تطاوين: يوم صحي مفتوح لفائدة المهاجرين غير النظاميين
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة تونس عن تطاوين يوم صحي مفتوح لفائدة المهاجرين غير النظاميين، 27 07 2023 08 37نظمت الجمعية الجهوية للصحة الإنجابية بتطاوين، بالشراكة مع الادارة الجهوية للصحة والمستشفى المحلي برمادة وبدعم من المنظمة .،بحسب ما نشر موزاييك أف.أم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تطاوين: يوم صحي مفتوح لفائدة المهاجرين غير النظاميين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
27/07/2023 08:37
نظمت الجمعية الجهوية للصحة الإنجابية بتطاوين، بالشراكة مع الادارة الجهوية للصحة والمستشفى المحلي برمادة وبدعم من المنظمة الدولية للهجرة بتونس، يوما صحيا مفتوحا لفائدة المهاجرينغير النظاميين المقيمين بالمعهد الثانوي برمادة وعددهم 43 شخصا (9 نساء/ 33 رجلا / وطفلة) من جنسيات مختلفة وهي كوت ديفوار والبنين والسينغال وڨمبيا ومالي وبركينافاسو.
وقد تم خلال هذا اليوم تقديم خدمات صحية استعجالية أمّنها أطباء وقوابل وممرضين وأخصائية نفسية.
الحبيب الشعباني
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تطاوين: يوم صحي مفتوح لفائدة المهاجرين غير النظاميين وتم نقلها من موزاييك أف.أم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نادي الأسير الفلسطيني: الاحتلال يحوّل الاعتقال الإداري إلى سجن مؤبد مفتوح
يمانيون../
أكد نادي الأسير الفلسطيني أن الاحتلال الصهيوني حوّل جريمة الاعتقال الإداري إلى ما يشبه حكمًا بالسجن المؤبد، إذ يستمر باحتجاز الآلاف تحت ذريعة “ملف سرّي”، مما يضع المعتقلين رهن هذه الجريمة إلى أجل غير مسمى.
وأوضح النادي أن عدد المعتقلين الإداريين بلغ مع بداية يناير 2025 نحو 3376 معتقلًا، بينهم 95 طفلًا و22 أسيرة، ما يشكّل 32% من إجمالي الأسرى في سجون الاحتلال البالغ عددهم أكثر من 10,400 أسير، وهي النسبة الأعلى تاريخيًا وفق التوثيقات الحقوقية.
وأشار إلى أن وتيرة الاعتقالات الإدارية تصاعدت قبل الحرب الأخيرة واستمرت بالارتفاع حتى اليوم، حيث كان عدد المعتقلين الإداريين قبل الحرب 1320 معتقلًا فقط.
كما وثّق النادي الانتهاكات التي يتعرض لها المعتقلون، بما في ذلك التعذيب الممنهج، التجويع، والجرائم الطبية، والتي أدت إلى استشهاد 54 أسيرًا منذ بدء الحرب، بينهم أربعة كانوا رهن الاعتقال الإداري.
وأدان نادي الأسير استخدام الاحتلال للاعتقال الإداري كأداة قمع وترهيب، مؤكدًا أن هذه السياسة تزداد بشكل كبير خلال فترات الحروب والانتفاضات، حيث تُجدّد سلطات الاحتلال أوامر الاعتقال دون مبرر قانوني واضح.