من أجل تحديد عدد أيام إجازة عيد الفطر في عام 2024، يتم الاعتماد على أجندة الإجازات الرسمية التي تصدرها رئاسة الجمهورية في مصر، ووفقًا لها، يتم تحديد عدد الأيام المعطاة لهذه الإجازة والتي تبلغ 3 أيام.


عدد أيام إجازة عيد الفطر 2024

تبدأ إجازة عيد الفطر المبارك اعتبارًا من يوم الأربعاء 10 أبريل وتستمر حتى يوم الجمعة الموافق 12 أبريل.

ويصدر قرار تحديد إجازة عيد الفطر 2024 للحكومة بالنسبة لجميع العاملين في الجهاز الإداري للدولة وشركات القطاع العام وقطاع الأعمال العام من جانب رئيس مجلس الوزراء.


وفي الأيام القليلة المقبلة، من المقرر أن يصدر رئيس مجلس الوزراء قرارا بتحديد عدد أيام إجازة عيد الفطر 2024. بالنسبة للقطاع الخاص.

ويتم إصدار قرار تحديد إجازة عيد الفطر 2024 من جانب وزارة العمل، وذلك وفقًا لقرار رئيس مجلس الوزراء بتحديد إجازة القطاع الحكومي.


موعد عيد الفطر المبارك 2024

وفقًا للإعلان الصادر عن المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، فإن موعد عيد الفطر المبارك لعام 2024 سيكون يوم الثلاثاء الموافق 10 أبريل. يوافق ذلك غرة شهر شوال 1445 هجريًا.

وتم التأكيد أيضًا على أن شهر رمضان لهذا العام سيكون مدته 30 يومًا، وسينتهي يوم الثلاثاء الموافق 9 أبريل.

وبدءًا من الغد سيكون هناك 14 يومًا متبقية على نهاية شهر رمضان الكريم وبداية عيد الفطر المبارك، وذلك وفقًا للحسابات الفلكية.

ويجب الانتظار للرأي النهائي من دار الإفتاء المصرية بعد استطلاع رؤية هلال الشهر الكريم لتأكيد الموعد الرسمي لنهاية شهر رمضان وبداية عيد الفطر لعام 2024.

ويعتبر عيد الفطر المبارك واحدا من أهم الأعياد الدينية في الإسلام، ويُحتفل به بفرحة وسرور في جميع أنحاء العالم من قبل المسلمين.

ويترقب المسلمون في جميع أنحاء العالم إعلان الجهات الرسمية لرؤية هلال شهر شوال لتحديد بداية عيد الفطر المبارك والاحتفال به. هذا الحدث يجمع أكثر من 3 مليارات مسلم حول العالم في فرحة وتلاحم ديني.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عيد الفطر عيد الفطر المبارك إجازة عيد الفطر عدد ايام اجازة عيد الفطر البحوث الفلكية موعد عيد الفطر عدد أیام إجازة عید الفطر إجازة عید الفطر 2024 عید الفطر المبارک

إقرأ أيضاً:

استطلاع: أوروبا الأولوية القصوى للحكومة الألمانية الجديدة

برلين "د ب أ":اختتمت الأحزاب الألمانية اليوم حملاتها الانتخابية بإقامة العديد من الفعاليات في مختلف أنحاء ألمانيا، وذلك قبل فتح صناديق الاقتراع لانتخاب البرلمان الاتحادي الجديد (بوندستاج) غداً الأحد.

وتشير استطلاعات الرأي إلى أنه من المؤكد فوز التحالف المسيحي في الانتخابات، إلا أن تشكيل حكومة ائتلافية قد يكون تحديا كبيرا، حيث أظهرت استطلاعات أن التحالف المسيحي لن يحقق سوى أغلبية ضئيلة من الناحية الحسابية، ما يعني أنه سيضطر إلى تشكيل ائتلاف مع حزبين آخرين، وهو ما يعني أيضا قدرة أقل على الأداء وعدم استقرار أكبر على غرار الائتلاف الحاكم من يسار الوسط، الذي انهار قبل أشهر قليلة في ألمانيا، والذي كان يضم الحزب الاشتراكي الديمقراطي وحزب الخضر والحزب الديمقراطي الحر.

وفي ختام الحملة الانتخابية، أعرب المستشار الألماني أولاف شولتس عن ثقته في أنه سوف يفوز في دائرته الانتخابية بمدينة بوتسدام.وقال مرشح الحزب الاشتراكي الديمقراطي للمنافسة على منصب المستشار قبل يوم واحد من الانتخابات العامة: "أنا متأكد تماما من أنني أستطيع الفوز بالدائرة مرة أخرى - تماما مثل المرة الأخيرة.. الأجواء مماثلة لها"، معربا عن ثقته أيضا في فوز قوائم حزبه في الانتخابات.

وفي استطلاعات الرأي الأخيرة، كان الحزب الاشتراكي الديمقراطي متخلفا كثيرا عن التحالف المسيحي المحافظ وحزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني الشعبوي.

وراهن شولتس على الناخبين الذين لم يحسموا قرارهم بعد، وقال: "أنا لا أؤمن بالمعجزات، بل أؤمن بالفوز في الانتخابات... أنا مقتنع بأن الكثير من المواطنين هذه المرة لن يتخذوا قرارهم إلا في مراكز الاقتراع"، معربا عن ثقته في أن كثيرين سيقررون منح الصوتين (الأول والثاني) للحزب الاشتراكي الديمقراطي، "حتى نكون أقوياء بما يكفي وحتى تتمكن الحكومة من الاستمرار تحت قيادتي".

تجدر الإشارة إلى أن نصف عدد النواب في البرلمان الاتحادي (بوندستاج) يجرى انتخابه عبر القوائم الحزبية في الولايات (الصوت الثاني)، بينما يتشكل النصف الثاني من نواب يتم انتخابهم بشكل مباشر في الدوائر الانتخابية (الصوت الأول).

ويتنافس شولتس في بوتسدام كمرشح مباشر ضد وزيرة الخارجية المنتمية لحزب الخضر أنالينا بيربوك، من بين آخرين. وفي الصباح زار شولتس منصة حملة الحزب الاشتراكي الديمقراطي في وسط المدينة وتحدث إلى مواطنين.

وقيم شولتس الحملة الانتخابية على نحو إيجابي، وقال: "الحملة الانتخابية كانت مثيرة للإعجاب للغاية واستمتعت بها"، مضيفا أن العديد من المواطنين مهتمين بمعرفة المزيد.

وكشف استطلاع للرأي أن غالبية الألمان يرون أن تعزيز التضافر الأوروبي ينبغي أن يكون أهم مهمة في السياسة الخارجية للحكومة الألمانية الجديدة.

وفي الاستطلاع الذي أجراه معهد "فورسا" لقياس مؤشرات الرأي، بتكليف من مجلة "إنترناتسيوناله بوليتيك"، قال 57% من الألمان إن هذا الهدف ينبغي أن يكون الأولوية السياسية القصوى للحكومة الجديدة، بزيادة قدرها خمس نقاط مئوية عن استطلاع مماثل أجري نهاية عام .2023

وبحسب الاستطلاع، يرى الألمان أن ثاني أهم أولولية بالنسبة للحكومة الجديدة ينبغي أن تكون زيادة القدرات الدفاعية لألمانيا (38%).

وأشار المشاركون إلى أن الالتزام العالمي بمزيد من حماية المناخ تتراجع أهمية بالنسبة للألمان، حيث يرى 26% منهم أن هذه القضية يجب أن تكون لها الأولوية لدى الحكومة الجديدة، مقابل 35% قبل عام.

ويحظى هدف الحد من نفوذ الدول الاستبدادية بدعم أقل من ذي قبل (من 32% نهاية عام 2023 إلى 20% الآن)، بينما ارتفع الدعم لقضية توسيع المساعدات لأوكرانيا قليلا من 14% إلى 17%.

وأيد أنصار حزب الخضر بشكل خاص تعزيز التضافر الأوروبي (79%)، في حين تلعب هذه القضية دورا ثانويا نسبيا بالنسبة لأنصار حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني الشعبوي (36%). ويمثل هدف تعزيز القدرة الدفاعية لألمانيا أهمية أدنى من المتوسط بكثير بالنسبة لأنصار حزب الخضر (9%) وحزب "اليسار" (8%).

مقالات مشابهة

  • تحديد مصير حمو بيكا فى قضية حيازة سلاح أبيض خلال أيام.. التفاصيل
  • فرنجيه: سنعطي الثقة للحكومة
  • بدء توريد النفط من شمال شرق سوريا للحكومة المركزية في دمشق
  • استطلاع: أوروبا الأولوية القصوى للحكومة الألمانية الجديدة
  • رسميا..مواعيد غلق المحال التجارية خلال شهر رمضان المبارك وعيد الفطر
  • المسند : بقى على الربيع 28 يومًا والذراعين 54
  • تحديد ملاعب دور الـ16 لـ «نخبة آسيا»
  • في غياب تام للحكومة..أسعار الخضر تواصل ارتفاعها
  • رانيا المشاط: قدمنا في 2024 أكثر من 4 مليارات دولار للقطاع الخاص
  • رانيا المشاط: الدولة وفرت تمويلات ميسرة للقطاع الخاص بـ4 مليارات دولار خلال 2024