مصادر بـ«الصحة»: إجراء طبي جديد للاعب أحمد رفعت
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
كشفت مصادر مطلعة بوزارة الصحة والسكان، أنه تم اتخاذ إجراء طبي جديد مع اللاعب أحمد رفعت، لاعب نادي فيوتشر.
وقالت المصادر، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إنه سيجري نقل اللاعب أحمد رفعت بعد قليل إلى أحد مستشفيات القاهرة، مشيرا إلى تحسن حالته بشكل جيد الآن والذي يسمح بنقله دون وجود أي مضاعفات صحية.
إجراء التحاليلوتابعت المصادر في تصريحاتها الصحفية، أن بعد نقل اللاعب إلى أحد المستشفيات بالقاهرة سيتم إجراء بعد التحاليل والكشوفات الخاصة من قبل الفريق الطبي المشرف على الحالة، موضحة أن قرار زيارة اللاعب سيجري تحديده بعد زيارة الفريق الطبي ورؤية الوضع الصحي له إذا كان يسمح بالزيارات من عدمه ولكن بشكل كبير سيكون هناك نوع من الزيارات العائلية له.
وأوضحت المصادر أن الأزمة التي تواجه اللاعب الفترة الحالية هي الكلى، لافتة إلى أن الشفاء التام منها سيحتاج إلى وقت، منوهة بأن مستشفى القاهرة مزود بكل الأجهزة والمستلزمات الطبية على أعلى مستوى، وستجرى متابعته من خلال فريق طبي متكامل.
الجدير بالذكر، أن اللاعب أحمد رفعت، لاعب نادي فيوتشر، تعرض لأزمة صحية بسبب توقف عضلة القلب المفاجئ خلال بطولة المصري الممتاز، وتم نقله بشكل عاجل إلى مستشفى وإجراء مجموعة من الفحوصات الطبية ومر بأزمة كبيرة خلال أيام عدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ازمة صحية الصحة والسكان الفحوصات الطبية المستلزمات الطبية بشكل جيد عضلة القلب فريق طبى مستشفيات القاهرة أحمد رفعت أحمد رفعت
إقرأ أيضاً:
مسؤول إيراني: إحياء المقاومة في سوريا بشكل مختلف خلال عام
قال محسن رضائي، عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران، إن "الشباب والشعب السوري المقاوم لن يبقى صامتًا أمام الاحتلال الأجنبي والعدوان والشمولية الداخلية لجماعة ما".
وأضاف :"في أقل من عام سيعيدون إحياء المقاومة في سوريا بشكل مختلف وسيبطلون المخطط الشرير والمخادع لأميركا والكيان الإسرائيلي ودول المنطقة".
يأتي ذلك بعدما تكبدت إيران خسارة استراتيجية بانهيار نظام الرئيس السابق بشار الأسد فجأة، وسيطرة هيئة تحرير الشام وفصائل متحالفة على مقاليد السلطة.
وقبل أسبوع، صرح المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، أن الولايات المتحدة تسعى من خلال مخططاتها في سوريا إلى نشر الفوضى وإثارة الشغب لفرض هيمنتها على المنطقة، متوقعا أن تخرج ما وصفها بـ "مجموعة من الشرفاء" لتغيير الوضع الجديد وإخراج ما وصفهم بـ"الثوار" من السلطة.
وأوضح خامنئي، خلال مشاركته في احتفالية دينية في طهران، أن الأسلوب الأميركي لتحقيق الهيمنة يتمثل في تنصيب أنظمة استبدادية تخدم مصالحها أو التسبب في انهيار الدول من خلال إشاعة الفوضى".
وأضاف المرشد الإيراني "أتوقع أن يشهد المستقبل ظهور مجموعة شريفة وقوية في سوريا أيضا".
وقال خامنئي مخاطبا الفصائل الثورية المسلحة في سوريا: "لم تكن هناك قوة إسرائيلية ضدكم في سوريا، التقدم بضعة كيلومترات ليس انتصارا، لم يكن هناك عائق أمامكم وهذا ليس انتصارا. وبطبيعة الحال، فإن شباب سوريا الشجعان سيخرجونكم من هنا بالتأكيد".
وأضاف: "الشاب السوري ليس لديه ما يخسره. جامعته غير آمنة، مدرسته غير آمنة، منزله غير آمن، شارعه غير آمن، حياته كلها غير آمنة. ماذا يفعل؟ يجب أن يقف بقوة وإرادة أمام أولئك الذين خططوا لهذه الفوضى وأولئك الذين نفذوها، وبإذن الله سيتغلب عليهم. مستقبل المنطقة سيكون، بفضل الله، أفضل من حاضرها".
وكان قائد هيئة تحرير الشام أحمد الشرع، الذي سيطر على السلطة بعد الإطاحة بحكم الرئيس السابق بشار الأسد قد أعلن "نهاية النفوذ الإيراني" في سوري.