وزير خارجية بريطانيا لـ(كونا): العلاقات الثنائية بين الكويت والمملكة المتحدة متجذرة ونسعى لتعزيزها
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن وزير خارجية بريطانيا لـ كونا العلاقات الثنائية بين الكويت والمملكة المتحدة متجذرة ونسعى لتعزيزها، من عبدالله العنزي لقاء الكويت 27 7 كونا أكد وزير الخارجية وشؤون الكومنولث والتنمية في المملكة المتحدة جيمس كليفرلي اليوم الخميس أن .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير خارجية بريطانيا لـ(كونا): العلاقات الثنائية بين الكويت والمملكة المتحدة متجذرة ونسعى لتعزيزها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
من عبدالله العنزي (لقاء) الكويت - 27 - 7 (كونا) -- أكد وزير الخارجية وشؤون الكومنولث والتنمية في المملكة المتحدة جيمس كليفرلي اليوم الخميس أن العلاقات الثنائية بين بلاده ودولة الكويت متجذرة وتمتد عقودا طويلة.وقال كليفرلي في لقاء مع وكالة الأنباء الكويتية (كونا) بمناسبة زيارته إلى البلاد إن من أهم أهداف هذه الزيارة الاحتفاء بعمق العلاقات الثنائية بين البلدين وتاريخها الذي يعود إلى 125 عاما مؤكدا أن الاحتفال بمررو 70 عاما على افتتاح مكتب الاستثمار الكويتي في لندن دليل على متانة هذه العلاقة.وأعرب عن سعادته بلقاء سمو ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح في وقت سابق أمس الأربعاء "حيث تناول البحث العلاقات الثنائية الوطيدة على المستويين الرسمي والشعبي" إلى جانب لقائه مع بعض الوزراء "للتباحث في العديد من الملفات المشتركة والسعي لتعزيزها في المستقبل".وذكر أن المملكة المتحدة تقف إلى جانب الكويت في الدفاع عن أمنها وسلامة أراضيها مستشهدا بموقف بلاده تجاه الغزو العراقي والذي يعكس هذا الالتزام مضيفا أن العلاقات بين البلدين تتجاوز الجوانب الاقتصادية والعسكرية وتمتد إلى المجال التعليمي والصحي والتكنولوجي وأعرب عن تطلع بلاده إلى العمل مع الكويت لتحقيق الأمن والسلم في الشرق الأوسط لما لها من دور محوري داعي للسلام عبر الوساطة وتقريب وجهات النظر لاسيما وسط التحديات الكثيرة في هذه المنطقة.وذكر كليفرلي إن بلاده تتطلع إلى تعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي عبر توقيع اتفاقية التجارة الحرة التي تتمحور حول مجالات عدة مثل الخدمات وأمن المعلومات ونقل البيانات التجارية.وعن القضية الفلسطينية أفاد بأن الكويت قدمت دعما طويل الأمد للشعب الفلسطيني بما يؤكد دورها في تحقيق السلام وتعزيزه بالمنطقة مشيرا إلى توافق المملكة المتحدة مع الكويت في موقفها الثابت تجاه دعم حل الدولتين لتحقيق السلام.وعن الأوضاع في أوكرانيا قال إن ما حدث هناك أشبه بما حدث للكويت عام 1990 مؤكدا أن موقف بلاده ليس انحيازا مع طرف ضد آخر وإنما مبدأ دولي ثابت للوقوف ضد الانتهاك الصارخ للقوانين الشرعية الدولية وانتهاك سيادة الدول مؤكدا على موقفهم في الحفاظ على ميثاق الأمم المتحدة كما تمت المحافظة عليه إبان الغزو العراقي.وكان الوزير البريطاني التقى خلال زيارته البلاد عددا من المسؤولين هم النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ طلال خالد الأحمد الصباح ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الشيخ أحمد فهد الأحمد الصباح ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير النفط وزير الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار وزير المالية بالوكالة الدكتور سعد البراك ووزير الخارجية الشيخ سالم عبدالله الجابر الصباح.واستهل كليفرلي يوم أمس الأول جولته إلى منطقة الشرق الأوسط بزيارة قطر قبل أن يتوجه إلى الكويت على أن يختتمها بزيارة الأردن لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين بلاده وتلك الدول. (النهاية) ع ع / ن و ف
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وزير خارجية بريطانيا لـ(كونا): العلاقات الثنائية بين الكويت والمملكة المتحدة متجذرة ونسعى لتعزيزها وتم نقلها من وكالة الأنباء الكويتية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تخطط لتواصل مع فرنسا والمملكة المتحدة بشأن تقاسم الأسلحة النووية
مارس 9, 2025آخر تحديث: مارس 9, 2025
المستقلة/- قال المستشار الألماني القادم فريدريش ميرز إنه سيتواصل مع فرنسا وبريطانيا لمناقشة تقاسم الأسلحة النووية، لكنه حذر من أن مثل هذه الخطوة لا يمكن أن تكون بديلاً للدرع الواقي الحالي للولايات المتحدة فوق أوروبا.
وقال ميرز في مقابلة واسعة النطاق يوم الأحد مع هيئة الإذاعة الألمانية (DLF): “إن تقاسم الأسلحة النووية قضية نحتاج إلى التحدث عنها. يتعين علينا أن نكون أقوى معًا في الردع النووي”.
وقال ميرز والذي تحدث في الأسابيع الأخيرة عن دونالد ترامب وحاجة أوروبا إلى “الاستقلال”، إنه يأمل أن يظل الدرع النووي الأمريكي في مكانه، وأن يُنظر إلى الدرع الأوروبي باعتباره “مكملًا” له.
وقال: “يجب أن نتحدث مع البلدين [فرنسا وبريطانيا] دائمًا، بالإضافة إلى ذلك، من منظور استكمال الدرع النووي الأمريكي، والذي نريد بالطبع أن نراه مستمرًا”.
وفي إشارة حذرة إلى ترامب، قال ميرز: “إن الوضع الأمني العالمي المتغير الآن يتطلب منا نحن الأوروبيين مناقشة هذه المسألة معًا”.
وبسبب ماضيها في الحرب العالمية الثانية كمعتدية، التزمت ألمانيا بالدفاع غير النووي في المعاهدات الدولية، والتي بموجبها يُحظر عليها الحصول على أسلحة نووية، في نفس الوقت الذي تتعاون فيه في اتفاقيات تقاسم الأسلحة مع حلف شمال الأطلسي.
جاءت تعليقات ميرز بعد أن أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الأربعاء أنه منفتح على مناقشة توسيع برنامج الردع النووي الفرنسي ليشمل دولًا أوروبية أخرى.
في اجتماع استثنائي في بروكسل يوم الخميس، اتفق زعماء الاتحاد الأوروبي على خطط لتعزيز الإنفاق على الدفاع بسبب الحاجة إلى بناء نموذج بديل للدعم العسكري من واشنطن ووسط مخاوف من أن روسيا، التي تشجعها حربها على أوكرانيا واسياسات البيت الأبيض الأخيرة، قد تضع أنظارها المستقبلية على مهاجمة دولة في الاتحاد الأوروبي.
وضع ميرز، زعيم المحافظين في ألمانيا، سمعته السياسية على المحك عندما تراجع عن وعده الذي قطعه قبل الانتخابات بالحفاظ على قواعد الدين الصارمة في البلاد، وأعلن الأسبوع الماضي عن مقترحات لزيادة هائلة في الإنفاق على الدفاع والبنية الأساسية.
ستُعرض خططه، التي تتضمن تعديل الدستور، على البرلمان الألماني يوم الخميس. ويأمل ميرز في الحصول على دعم الديمقراطيين الاجتماعيين والخضر، الذين لا يزال من الممكن تحقيق الأغلبية البرلمانية اللازمة لهم في البرلمان الحالي، والذي يظل قائماً حتى 25 مارس/آذار.
ومع ذلك، أقر ميرز يوم الأحد بأنه لا يزال لديه عمل يتعين عليه القيام به من أجل كسب دعم الخضر لخططه، الذين يحتاج دعمهم إلى الوصول إلى أغلبية الثلثين. وقد أشار الخضر إلى اعتراضهم القوي على حقيقة عدم الإشارة تقريبًا إلى حماية المناخ في مقترحات ميرز.
وقال ميرز في مقابلة مع دويتشلاند فونك إن محادثات “مكثفة” ستجري مع حزب الخضر الأسبوع المقبل. وقال “سنقوم بدمج تدابير حماية المناخ [في مقترحات الاستثمار]”.
وقد جاء حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي/الاتحاد الاجتماعي المسيحي بزعامة ميرز في المركز الأول في الانتخابات الفيدرالية الشهر الماضي، ويسعى إلى تشكيل ائتلاف “مصغر” مع الديمقراطيين الاجتماعيين. وأعلن الحزبان يوم السبت أنهما أكملا جولة من “المحادثات التمهيدية” لتحديد ما إذا كانت هناك أرضية مشتركة كافية بينهما قبل بدء المفاوضات الرسمية. ويمكن أن تبدأ المحادثات الرسمية في الأسبوع المقبل.
الحوز.. استنفار بأمزميز بعد العثور على مسدسين داخل ورش بناء