شركة " التعمير لخدمات الصيانة" تواصل أعمالها بـ 539 عمارة بالإسكان الاجتماعي بمحافظة البحر الأحمر
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
أعلن المهندس صلاح حسن، العضو المنتدب لشركة التعمير لخدمات الصيانة، أن الشركة واصلت أعمال الصيانة والنظافة الدورية لمواقع ومكونات 539 عمارة بها 10424 وحدة سكنية بمشروع الإسكان الاجتماعي بمناطق ومدن مختلفة بمحافظة البحر الأحمر.
وأوضح العضو المنتدب بشركة التعمير، أن أعمال الصيانة والنظافة تشمل وصلات (صرف - مياه) بالمناور، وصيانة الأسطح، والأبواب والنوافذ، بجانب صيانة إنارة المداخل والسلالم، والطرق بمواقع العمارات، والإنترلوك بأرصفة المشاة، وأماكن انتظار السيارات، والمسطحات الخضراء، كما شملت أعمال النظافة السلالم، والحوائط، والنوافذ والشوارع والأرصفة، وغير ذلك من أعمال، بهدف الحفاظ على الثروة العقارية.
وأكد العضو المنتدب بالشركة، أن ذلك يأتي في ضوء توجهات الدولة بضرورة الحفاظ على الثروة العقارية، وما يتم تنفيذه من مشروعات قومية، لافتًا إلى أنه يتم إسناد الأعمال لمكاتب متخصصة لضمان تنفيذ أعمال الصيانة والنظافة بأفضل المعايير، بجانب المتابعة الدورية للأعمال وتوثيق ما يتم تنفيذه.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مصر تربط أمن البحر الأحمر بحل أزمات اليمن وغزة والسودان
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أكدت مصر أهمية التوصل إلى حلول للأزمات الإقليمية، بما في ذلك الأزمة اليمنية والوضع في غزة والأزمة السودانية، لضمان أمن البحر الأحمر.
جاء ذلك خلال افتتاح برنامج تدريبي حول الأمن البحري في المنطقة، بمشاركة دول عربية وأفريقية مطلة على البحر الأحمر وخليج عدن.
وأشار نائب وزير الخارجية والهجرة المصري، السفير أبو بكر حفني، إلى تأثير هذه الأزمات على أمن واستقرار منطقة البحر الأحمر، مؤكدًا على ضرورة التعاون الدولي والإقليمي للحفاظ على أمن الملاحة في هذا الممر المائي الحيوي.
وشدد حفني على أهمية تفعيل مجلس الدول العربية والأفريقية المطلة على البحر الأحمر وخليج عدن، كإطار لتعزيز التعاون والتنسيق بين الدول المشاطئة، مشيرًا إلى مسؤولية مصر في دعم جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.
ويأتي هذا التصريح في أعقاب إعلان هيئة قناة السويس المصرية نجاحها في قطر ناقلة نفط تعرضت لهجوم سابق، مما يؤكد أهمية تضافر الجهود الدولية والإقليمية لحماية الملاحة في هذه المنطقة الاستراتيجية.
يشارك في البرنامج التدريبي الذي ينظمه «مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام» بدعم من الحكومة اليابانية، عدد من الكوادر المدنية والأمنية من السعودية، واليمن، وجيبوتي، والسودان، والصومال، والأردن، ومصر.