مدحت شلبي لـ«ع المسرح»: هسمي حياتي بـ«هذا من فضل ربي» لأني مكنتش أحلم بكل ده
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
علق الكابتن مدحت شلبي، على سؤال الإعلامية منى عبد الوهاب: «لو حياتك مسرحية هتسميها إيه؟»، قائلا إنه يمكن تسمية حياته بـ«هذا من فضل ربي»، لافتا إلى أنه لم يكن يحلم بتحقيق كل هذا.
مدحت شلبي: تدرج الحياة بهذا الشكل من فضل اللهوأضاف «شلبي» حواره مع الإعلامية منى عبد الوهاب ببرنامج «ع المسرح»، المُذاع على شاشة «الحياة»، أنّ تدرج حياته بهذا الشكل هو من فضل الله سبحانه عليه، موضحا: «أنا أظهر في عيون الناس بشكل محترم ودي أهم حاجة، بالإضافة إن في محبة طبيعية بيني وبينهم، وبيستنوا تعليقي على المباريات وبيحبوه، وأنا ولا في يوم من الأيام حلمت إن في حد ممكن يشاور عليا، وكل ده حصل من عند ربنا».
وأكد مدحت شلبي، أن من له الفضل عليه بعد الله سبحانه، هي والدته، لافتا إلى أنها ترملت وهم في سن الزهور، هو وأخوته «هاني وكاريمان»، وكانت قادرة على تدبير أمور الحياة وتربيتهم بشكل سليم، موضحا: «قدرت تغرز فينا أسس ودايما كانت بتقولي كملة مأثورة، وأنت في عز زهوتك وقوتك لازم تحط في ذهنك إن أنت أضعف واحد ولو استشعرت ده هتعدي في الحياة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكابتن مدحت شلبي مدحت شلبي ع المسرح مدحت شلبی من فضل
إقرأ أيضاً:
«أوقاف مطروح» تنظم 36 أمسية بالمساجد حول «اختيار شريك الحياة»
عقدت مديرية أوقاف مطروح الليلة 36 أمسية دينية عن «اختيار شريك الحياة»، وذلك ضمن سلسلة الحديث عن عوامل بناء الأسرة، وشارك خلال هذه الأمسيات أعضاء القافلة الوزارية.
ذكر الله عز وجل وأثره في تهذيب الأخلاقومن ناحية أخرى، قال الشيخ حسن عبد البصير عرفة، وكيل وزارة الأوقاف بمطروح، إنه في الليلة الثانية من الأسبوع الثقافي جري تنظيم ندوة تثقيفية بمسجد الشيخ عطيوة إدارة أوقاف شرق مطروح تحت رعاية الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، عن ذكر الله- عز وجل- وأثره في تهذيب الأخلاق، وحاضر خلالها الشيخ إبراهيم الفار، مدير المتابعة، والشيخ سامي عبيد، مدير شؤون الإدارات بأوقاف مطروح، والشيخ محمد عبد الباسط إمام المسجد.
عبادة الذكروأوضح وكيل وزارة الأوقاف بمطروح أن الندوة التثقيفية تناولت عبادة الذكر من حيث أنها عبادة مطلقة لا حد لها ولا كم، ولا وقت محدد، أمرنا بها ربنا عقب كل عبادة قال تعالي: «وَلِتُكۡمِلُوا۟ ٱلۡعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا۟ ٱللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَىٰكُمۡ وَلَعَلَّكُمۡ تَشۡكُرُونَ»، وقال تعالي: «فَإِذَا قَضَیۡتُم مَّنَـٰسِكَكُمۡ فَٱذۡكُرُوا۟ ٱللَّهَ كَذِكۡرِكُمۡ ءَابَاۤءَكُمۡ أَوۡ أَشَدَّ ذِكۡرࣰاۗ فَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن یَقُولُ رَبَّنَاۤ ءَاتِنَا فِی ٱلدُّنۡیَا وَمَا لَهُۥ فِی ٱلۡـَٔاخِرَةِ مِنۡ خَلَـٰقࣲ»، بل وجعل لكل عبادة وقتاً معلوما لا تصلح في غيره، إلا عبادة الذكر «یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ ٱذۡكُرُوا۟ ٱللَّهَ ذِكۡرࣰا كَثِیرࣰا» وأعظم ثمرات الذكر أن يحظي الذاكر لله بذكر الله عز وجل له «فَٱذۡكُرُونِیۤ أَذۡكُرۡكُمۡ وَٱشۡكُرُوا۟ لِی وَلَا تَكۡفُرُونِ»، وجعل الله ثواب عبادة الذكر أفضل من جميع العبادات.