ملخص مسلسل الحشاشين الحلقة 15.. حسن الصباح يقتل ابنه أمام الجميع
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
شهدت الحلقة 15 من مسلسل الحشاشين، فشل مرسول حسن الصباح في قتل الإمام أبو حامد الغزالي، بل وبالعكس أصبح تابع له، خاصة بعدما استطاع الغزالي معرفة مراد هذا الشاب حينما استقبله في المسجد، وقال له: «كأنك معاك خنجر وعايز تقتلني»، واستطاع بكلماته جذب هذا الشاب له.
وبعد أن علم الصباح هذا الخبر، أمر برزك أميد، بإدخال الموسيقى في جنته التي صنعها لهؤلاء الشباب الفدائيين، ويقرر إرسال برزك بنفسه، لقتل هذا الشاب، لأنه وكما أخبرهم أخطر على الصباح وفرقته من أبو حامد الغزالي.
في لقطة صبيانية واستمرارًا لعناده الشديد، يقوم الحسين ابن حسن الصباح بقتل شيخه الداعية نوري زان، في القلعة التي تربى فيها بأوامر من والده، في اللحظة التي يصل فيها عمر الخيام قلعة صديقة شيخ الجبل، حسن الصباح، الذي أخبره أن هذه القلعة هي نسخة مصغرة للعالم الجديد، قلعة يستطيع من خلالها أن يهزم أي دولة دون حرب، بالنظام الجديد الذي اخترعه وكان يقصد «الاغتيالات».
يأمر حسن الصباح باصطحاب ابنه مُكبل من القلعة بالسلاسل، ويُدخله السجن، ويُعاتبه على قتله للداعية، فيُصر الحسين على موقفه، وعلى أن قتله للداعية نوري كان حق لأنه خالف أوامره، وهو ابن الصباح، حاكم القلعة، لكن الصباح يقرر وضعه في سجن القلعة وعرضه على القضاء في اليوم الثاني لمحاكمته في حضوره.
«أنا قتلته لأنه أهانني وأنا مقبلش الإهانة»، كان هذا مُلخص كلام الحسين الذي لا يشعر بالندم ورفض أن يطلب العفو من والده حسن الصباح، لذا يقرر الصباح، ويصدر حُكمة «من قتل يُقتل»، فيحاول الجميع إرجاعه عن قراره، فيرد «ليقضي الله أمرًا كان مفعولًا»، ويتم تنفيذ حُكم القتل أمامه وأمام والدته وأمام الجميع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل الحشاشين الحشاشين حسن الصباح حسن مالك حسن الصباح
إقرأ أيضاً:
ليما: الجميع توقعوا «خماسية» جديدة
الكويت (الاتحاد)
أكد فابيو ليما، قائد هجوم منتخبنا، أن «الأبيض» أضاع فرصة ذهبية للخروج بـ«العلامة الكاملة» أمام قطر، وتصدر المجموعة الأولى، بما يسهل المهمة في باقي مشواره بالبطولة، بعد تعادل الكويت أمام عُمان، وشدد على أن اللاعبين قدموا أداءً متميزاً، وكانوا الأكثر سيطرة وخطورة، كما أضاعوا العديد من الفرص خلال الشوطين.
وقال: «النتيجة ليست سيئة، ولكن علينا التركيز في مباراة الكويت الآن، وعلينا نسيان مباراة قطر، بعد استخلاص الدروس الفنية منها، لأن المباراة المرتقبة غداً أمام أصحاب الأرض والجمهور لن تكون سهلة، حيث نلعب بدوافع الفوز ولا شيء غيره».
وعن صعوبة مباراة قطر، قال «الكل توقعوا أننا فزنا بخماسية على قطر من قبل، وبالتالي انتظر الجميع فوزاً كبيراً، وربما خماسية أخرى، وهذا الأمر غير صحيح تماماً، لأن المباراة مختلفة والمنافسة أيضاً مختلفة، كما أن منتخب قطر قوي ويضم لاعبين متميزين، ولعب أمامنا بدوافع عدم الخسارة، وبالتالي كان أكثر دفاعاً، ولعب على التعادل، ورغم ذلك صنعنا العديد من الفرص، ولكن لم نُحسن استغلالها، والآن علينا التركيز في القادم والاستعداد الجيد لباقي المباريات بسبب ضغط مواعيدها، ما يتطلب تعاملاً مختلفاً».