للمرة الأولى.. صلاح الشرنوبي يكشف أسباب خلافه مع عمرو دياب
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خلال لقائه في برنامج “حبر سرّي” الذي تقدّمه الإعلامية أسما إبراهيم على قناة “القاهرة والناس”، كشف الموسيقار صلاح الشرنوبي عن رأيه في مطرب الراب ويجز، وأعلن للمرة الأولى أسباب خلافه مع النجم عمرو دياب، ورأيه في المطربين الشعبيين.
وقال الشرنوبي:
– “تعجبني أغاني الراب كقالب غنائي ولكني أنتقد سلوكيات أصحابها من ناحية الكلام والثقافة”.
– “ويجز ومروان بابلو دول كويسين وبيمثلوا مصر كويس، ولكن أنا ضد المهرجانات لأنها خارج الذوق العام”.
– “لا أعارض منهج تعاقب الأجيال ولكن أرفض الطريقة والسلوك المتدني”.
– “أحمد شيبة قوامه مختلف وكويس أما محمود الليثي فعايز يهزّر علشان أكل العيش والشغل، وبوسي فظيعة ومغنية جامدة جداً بس هي بتمشي في السكة علشان الشغل وحفلات أكتر، الأغاني الشعبية حلوة بس تكون طريقتها مناسبة”.
– “كان لازم أعمل تاريخ مع عمرو دياب وهو بيعرف يسوّق نفسه صح وبيعمل الحاجات اللي تليق بيه ومعندهوش هفوات ومتميز وبيحدّث نفسه علطول”.
– “قابلت عمرو دياب حوالي أربع مرات وبنفكّر في مشاريع بس المشكلة إنه سايق المسألة بطريقته والمشروع اللي بينّا مكملش، هو بيوجه أغانيه صح بدليل إنه عايش لحد دلوقتي وعنده رؤى فنية، ولكن أنا في فترة معينة تمنيت نشتغل مع بعض بس كان نفسي في قوالب مختلفة وكان نفسي أعمله حاجة شرنوبي اللي هي أنا تميزت بها”.
– “سبب الخلاف أغنية “إيه سهرني وإيه حيرني”، دي كانت أغنية عمرو دياب وأخدتها واديتها لسميرة سعيد، المرة الوحيدة اللي يوصل المشروع للنهاية بس بعد لما اختارها حس انها مش متواكبة مع المجموعة اللي عملها وعلشان كده كان راكنها وعلشان كده راحت لسميرة سعيد، ودي مش أول واقعة”.
main 2024-03-25 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
عبد المنعم سعيد: تركيزالمرحلة الأولى من حكم ترامب على الولايات المتحدة
قال الدكتور عبد المنعم سعيد، عضو مجلس الشيوخ، إن أولوية الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، تغيير الولايات المتحدة، إذ من الواضح من خلال تعيينات إدارته، فإنه يسعى إلى إعادة تشكيل مؤسسات وهيئات الولايات المتحدة، أما فيما يخص الشرق الأوسط، لن يأخذ منه «وقت كبير»، فمن الممكن أن يبذل مساعي للتهدئة، أو يرسل المبعوثين الخاصين به للتعرف على الوضع في المنطقة، ولكن الجزء الأكبر من مرحلة ولايته الأولى سينصب التركيز فيها على تغيير الولايات المتحدة من الداخل.
وأضاف «سعيد» خلال للقاء ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» المذاع على شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، وتقدمه الإعلامية أمل الحناوي ، متحدثًا عن العلاقات الأمريكية - العربية في عهده ترامب، بأنه قبل أن تنتهي ولايته الأولى كان عقد الاتفاقيات الإبراهيمية، واعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وضم الجولان السوري لها.
وتابع عضو مجلس الشيوخ: «قبل الانتخابات تحدث ترامب عن أن مساحة إسرائيل الجغرافية صغيرة، مما يحي بأن لديه مجموعة من الأفكار والحلول للوضع الراهن في المنطقة، لن تتضمن الدولة الفلسطينية، كما أنه حث إسرائيل على القضاء على حزب الله و حماس».