تويوتا كورولا 2003 فبريكا "أوتوماتيك" .. اعرف سعرها
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
ظهرت السيارة الأكثر شعبية في سوق المستعمل "تويوتا كورولا" موديل 2003، للبيع على الانترنت، بعد أن قطعت مسافة إجمالية قدرها 250 ألف كيلومتر، ولكنها مازالت تتمتع بمفهوم الفبريكا من الداخل والخارج أيضا عدا بعض الأجزاء التي تم طلائها للتحديث.
. سعر أرخص سيارة أوتوماتيك في مصر
وتعتبر السيارة تويوتا كورولا موديل 2003 والتي لقبت بالـ"جمل"، واحدة من ابرز السيارات التي تحمل شعار العلامة اليابانية في مصر، حيث اكتسبت شعبية كبيرة بسبب الأداء المميز، والاعتمادية وقلة الاعطال، بالاضافة إلى توافر قطع الغيار الخاصة بها.
وتضم السيارة تويوتا كورولا 2003 عدد من التجهيزات منها، 4 زجاج كهربائي، جنوط، سبويلر خلفي، مرايات ذات تحكم كهربائي من الداخل، نظام صوتي ترفيهي مع 4 مكبرات، راديو، مدخل USB، فرش من الجلد للمقاعد والارضية، وسائد هوائية للحماية.
وتعتمد السيارة تويوتا كورولا 2003على ناقل سرعات أوتوماتيك 4 غيار يعمل بتقنية الدفع الأمامي، ومقترن بمحرك إقتصادي سعة 1300 سي سي، يمكنه انتاج قوة قدرها 92 حصانا، 4 سلندر.
وتأتي السيارة تويوتا كورولا 2003 بتصميم السيدان، مع مصابيح أمامية حادة الشكل، ومساحة تخزين خلفية واسعة، بالاضافة إلى طول كلي 4.39 متر، و1.695 متر للعرض، بالاضافة إلى ارتفاع يبلغ 1.47 متر، وقاعدة عجلات بطول كلي يبلغ 2.6 متر.
سعر السيارة تويوتا كورولا 2003
تباع السيارة تويوتا كورولا 2003 التي نتحدث عنها في هذا السياق، بعد أن ظهرت للبيع عبر احدى المنصات الالكترونية على الانترنت بسعر 370 ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تويوتا كورولا كورولا 2003 تويوتا كورولا 2003 سعر السيارة تويوتا كورولا 2003 سعر تويوتا كورولا 2003 السیارة تویوتا کورولا 2003
إقرأ أيضاً:
قفزة هائلة بمعدل اقتحامات المستوطنين للأقصى.. تصاعد دعوات إقامة الهيكل المزعوم
ارتفعت وتيرة اقتحامات المستوطنين لساحات المسجد الأقصى بنسبة تفوق 18 ألف بالمئة منذ عام 2003، وهو العام الذي بدأ فيه الاحتلال السماح للمستوطنين بتجاوز إدارة دائرة الأوقاف الإسلامية والدخول إلى الأقصى.
ووفقا لبيانات دائرة الأوقاف، وهي الجهة المسؤولة عن إدارة الحرم القدسي، فقد دخل 289 مستوطنا فقط إلى الأقصى عبر باب المغاربة في عام 2003، وهو الباب القريب من حائط البراق.
ومنذ ذلك الحين، شهدت الأعداد تصاعدا سنويا ملحوظا، مع تراجع وحيد خلال ذروة جائحة كورونا عام 2020، حيث بلغ عدد الاقتحامات حينها 18562.
وبحسب أحدث الإحصاءات السنوية، فقد بلغ عدد المستوطنين الذين اقتحموا المسجد الأقصى في عام 2024 نحو 53488 مستوطنا، ما يمثل زيادة بنسبة 18507 بالمئة مقارنة بعام 2003.
أما في عام 2022، أي قبل عملية طوفان الأقصى فقد سجلت الأوقاف اقتحام 47935 مستوطنا للمسجد، معظمهم تحت حماية مشددة من قوات الشرطة والجيش الإسرائيلي، إضافة إلى أعضاء في الكنيست وزعماء دينيين يهود شاركوا في صلوات تلمودية مثيرة للجدل.
وكان وزير ما يعرف بالأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير، وهو مدان سابقا في قضايا جنائية، قد دعا علنا إلى أداء الصلوات اليهودية في الأقصى، واقتحم الموقع قبل أسبوعين.
وخلال عيد الفصح اليهودي هذا الشهر، سجلت الأوقاف دخول 6768 يهوديا لساحات الأقصى بغرض الصلاة، وهو عدد يفوق ما تم تسجيله خلال الأعياد نفسها في العام الماضي.
وكشف مسؤول في دائرة الأوقاف لموقع "ميدل إيست آي" أن فترة عيد الفصح شهدت أربع محاولات فاشلة من قبل مستوطنين لذبح حيوانات داخل ساحات المسجد.
ويعود هذا السلوك إلى اعتقاد ديني يهودي يرى أن رماد بقرة حمراء خالصة ضروري لتطهير المكان تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم في القدس المحتلة.
واتهم المسؤول الفلسطيني الاحتلال، بعدم احترام قدسية الأقصى، وأشار إلى أن محاولات التواصل مع الولايات المتحدة على مدى السنوات الأربع الماضية لم تثمر عن أي نتائج ملموسة.
وقال المسؤول: "تواصلنا مع الجانب الأمريكي منذ أربع سنوات، لكنهم أوضحوا لنا في النهاية أنهم لا يستطيعون اتخاذ أي قرار بشأن الأقصى".
ومنذ احتلال القدس عام 1967، جرى التوافق على وضع خاص بالحرم الشريف، يمنع فيه أداء غير المسلمين لشعائر دينية فيه، مع السماح بزياراتهم خلال أوقات محددة.
لكن الاحتلال بدأ منذ عام 2003 السماح للمستوطنين بالدخول اليومي إلى المسجد، باستثناء يومي الجمعة والسبت، رغم وجود فتوى صادرة عن الحاخامية الكبرى تحظر على اليهود دخول الموقع لأسباب دينية.
وأكد المسؤول في الأوقاف أن الاحتلال لا يكتفي بفرض قيود مشددة على دخول المصلين الفلسطينيين، بل تعرقل أيضا أعمال الصيانة والإصلاح داخل المسجد.
وأضاف: "اليوم لا أستطيع حتى تغيير مصباح محترق أو إصلاح نافذة أو صنبور دون الحصول على إذن من إسرائيل. الوضع خطير للغاية".
وخلال السنوات الأخيرة، بدأت جماعات يهودية متطرفة بالدعوة العلنية إلى بناء الهيكل المزعوم، على أنقاض المسجد الأقصى وقبة الصخرة.
ومع انتهاء عيد الفصح، تداولت حسابات مؤيدة للمستوطنين مقطع فيديو تم إنتاجه بالذكاء الاصطناعي، يظهر فيه المسجد الأقصى وهو يحترق، ثم يتم استبداله بالهيكل المزعوم.