ودعا الرئيس المشاط في خطابه مساء اليوم بالذكرى التاسعة ليوم الصمود الوطني، أمريكا وبريطانيا لِوقفِ عُدْوانِهِمُ الوحْشِّيِ بِحقِ أبناءِ غزة، ورفعِ الحصار الفوري بِاعتبارِ ذلك المدخل الوحيد لِلْحَلِّ الأمْثل لوقفِ إجراءاتِ صنعاء التي تَهدِفُ في جَوْهَرِهَا لِوقْفِ الإبادة الجماعية والمُمارساتِ الوحشيِّةِ بِحقِ أبناءِ غزةَ المظلومة.


كما أكد الحرص التام والمتجددِ على المُضِيِّ قُدُماً في طريقِ السلامِ.. مطمئنا الجميعَ بأنَّ اليمنَ لا يُمثِل خطراً على أحد، وأن كُلَّ مَنْ لديْهِ مُشْكِلَةً مع صنعاء يُمْكِنَهُ حلَّها ِبالحِوارِ.
كما دعا الرئيس المشاط، قادة التحالف إلى المضي قدماً نحو إحلال السلام المستدامِ وإنهاء العدوان وتوقيع وتنفيذ خارطةِ السلامِ التي تم التوصل إليها في المفاوضات برعاية سلطنة عمان وبعد جهدٍ كبيرٍ ونقاشاتٍ طويلةٍ.
وجدد التأكيد على جهوزية صنعاء لذلك، معبرا عن الأمل في أن تتمكن قيادة التحالف من قطع الطريق على تجار الحروب وفي مقدمتهم أمريكا وبريطانيا اللتان تظهران إصراراً واضحاً على إعاقة وعرقلة جهود السلام في اليمن والمنطقة.
وأشار إلى أن يومَ السادسِ والعشرينَ من مارسٍ، كانَ بداية المشوارِ ليمنٍ عزيزٍ يعتمدُ على الله، ويتمكن في زحمةِ الأهوالِ من تضميدِ جِرَاحاتِهِ بِنفسِهِ ومن تَثْمِيرِ تَجارُبِهِ، ومُراكمَةِ خِبْراتِهِ، وإعادةِ اكتشافِ ذاتهِ الإيمانِيَّةِ التيْ مثَّلتْ مصدرَ إلهامٍ وإبداعٍ في صنعِ مُوجِباتِ ومُقَوِّماتِ هذا الصُّمُودِ الكبيرِ.
ولفت الرئيس المشاط، إلى أن الجميع معني في هذه الذكرى بِترسيخِ كلِّ المبادئ التي مضى عليها شهداء الوطن وتعزيزِ وإثراءِ القيمِ والأفكارِ التي صَنَعَتْ هذا الصُّمُود، وتَثْمِير كلِّ الخِبِراتِ والمكاسِب التي جادَتْ بِها التَجْرُبَةِ الفَرِيدَةِ لِشَعْبِنَا وَبَلَدِنا طِيْلَةَ التِّسع السنواتِ الماضية.
فيما يلي نص الخطاب:
الحمد لله وحدهُ، نصرَ عبدهُ، وأعزَ جندهُ، والصلاةُ والسلامُ على من لا نبيَ بعدهُ، وعلى آله الطيبينَ الطاهرين وارضَ اللهم عن صحبهِ المُنتجَبِينَ وسائرَ عِبادكَ المؤمنين من يومِنا هذا إلى يومِ الدين، أما بعد:
أيها الشعبُ اليمني الكريم -أخوةٌ وأخوات:
أُحييكم بتحيةِ الإسلام حيثما كنتم، وأُجدد التهاني والتبريكات بمناسبةِ هذه الليالي الرمضانية المباركة التي شرفكم الله فيها بمشاركةِ أهلِكُم في فلسطين بقيادةِ غزةَ الإسلامَ والعروبة -جهادَهُم العظيم وتضحياتهم العزيزة التي يُقدِمُونها بسخاءٍ في سبيلِ الله ودفاعاً عن شرفِ الأمةِ المهدور، ومُقدساتِها وحُقوقِها المُغتصبة.
وفي زخمِ هذِه المواقفِ النبيلةِ والمُشِرِفةِ تجاه أُمَتَكُم، تُطِلُ علينا الذكرى التاسعة ليومِ السادسَ والعشرين من مارس مُؤْذِنَةٌ بِاكْتِمال تسعةَ أعوامً ِمن صُمُودِكُم الكبير وصبْرِكُمُ الجميل؛ جهاداً مع اللهِ وفي سبيله، ودفاعاً مشروعاً عن النفس، وذوداً عن سيادةِ واستقلالِ البلاد.
أيُّها الإخوة والأخوات:
إننا بِإحياءِ هذا اليومِ لا نَحْتَفِيْ بالحربِ التي فُرِضَت علينا وإنما نَحْتَفِيْ بقرارِ الدفاعِ والتصدي كأولِ خطوةٍ على طريقِ استعادةِ القرارِ اليمنيِ السليب مُنْذُ عقودٍ طويلةٍ ونَحْتَفِيْ بصمودِ شَعْبِنا وبَلَدِنا في وجهِ واحدةٍ من أشرسِ الحروبِ العُدْوانِيَّةِ في التاريخِ البشري، وهذا الصمود - بِبِيْئَتِهِ وتَوقِيْتِه، وبِطبِيعةِ الظُروفِ والمُلابَساتِ المُحِيطَة، وبِما يُرتِبَهُ أيْضاً من اسْتِحْقَاقاتٍ مُهِمَّةٍ وحاسِمَةٌ في صُنْعِ المُسْتَقبلِ العزيزِ والواعد - يُعتَبرُ لاشكَ صُموداً نادِراً وعَظِيماً ويستَحِقُ أن نتذكَّرهُ وتتذكرهُ الأجيالِ لا على سبيلِ الاستعراضِ أوْ نَكْأَ الجِراحِ وتَأْجِيج الإحن، وإنما على سبيلِ النَظَرِ لِهذا اليومِ كمحطةٍ سنويةٍ تُقدِمُ بِطبِيعَتِها فرْصةً مَهُولَةٍ للاعتزازِ بالله الواحدِ الأحد واهِبُ هذا الصمودِ وصانعهِ الأول.
والتعرفِ من خِلالِها على يَمنٍ مُرْهَقٍ داهَمَهُ العالمَ القويِّ والغنيِّ بِحَرْبٍ ضَرُوسٍ وعُدْوانٍ غاشِمٍ وهو في ذروةِ ضَعْفِهِ، ومِن دُونِ أيِّ مُسَوِّغٍ أو سبَبٍ مشروعٍ وإنَّما لِأنهُ فقط قرَّرَ أن يَنفُضَ عن أكتافِهِ غُبارَ عُقُودٍ طويْلَةٍ من الوهنِ والضَّعْفِ، وأن يسْتَعِيدَ قراراً باعَهُ الأقْزامِ على الرصِيفِ، وبلداً عزيزاً طَمَرَهُ الفاشِلونَ والفاسِدونَ بِألْوانٍ وأشْكالٍ من الفقرِ والفسادِ والعنصريةِ والمناطِقيَّةِ والتَّبَعيةِ المخزيةِ حتى صارَ السفير الأمريكي حِينها هو من يُديرَ كل شيء، وكأنهُ ليسَ من حقِّ اليمنِ أن يكونَ دولةٌ حقيقيةٌ بِقدرِ ما يَجِبُ أن يبْقى مُجرد حديقةٍ ومسرحٍ للخارجِ لقاءَ الإنْعامِ عليه بالمسمى الشَّكلِي أو البرُوتوكولي للدولةِ فيما هُم منْ يُعِينونَ رُؤساءِ البلدِ ويعْزِلُونَهم ويتحكمونَ في قرارِها ومقدَّراتِها وفي أحلامٍ وتطلُعاتِ أبنائِها.
لقد كانَ على اليمنِ أن يختارَ بينَ أن يصْمُدَ ويُعاني ولكن بهدفٍ ومشروعٍ يستحقُ المعاناة، أو أن يسْتَسْلِمَ فيُعاني أكْثَرَ وأكْثَر، وَبِلا أيِّ مشرُوعٍ أو هدفٍ سِوَى المُعاناةِ المُزْمِنَةِ والبقاءِ محْبوساً في قبضةِ الخارجِ الظالمِ الى مالا نهاية، ومن دُونِ أيِّ أمل.
أيُّها الشعبُ اليمنيِّ العزيز:
إن يومَ السادسِ والعشرينَ من مارسٍ وبِالرُّغْمِ من كَونِه يُؤرِخُ لِعُدوانٍ خارجيٍ مسنوداً باصطفافٍ عالميٍ وسياسةٍ دُولِيةٍ مُجْحِفَةٍ أبَاحَتْ التعاطي مع اليمنِ بِقسْوةٍ عاليَّةٍ وفائِضَةٍ عنِ الحاجة، إلا أنَّهُ كانَ بداية المشوارِ ليمنٍ عزيزٍ يعتمدُ على الله، ويتمكن في زحمةِ الأهوالِ من تضميدِ جِرَاحاتِهِ بِنفسِهِ ومن تَثْمِيرِ تَجارُبِهِ، ومُراكمَةِ خِبْراتِهِ، وإعادةِ اكتشافِ ذاتهِ الإيمانِيَّةِ التيْ مثَّلتْ مصدرَ إلهامٍ وإبداعٍ في صنعِ مُوجِباتِ ومُقَوِّماتِ هذا الصُّمُودِ الكبيرِ الذي نحتفي به كل عام، ونستذكر بتذكرهِ رجالاً كِراماً من كُلَّ العشائر والمذاهب والمناطق شَمَّرُوا عنِ السَّواعِدِ وأجْزلوا العطاءَ والتضحيةَ وعَبَرُوا في مواكبٍ من نورٍ، فداءً لليمِن الغالي.

وفي هذهِ الذكرى نحنُ معْنِيُّونَ بِترسيخِ كلِّ المبادئ التي مضى عليها شُهداؤُنا الأعزاء، ومعْنِيَّونَ أيْضاً بتعزيزِ وإثراءِ القيمِ والأفكارِ التي صَنَعَتْ هذا الصُّمُود، وتَثْمِير كلِّ الخِبِراتِ والمكاسِب التي جادَتْ بِها التَجْرُبَةِ الفَرِيدَةِ لِشَعْبِنَا وَبَلَدِنا طِيْلَةَ التِّسع السنواتِ الماضية.

أيُّها الإخوةُ والأخوات:

إنني أكتفي بهذا القدرِ من المشاركةِ في يومِ صُمُودِكُم وأتْرُك لِكلِّ حَمَلَةِ الأقلامِ وأَرْبابِ السِياسةِ والإعلامِ مُهِمَةَ اسْتِكمالِ البحثِ والقراءةِ في تفاصيلِ ودلالاتِ هذا اليومِ الوطنيِ الكبير وأختم بالآتي:
أولاً: نشكُرِ الله تعالى واهِبَ الصبْرِ وصانِعَ الصمودِ الأول
وتحية إجلالٍ وإكبارٍ لِشعبِنا الصامد بكلِ قبائلِهِ وفِئاتِهِ ومُكوِناتِهِ وبكلِّ أبنائِهِ وبناتِهِ وهي موْصُولَةٍ لِسَيِّدِي قائدِ الصمودِ السيد/ عبدالملك بدر الدين الحوثي حفظه الله ولِكُلِّ العلماءِ الأجلاءِ والأكاديميين والمثقفين والسياسيين والإعلاميين والأطباء، وتحية خاصة لأبطالنا الشهداءِ والجرحى والمرابطين في الثغورِ، ولِأَسْرَانَا خَلْفَ القُضْبَانِ، وكُلِّ مُنْتَسبِي القوات المسلحة والأمن، وسائرَ مُؤسساتِ الدولة، وهي كذلك لِكُلِّ شُركاءِ النِضالِ والصُّمودِ من قبائِلَنا الوَفِيَّةِ ومشائِخَنا الكرامِ وكُلِّ النُخَبِ والأحْزابِ وجميعِ الشُّرفاءِ والأحرارِ من رجالِ ونساءِ اليمنِ في الداخلِ والخارج.
ثانياً: أُؤَكِد بأنَّ هذا الصُّمود بِكُلِ ما ارتبطَ ويرتَبِطَ بِهِ من تضْحِياتٍ وآمالٍ وطُمُوحَاتٍ ومكَاسِب مستقبليةٍ هو مِلْكُ الشعبِ كلَّ الشعبِ وهو اليومَ أمانةٌ في عُنِقِ كلِّ يمنيٍّ ويمنيةٍ والحفاظ عليهِ مُهِمَّةٌ مُقدسةٌ تقعُ على عاتِقِ الجميعِ، ونَحُثُّ الجميعَ على النهوضِ بِها على أكْمل وجه، باعتبارِهِ شرفُ اليمنِ الذي لنْ نُفَرِّطَ فيهِ ولن نتهاونَ في مُهمةِ صَوْنِهِ وحِمايَتِهِ بِكُلِ الطُرِقِ والوسائل، وحِيال شعبٍ كريمٍ صنعَ كُلَّ هذا الصمودِ يُشرِّفُنا على الدوامِ بأنْ نكونَ لَهُ خُدَّاماً مخْلِصينَ، وأُخوةٌ أوْفِيَاءٌ لِكلِ الشرفاءِ من أبْنائِهِ وبناتِهِ على اختلاف مذاهِبِهِم ومشارِبِهِم ومناطِقِهِم .

ثالثاً: نُؤِكِد مَوقِفُنا الثابت مِن الأحداثِ في غزة، وندعُو أمريكا وبريطانيا لِوقفِ عُدْوانِهِمُ الوحْشِّيِ بِحقِ أبناءِ غزة، ورفعِ الحصار الفوري بِاعتبارِ ذلك المدخل الوحيد لِلْحَلِّ الأمْثل لوقفِ إجراءاتِ صنعاء التي تَهدِفُ في جَوْهَرِهَا لِوقْفِ الإبادة الجماعية والمُمارساتِ الوحشيِّةِ بِحقِ أبناءِ غزةَ المظلومة.

رابعاً: نُؤَكِد حِرْصَنا التَّامِ والمتجددِ على المُضِيِّ قُدُماً في طريقِ السلامِ ونُطَمْئِنَ الجميعَ بأنَّ اليمنَ لا تُمثِل خطراً على أحد، وأن كُلَّ مَنْ لديْهِ مُشْكِلَةً مع صنعاء يُمْكِنَهُ حلَّها ِبالحِوارِ والتفاهُمِ وتغليبِ لغةَ الاحترامِ باعتبارِها اللغة الوحيدة والمتاحة لحل أَيْة مشاكل مع صنعاء.

خامساً: أدعو قادة التحالف إلى المضي قدماً نحو إحلال السلام المستدامِ وإنهاء العدوان وتوقيع وتنفيذ خارطةِ السلامِ التي تم التوصل إليها في المفاوضات برعاية سلطنة عمان وبعد جهدٍ كبيرٍ ونقاشاتٍ طويلةٍ ونُؤكِّدَ جهوزية صنعاء لذلك وأملنا أن تتمكن قيادة التحالف من جهتها من قطع الطريق على تجار الحروب وفي مقدمتهم أمريكا وبريطانيا اللتان تظهران إصراراً واضحاً على إعاقة وعرقلة جهود السلام في اليمن والمنطقة.
(تحيا الجمهورية اليمنية - المجد والخلود للشهداء - الشفاء للجرحى - الحرية للأسرى)

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: أمریکا وبریطانیا الرئیس المشاط ت ث م یر هذا الص ع د وان خ ب رات التی ت

إقرأ أيضاً:

بالصور.. أبرز الأحداث في أسبوع

410 طلاب يتقدمون لاختبار الفيزياء والكيمياء ضمن منافسات المرحلة الثانية من الأولمبياد العلمي للصغار واليافعين 29-6-2024 بطريركية أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس تقدم أمسية “نسمات أنطاكية” 29-6-2024 هند ظاظا تحرز ذهبية دورة ألعاب أطفال آسيا في ساخا الروسية 30-6-2024 وزير الموارد المائية يطلع على مشروعات المياه في درعا 1-7-2024 عروض متنوعة لمنتجات العسل في معرض الزهور 2-7-2024 المهندس عرنوس يفتتح محطة تحويل كهرباء غباغب في ريف درعا بتكلفة تجاوزت 30 مليار ليرة 4-7-2024 بتكلفة 14 مليار ليرة… مخلوف يضع مشروع مياه الجريفات في مصياف بالخدمة 4-7-2024 تتويج الطالبة لانا الطويل من حلب بطلة لتحدي القراءة العربي في سورية بالموسم الثامن 4-7-2024 أبرز الأحداث في أسبوع 2024-07-05Afraaسابق استشهاد خمسة فلسطينيين جراء عدوان الاحتلال على مدينة جنين انظر ايضاً بالصور.. أبرز الأحداث في أسبوع

آخر الأخبار 2024-07-05استشهاد خمسة فلسطينيين جراء عدوان الاحتلال على مدينة جنين 2024-07-05وزير الثقافة الإيراني: ازدياد ملحوظ بالمشاركة الشعبية في الانتخابات الرئاسية 2024-07-05وزارة التربية: نتائج الشهادة الثانوية العامة والمهنية بفروعها المختلفة ستصدر صباح يوم الأحد الموافق لـ7 تموز الساعة العاشرة صباحاً 2024-07-05نصر الله يبحث مع وفد من حركة حماس التطورات الجارية في فلسطين المحتلة 2024-07-05يوم جديد من عملية طوفان الأقصى.. أبرز التطورات 2024-07-05الدفاعات الجوية الروسية تسقط 50 مسيّرة أوكرانية جنوب غرب البلاد 2024-07-05مخبر: الإقبال الشعبي على الاقتراع اليوم أوسع من الجولة الأولى للانتخابات 2024-07-05إصابة ستة أشخاص في قصف أوكراني على مقاطعة كراسنودار الروسية 2024-07-05الحرارة إلى انخفاض والجو سديمي على المناطق الشرقية والجزيرة والبادية 2024-07-05بدء الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الإيرانية في دورتها الـ 14 في عموم إيران وخارجها

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث المؤسسة العامة للدم والصناعات الطبية 2024-07-02 الرئيس الأسد يصدر قانوناً يقضي بالتشدد في عقوبات وغرامات سرقة مكونات شبكتي الكهرباء والاتصالات 2024-06-13 الرئيس الأسد يصدر قانون إحداث “الشركة العامة للصناعات الغذائية” 2024-06-11الأحداث على حقيقتها استشهاد شخصين وإصابة عسكري جراء عدوان إسرائيلي استهدف نقاطاً بريف دمشق 2024-06-26 استشهاد طفلين وإصابة ثلاثة أشخاص جراء انفجار لغم من مخلفات الإرهابيين بريف حماة 2024-06-18صور من سورية منوعات بعد اختفائها 24 ساعة… العثور على امرأة ببطن ثعبان في إندونيسيا 2024-07-03 عقار روسي جديد لعلاج سرطان البروستاتا النقيلي المقاوم 2024-07-03فرص عمل السورية للاتصالات تعلن عن مسابقة توظيف بفرعها بحمص 2024-06-27 السورية للاتصالات تعلن عن مسابقة توظيف بفرعها باللاذقية 2024-05-12الصحافة كاتب أمريكي: جرائم الإبادة الإسرائيلية في غزة جزء رئيس من سياسة الولايات المتحدة 2024-07-04 وجهان أساسيان للحرب على فلسطين.. أ.د. بثينة شعبان 2024-07-01حدث في مثل هذا اليوم 2024-07-055 تموز 1962- استقلال الجزائر عن فرنسا 2024-07-044 تموز 1946- الفلبين تحصل على استقلالها من الولايات المتحدة 2024-07-033 تموز.. عيد الاستقلال في بيلاروس 2024-07-022 تموز 1966 – فرنسا تجري أول تجربة نووية رسمية بتفجير قنبلة في المحيط الهادي 2024-07-011 تموز 1968 – 60 دولة توقع معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية في جنيف بسويسرا 2024-06-2929 تموز1996-  السورية غادة شعاع تفوز بالميدالية الذهبية لسباعي ألعاب القوى
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2024, All Rights Reserved

مقالات مشابهة

  • التجسس لأميركا.. غطاء حوثي لتصفية الحسابات داخل أجنحة الجماعة
  • فلسطين في سوق الانتخابات الامريكية 272 من الصمود البطولي
  • عبدالسلام: تفهم روسي واضح لعمليات اليمن في البحر الأحمر المساندة لغزة
  • غزة وأوكرانيا.. كيف سيتعامل ستارمر مع أكبر أزمتين في العالم؟
  • عبد السلام :الموقف الروسي من عمليات اليمن المساندة لغزة متفهم وواضح
  • بالصور.. أبرز الأحداث في أسبوع
  • تزامناً مع المفاوضات الجارية في مسقط .. حيروت الإخباري ينشر لكم أبرز بنود خارطة الطريق اليمنية
  • قبل انتهاء المهلة .. السعودية تعلن استعداها لتنفيذ خارطة السلام في اليمن
  • وسط تحذيرها من محاولات العبث بالاقتصاد اليمني.. أي قواعد اشتباك تفرضها صنعاء؟
  • الدكتوراة للباحثة أميرة الحارثي من جامعة صنعاء