سلبيات ومميزات الألعاب الإلكترونية.. تأثيرها على المجتمع المصري وفوائدها المتعددة
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
انتشرت الألعاب الإلكترونية بشكل كبير داخل المجتمع المصري، ويصطحب ذلك معه فوائد متعددة وسلبيات يجب مراعاتها.
تعريف الألعاب الإلكترونية
تُعرف الألعاب الإلكترونية على أنها مجموعة من البرامج التي طورها المبرمجون للتسلية واللعب، ويمكن للأفراد اللعب بها بشكل فردي أو جماعي دون الحاجة للاتصال بالإنترنت.
1.
2. تحسين التناسق بين اليد والعين.
3. تحسين عملية اتخاذ القرار.
4. التشجيع على القراءة وتنمية مهاراتها.
5. تطوير التفكير الاستراتيجي والمهارات المنطقية.
6. زيادة الاهتمام بالتكنولوجيا.
7. مساعدة الأشخاص المهمشين اجتماعيًا.
8. استخدامها كأدوات للتدريس.
9. استخدامها كوسيلة فنية.
10. التسلية وتخفيف الضغط.
11. تنمية المهارات الحياتية. سلبيات الألعاب الإلكترونية
تشمل سلبيات الألعاب الإلكترونية الإدمان، وتأثيرها على الصحة الجسدية والنفسية، وتقليل الوقت المخصص للتفاعل الاجتماعي الحقيقي، وزيادة العنف والعدوانية عند بعض اللاعبين.
على الرغم من وجود العديد من المميزات للألعاب الإلكترونية، إلا أنه يجب الانتباه إلى تأثيرها السلبي عند استخدامها بشكل مفرط، وينبغي توعية المجتمع حول كيفية استخدامها بطريقة صحيحة للاستفادة القصوى منها.
رغم انتشار الألعاب الإلكترونية وجاذبيتها، إلا أنها تحمل معها سلبيات تؤثر على صحة ونفس واجتماع المستخدمين.
1. تسبب الجلوس المطول أمام الحاسوب في آلام الظهر وتأثيرات سلبية على المفاصل والأطراف.
2. نقص فيتامين "د" بسبب قلة التعرض لأشعة الشمس.
3. تأثير سلبي على النظر نتيجة للجلوس لفترات طويلة.
1. ارتفاع مستوى الاكتئاب والقلق.
2. تدني التحصيل الدراسي.
3. انعزال الأطفال عن العالم الخارجي.
4. تأثير سلبي على الصحة العامة والمستوى الفكري.
5. زيادة العنف والعدوانية.
1. تأثير سلبي على العلاقات الاجتماعية.
2. زيادة العنف والتوتر لدى الأطفال.
3. خلق أطفال غير اجتماعيين.
4. إنشاء أطفال أنانيين.
5. استغلال صغر سن الأطفال.
6. تعلم الطفل النصب والاحتيال.
7. التعرض لقيم خاطئة.
توازن استخدام الألعاب الإلكترونية ضروري لتجنب التأثيرات السلبية، ويجب التوعية حول الاستخدام السليم والمسؤول لهذه الألعاب للحفاظ على الصحة والعافية الشخصية والاجتماعية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الألعاب الإلكترونية الألعاب الإلکترونیة على الصحة
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة: تمكين الشباب استثمار أساسي في صحة المجتمع وتنميته
شهد الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، جلسة حوارية بعنوان “صياغة مستقبل شامل: ابتكار الشباب، والعمل، والقيادة” ضمن فعاليات المؤتمر العالمي للسكان والصحة والتنمية البشرية PHDC25.
وأكد الدكتور خالد عبدالغفار، إيمان الوزارة بأن الاستثمار في الشباب يُعدّ استثمارًا في صحة المجتمع وتنميته، مشيرًا إلى التعاون مع وزارة الشباب والرياضة لإنشاء مسارات متكاملة تدعم مشاركة الشباب في تحسين الخدمات الصحية، تعزيز الوعي، وتطوير مشروعات مبتكرة لبناء نظام صحي أقوى وأكثر جاهزية. وأبرز أن الوزارة الشريكة ساهمت في إزالة الحواجز أمام الشباب، وتوفير منصات للتعلم والابتكار، ودعم مبادرات تُطلق طاقاتهم في جميع المحافظات، مما يعزز بيئة داعمة لريادة الأعمال الشبابية.
أوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي للوزارة، أن الجلسة ناقشت دور ريادة الأعمال والابتكار الشبابي في قيادة النمو الشامل والمستدام، عبر استكشاف فرص الاقتصادات الخضراء والرقمية والإبداعية، وتشكيل مستقبل العمل، مع الوقوف على الحواجز المنهجية أمام التمويل والأسواق والعمل اللائق، ومناقشة الحلول السياساتية والمؤسسية، ودور القطاع الخاص في توسيع الفرص المنصفة للجميع بما فيهم النساء والأشخاص ذوي الإعاقة.
نماذج ناجحة لمنظومات ابتكاروأضاف “عبدالغفار” أن الجلسة استعرضت نماذج ناجحة لمنظومات ابتكار يقودها الشباب، مع تسليط الضوء على الشراكات بين التعليم وريادة الأعمال والاستثمار لدعم مشروعات قابلة للتوسع وذات أثر ملموس، إلى جانب دور الحكومة والمستثمرين والشركاء التنمويين في تمكين الشباب، من خلال بيئات محفزة تعزز القيادة والمشاركة المدنية وسبل العيش القائمة على الابتكار.