدير أن يعيد هذه المناسبة الإسلامية على سموه بموفور الصحة والعافية، وعلى شعب الإمارات والأمتين العربية والإسلامية باليمن والخير والبركات.
حضر الاستقبال.. الشيخ حميد بن أحمد المعلا، والشيخ خالد بن راشد المعلا رئيس الديوان الأميري، والشيخ أحمد بن سعود بن راشد المعلا نائب رئيس المجلس التنفيذي لأمارة أم القيوين، والشيخ عبد الله بن سعود بن راشد المعلا رئيس دائرة المالية، والشيخ على بن سعود بن راشد المعلا رئيس دائرة البلدية، والشيخ أحمد بن ناصر بن أحمد المعلا، وناصر سعيد التلاى مدير الديوان الأميري، وعدد من المسؤولين.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ سعود بن راشد المعلا أم القيوين شهر رمضان سعود بن راشد المعلا
إقرأ أيضاً:
الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم : 1.42 تريليون$ حجم التجارة الخارجية
دبي (الامارات العربية المتحدة) - قال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس الوزراء حاكم دبي، إن حجم التجارة الخارجية للدولة بلغ 5.23 تريليونات درهم (نحو 1.42 تريليون دولار) في عام 2024، مسجلاً فائضاً تجارياً تجاوز 490 مليار درهم (133 مليار دولار).
وأضاف الشيخ محمد بن راشد، في منشور عبر منصة "إكس"، الأحد، أن صادرات الخدمات بلغت 650 مليار درهم (176 مليار دولار) خلال العام الماضي، منها 191 مليار درهم (52 مليار دولار) على شكل خدمات رقمية، أي ما يعادل 30% من إجمالي صادرات الخدمات.
كما لفت إلى أن صادرات السلع سجلت 2.2 تريليون درهم (598 مليار دولار) بنمو قدره 6% مقارنة بعام 2023، وفق ما ذكره في المنشور.
وأوضح آل مكتوم أن الإمارات تمثل وحدها 41% من إجمالي الصادرات السلعية في منطقة الشرق الأوسط، مما يعزز موقعها كأكبر مركز تجاري في المنطقة.
وأشار إلى أن الإمارات، التي تبنت منذ تأسيسها نهج الانفتاح الاقتصادي وحرية حركة التجارة والأموال، أصبحت اليوم جسراً بين الشرق والغرب، ومركزاً اقتصادياً عالمياً، مؤكداً أن الدولة ستحافظ على مكتسباتها وتواصل تعزيزها.
وتسعى دولة الإمارات إلى مواصلة العمل على زيادة عدد اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة خلال العام 2025، لتشمل مزيداً من الدول والاقتصادات وبما يحقق المنافع المشتركة للدولة وشركائها حول العالم، بحسب تصريح لوزير الدولة الإماراتي للتجارة الخارجية، ثاني الزيودي.
وكان برنامج اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة قد ساهم في تسريع هذا المسار التصاعدي وقطع أكثر من نصف الطريق باتجاه تحقيق مستهدفات التجارة الخارجية في رؤية "نحن الإمارات 2031"، إذ بلغت تجارة السلع 2.6 تريليون درهم بنهاية 2023، وذلك حتى قبل 8 سنوات من الموعد المحدد لتحقيق مستهدف الـ4 تريليونات درهم (1.1 تريليون دولار).