أختتمت سهرات الأوبرا الصيفية لشهر يوليو، أمس الأربعاء، بحفل للموسيقار هشام خرما، على خشبة المسرح المكشوف، وسط حضور جماهيري كبير، الحفل الذي شهد عزف العديد من الألحان المتنوعة بين الشرقي والغربي.

أخبار متعلقة

مؤلفات هشام خرما على المكشوف بالأوبرا الاربعاء

هشام خرما: حفلي بالأوبرا تتبعه حفلات في محافظات مصر

هشام خرما يطرح «خُلخال» .

.يعزفها للمرة الأولى بحفل الأوبرا نهاية يوليو

وعلى مدار ساعتين حرص الموسيقار هشام خرما على شكر جمهوره للحضور ومشاركته حفله الذي تأخر بعض الوقت، وانضمام اعضاء جدد لمجموعته الموسيقية، ثم اجرى حوارا بين الالات الشرقية والغربية ليخلق ابداعات موسيقية بروح العصر، ومن خلال جمل لحنية مبتكرة قدم مجموعة من مؤلفاته الخاصة كان منها اندلس، فيرست فواياج، كن، امل، خلخال، وادى الملوك، الحكاية، ايمان، مركش، بدر، تحرك، الغروب، اليقين، البداية، النهاية إلى جانب عدد من الالحان الشهيرة منها حلوة بلادي لـ بليغ حمدى، شمس الزناتى لـ هانى شنودة وغيرها .

أقرأ أيضًا:

هشام خرما يطرح «خُلخال» ..يعزفها للمرة الأولى بحفل الأوبرا نهاية يوليو

هشام خرما موسيقى هشام خرما جديد هشام خرما خرما هشام خرما خلخال ألحان هشام خرما هشام خارما موسيقي هشام خرما هشام خرما موسيقي موسيقي هشام خرما مسلسل سوتس هشام خرما مع عبد الرحمن رشدى ^ فى الملكوت هشام الجخ منطقي هشام الجخ هشام الجخ منطقى مزيكا خرما خارما مهرجان القاهرة للدراما - مقطوعة موسيقية للفنان الموسيقار هشام خرما

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين هشام خرما موسيقى هشام خرما خرما زي النهاردة هشام خرما

إقرأ أيضاً:

الزناتي: مصر وتونس قواسم وتحديات مشتركة من الدولة الفاطمية حتى الربيع العربي

أكد حسين الزناتى وكيل نقابة الصحفيين رئيس لجنة الشئون العربية أن هناك الكثير من القواسم المشتركة  بين مصر وتونس، فتاريخ الدولتين شهد انتقال عاصمة الفاطميين من المهدية التونسية إلى القاهرة، ومعها نقلت الآثار الإسلامية والعمارة الفاطمية إليها، ومن جامع الزيتونة فى تونس إلى الأزهر الشريف تواصل الفكر الإسلامى المعتدل  والمستنير بين البلدين.
وقال  الزناتى فى بداية الحوار المفتوح الذى أعدته لجنة الشئون العربية بالنقابة لسفير تونس بالقاهرة ومندوبها الدائم بالجامعة العربية محمد بن يوسف أن مصر كانت من أولى الدول التى دعمت الكفاح التونسى ضد الاستعمار الفرنسى ، رغم أنها كانت تقع تحت الاستعمار البريطانى منذ 1882، لكنها ساندت الحركة الوطنية التونسية، وبعدها شهدت العلاقات بين مصر وتونس توافقًا منذ ثورة 23 يوليو 1952 ولعبت مصر دورًا واضحاً فى دعم الحركة الوطنية التونسية واستمرت فى مساندة كفاحها ضد الاحتلال وتبنت قضيتها فى مجلس الأمن، وجامعة الدول العربية، وحركة عدم الانحياز، وكانت دائماً معها، حتى حصلت تونس على استقلالها بموجب الاتفاقية التونسية الفرنسية فى مارس 1956.
وعلى الجانب الآخر كان موقف تونس مؤيدًا تمامًا لقرار الحكومة المصرية بتأميم قناة السويس، كما وقفت تونس إلى جانب مصر أثناء العدوان الثلاثى عليها، بل وشاركت معها فى حرب الاستنزاف على الجبهة المصرية، وأيضًا فى حرب أكتوبر1973. 
وأضاف وكيل نقابة الصحفيين : أنه وكما جمعت هذه القواسم المشتركة بين البلدين  فى التاريخ الحديث، فقد واجهتا العديد من التحديات الصعبة ، فى التاريخ المعاصر حيث شهدتا أولى أحداث ماسمى  بدول الربيع العربي، ومعها كانت تجربة إندلاع ثورتى الياسمين في تونس، ثم 25 يناير في مصر، وبالتزامن أيضاً شهدت الدولتين بعدها ظهور القوى الإسلامية علي الساحة السياسية لهما ووصولها للسلطة ، ثم فشلها في الإدارة، مما أدى برغبة شديدة لدى الشعبين فى تغيير النظام، وهو ماحدث فى تونس بإقامة انتخابات، وفي مصر بإندلاع ثورة 30 يونيه 2013. 
أما الآن فمازالت تتسم العلاقات السياسية بين مصر وتونس بالقوة والمتانة ويسودها التفاهم ولا توجد عقبات تعترض مسار هذه العلاقات وهو ماينعكس في المواقف المتشابهة التي تتبناها الدولتان تجاه القضايا ذات الاهتمام المشترك وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وتطورات الأزمة الليبية باعتبارهما دولتى جوار والوضع في السودان ، وغيرها من القضايا .

مقالات مشابهة

  • كاتب صحفي: ثورة 23 يوليو أذابت الفروق الطبقية بين فئات المجتمع
  • مهرجان القاهرة السينمائي.. انطلاق ندوة عمرو سعد بالمسرح المكشوف
  • حسين الزناتي: مصر وتونس قواسم وتحديات مشتركة من الدولة الفاطمية حتى الربيع العربي
  • تامر كروان: معرفة الموسيقار بالعناصر السينمائية تجعله قادرا على تحليل رؤية المخرج
  • تامر كروان: "لا بد من وجود بصمة لكل مؤلف موسيقي "
  • الزناتي: مصر وتونس قواسم وتحديات مشتركة من الدولة الفاطمية حتى الربيع العربي
  • الزناتي: مصر وتونس تحديات مشتركة منذ الدولة الفاطمية حتى الربيع العربي
  • ثلوج حديثة التشكل في نوتينغهامشير.. و ثعلب لعوب يستمتع ببرودة الطقس
  • غوميز يستمتع بأجواء الرياض: عطني القهوة بليز .. فيديو
  • البترول: زيادة الإنتاج لـ200 مليون قدم مكعب غاز من يوليو إلى أكتوبر