في أحد المنتجعات... سرق حقيبة وفرّ هاربًا
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن في أحد المنتجعات . سرق حقيبة وفرّ هاربًا، صــدر عن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة، بلاغ جاء فيه بتاريخ 21 07 2023، ادّعى أحد المواطنين أن .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات في أحد المنتجعات.
صــدر عن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة، بلاغ جاء فيه: "بتاريخ 21-07-2023، ادّعى أحد المواطنين أن مجهولاً أقدم على سرقة حقيبته وذلك أثناء تواجده في أحد المنتجعات في محلة جونية وبداخلها مبلغ مالي قُدِّرَ بحوالي /1000/ دولار أميركي، و/9/ ملايين ليرة لبنانية، و/300/ يورو، وهاتف خليوي، ومفاتيح سيارته ومنزله وأوراق ثبوتية، وفرّ إلى جهة مجهولة على متن سيارة نوع "نيسان ألتيما" لون أسود من دون لوحات".ولفت إلى أنها، "على الفور، كُلِّفَت شعبة المعلومات بالقيام بإجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديد هوية الفاعل وتوقيفه، وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات، تمكّنت خلال ساعات من تحديد هوية السارق، ويدعى: ح. ر. (مواليد عام 1989، لبناني)".وأشار إلى أنه، "من أصحاب السوابق بجرائم سرقة، وترويج مخدرات، وترويج عملة مزيّفة، وضرب، وبحقّه خلاصة حكم بجرم معاملة بالشدّة وحبس /6/ أشهر".
وبالتاريخ ذاته، وبعد عملية مراقبة دقيقة، رصدته إحدى دوريات الشعبة على متن سيارة الـ "نيسان" في محلة الكسليك، حيث عملت على نصب كمين له وتوقيفه وضبط السيارة.وبتفتيشه والسيارة، "تمّ ضبط الحقيبة المسروقة وبداخلها: الهاتف المسروق، ومفتاح السيارة العائدة للمدعي، ومبلغ مالي عبارة عن /690/ دولارًا أميركيًّا، /345/ يورو، /836،000/ ألف ليرة لبنانية، و/600/ ليرة سورية، وسلسال لون أبيض، مفتاح عائد للفندق حيث يقيم المدعي، وهاتف خلوي".وبالتحقيق معه، "اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة قيامه بتنفيذ عملية السرقة من داخل المنتجع في جونية، وأضاف أنه بعد عملية السرقة توجّه إلى منطقة بعبدًا ومن ثم عاد إلى جونية محاولاً العثور على سيارة المدّعي وسرقتها كون مفتاحها كان بحوزته".ووفق البلاغ، "أُجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع مع المضبوطات المرجع المختص بناءً على إشارة القضاء".
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل في أحد المنتجعات... سرق حقيبة وفرّ هاربًا وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العـام ـة هارب ا
إقرأ أيضاً:
حقيبة الوزيرة.. مهاجر غير شرعي يثير جدلاً بسرقة وثائق رسمية ومبلغ نقدي كبير
ألقت السلطات الأمريكية القبض على مهاجر “غير شرعي” بتهمة سرقة حقيبة يدوية فاخرة تخص وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية، كريستي نويم، ووفقًا لصحيفة “نيويورك بوست”، فإن المهاجم، الذي كان ملثمًا، سرق حقيبة غوتشي الخاصة بالوزيرة، التي تحتوي على مبلغ 3 آلاف دولار نقدًا، إضافة إلى جواز سفرها، رخصة القيادة، وشارة الوزارة.
وتمكنت الشرطة من القبض على ماريو بوستامانتي-ليفا، البالغ من العمر 49 عامًا، وهو مواطن تشيلي من سانتياغو، يوم السبت في واشنطن العاصمة، وقد أُوقف بوستامانتي-ليفا في وقت لاحق بعد أن كان قد أُلقي القبض عليه سابقًا في لندن في واقعة سرقة مشابهة، ويُعتقد أن المهاجم ينتمي إلى منظمة سرقة كبيرة تعمل على الساحل الشرقي للولايات المتحدة.
في وقت لاحق، ألقت الشرطة القبض على مشتبه به ثانٍ في ميامي، وهو مهاجر غير شرعي آخر، يتم احتجازه ريثما تُتخذ الإجراءات القانونية ضده.
في تصريح لصحيفة “نيويورك بوست”، أوضح المدعي العام الأمريكي، إد مارتن، أن من غير المرجح أن تكون الوزيرة مستهدفة بسبب منصبها الرفيع، مشيرًا إلى أن المهاجمين ربما انجذبوا إلى قيمة حقيبة غوتشي.
وأضاف أن الحقيبة كانت “أنيقة جدًا”، مؤكدًا أن عملية السرقة لم تكن من فعل هاوٍ بل لص ماهر.
في السياق ذاته، أكدت الصحيفة أن بوستامانتي-ليفا قد سبق وشارك في عملية سرقة كبيرة في لندن عام 2015، حيث سرق ما يقارب 28 ألف هاتف محمول وأجهزة كمبيوتر ومحافظ.
سارق كيم كاردشيان يكسر صمته مع بدء محاكمته في باريس
بدأت محاكمة السطو المسلح الذي استهدف نجمة تلفزيون الواقع كيم كاردشيان في باريس عام 2016، حيث أعرب أحد المشتبه بهم عن استعداده لتحمل المسؤولية عن دوره في العملية، يونس عباس، البالغ من العمر 71 عامًا، الذي اعترف علنًا بمشاركته في السرقة، صرح بأنه سيعتذر أمام المحكمة عن تصرفاته، وعباس هو واحد من عشرة مشتبه بهم يواجهون تهمًا تتعلق بالسطو المسلح والخطف.
وفي تصريحات لوكالة “أسوشيتد برس”، قال عباس: “سأعتذر… أعني ذلك بكل صدق”، موضحًا أنه يتحمل مسؤولية عن الجزء الذي قام به في الجريمة.
ومن المتوقع أن تدلي كيم كاردشيان، البالغة من العمر 44 عامًا، بشهادتها شخصيًا خلال المحاكمة التي ستستمر حتى 23 مايو المقبل، وفي مقابلات سابقة وعلى برنامجها التلفزيوني، وصفت كاردشيان شعورها بالفزع عندما قام اللصوص بتوجيه مسدس نحوها خلال سرقة مجوهرات ثمينة في شقتها أثناء أسبوع الموضة في باريس، مشيرة إلى أنها اعتقدت أنها ستكون ضحية اغتصاب أو قتل.
وعباس، كان قد أُلقي القبض عليه في يناير 2017، قال إن مهمته في العملية كانت مراقبة منطقة الاستقبال في الطابق الأرضي والتأكد من أن طريق الهروب كان خاليًا، وأكد أنه لم يكن يحمل سلاحًا ولم يهدد كاردشيان شخصيًا، لكنه أقر بأنه يتحمل جزءًا من المسؤولية عن الجريمة.
وقدرت العدالة الفرنسية قيمة المسروقات في الحادث بحوالي 6 ملايين دولار، بما في ذلك خاتم خطوبة كاردشيان الذي كانت قيمته مليوني دولار، ووفقًا لرواية كاردشيان للمحققين، فقد اقتحم رجلان غرفة نومها، وهددوها بمسدس، ثم ربطوها بكابلات بلاستيكية وشريط لاصق أثناء بحثهم عن المجوهرات.
وفي عام 2021، شارك عباس في تأليف كتاب باللغة الفرنسية تحت عنوان “لقد احتجزت كيم كاردشيان”. وقد تم تجميد أرباح الكتاب في انتظار نتائج المحاكمة.
بينما نفى معظم المشتبه بهم تورطهم في الحادث، تم العثور على حمض نووي (DNA) لكل من عباس وأحد المشتبه بهم الآخرين في مكان الجريمة، مما عزز الأدلة ضدهما.