قال جون كيربي المتحدث باسم البيت الأبيض إن المسؤولين الأمريكيين سيعقدون محادثات منفصلة مع وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت بخصوص الرهائن والمساعدات الإنسانية وحماية المدنيين في رفح.

اقرأ ايضاً بعد 5 شهور من الحرب في غزة.. مجلس الأمن يتبنى قراراً بوقفٍ فوريٍّ لإطلاق النار

تصريحات كيربي جاءت عقب إلغاء إسرائيل زيارة وفدها إلى واشنطن بسبب عدم استخدام حق النقض الفيتو من جانب الولايات المتحدة في جلسة مجلس الأمن التي عقدت نساء الأثنين ، حيث شدد كيربي أنه لم يطرأ تغير على السياسة الأمريكية بعد قرار مجلس الأمن.

وأضاف كيربي أن الإدارة الأمريكية كانت تتطلع لإجراء مناقشة حول البدائل والخيارات للهجوم البري الذي تنوي إسرائيل  القيام به في رفح ، مشيرا إلى أن الهجوم البري ليس المسار الصحيح للعمل. 

يذكر أن بيانا صدر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال فيه إنه في ضوء تغير الموقف الأمريكي، فقد  قرر رئيس الوزراء نتنياهو عدم إرسال الوفد إلى واشنطن.

المصدر: وكالات
 

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

وزير كندي يدافع عن خطة الإنفاق الدفاعي ضد الانتقادات الأمريكية

رد وزير الدفاع الكندي بيل بلير،على انتقادات الولايات المتحدة للإنفاق الدفاعي الكندي،قائلاً إن الخطة الممتدة لثماني سنوات للوصول إلى التزامها تجاه حلف شمال الأطلسي "معقولة وقابلة للتحقق" على الرغم من التقارير التي تقول خلاف ذلك.

وفي حديثه إلى الصحفيين في افتتاح منتدى"هاليفاكس للأمن الدولي"، قال بلير "لا أحد مضطر للنقاش معي" بأن كندا بحاجة إلى إنفاق المزيد على الدفاع،وأن الحكومة الفيدرالية تقوم بالاستثمارات اللازمة، ولكن هناك حاجة إلى المزيد من التعاون الدولي والصناعي للوصول إلى هدف الإنفاق لحلف شمال الأطلسي،وفقا لشبكة "جلوبال نيوز" الكندية.

وقال بلير: "نعلم أننا بحاجة إلى بذل المزيد من الجهد،لكن الأمر يتعلق بالوصول إلى هناك في الوقت المناسب. سيتطلب الأمر التعاون والتنسيق مع أقرب حلفائنا، والصناعة وبعض العمل الشاق حقًا من قبل القوات المسلحة الكندية".

وكندا هي واحدة من ثمانية أعضاء فقط في حلف شمال الأطلسي لا تلبي معيار التحالف بإنفاق ما لا يقل عن اثنين في المائة من الناتج المحلي الإجمالي على الدفاع،وتتوقع سياسة الدفاع المحدثة أن يرتفع الإنفاق من 1.37 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي حاليًا إلى 1.76 في المائة بحلول عام 2030.

وتعهد رئيس الوزراء الكندي جستن ترودو في قمة حلف شمال الأطلسي في يوليو بأن يصل الإنفاق الدفاعي الكندي إلى 2 في المائة بحلول عام 2032. ومع ذلك، قال مسئول الميزانية البرلماني الشهر الماضي إن خطة الحكومة لتحقيق ذلك غير واضحة وتستند إلى توقعات اقتصادية "خاطئة".

وذكر تقرير هيئة الرقابة المالية إن كندا ستضطر إلى مضاعفة إنفاقها العسكري السنوي تقريبًا إلى 81.9 مليار دولار من المستويات الحالية لتحقيق هدف حلف شمال الأطلسي،لكن بلير الذي رفض في السابق نتائج مكتب الميزانية البرلماني، قال يوم الجمعة الماضي إن الجدول الزمني لعام 2032 "واقعي" بالنظر إلى المدة التي سيستغرقها تسليم معدات مثل المدمرات البحرية وطائرات إف-35  المقاتلة.

مقالات مشابهة

  • وزير كندي يدافع عن خطة الإنفاق الدفاعي ضد الانتقادات الأمريكية
  • ‏وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن يجري محادثات هاتفية مع وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس
  • الداخلية: حملة أمنية شاملة في حولي بإشراف رئيس مجلس الوزراء بالانابة تسفر عن تحرير 1540 مخالفة و33 شخصا بتهم مختلفة
  • البيت الأبيض: مستشار الأمن القومي يناقش مع مسئولي قطاع الاتصالات دعم تعزيز الحماية ضد الهجمات السيبرانية
  • البيت الأبيض يناقش مع مسؤولي الاتصالات تعزيز الحماية ضد الهجمات السيبرانية
  • البيت الأبيض يبحث مع شركات الاتصال الاختراق الصيني المشتبه به
  • البيت الأبيض: مستشار الأمن القومي يناقش حملة التجسس السيبراني الصينية
  • على خطى ترامب.. فضائح تلاحق بعض المرشحين لعضوية الإدارة الأمريكية
  • مجلس الوزراء يستمع لإحاطة وزير الدفاع
  • عبدالله بن زايد يستقبل نائب رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية تركمانستان