الملك تشارلز “مُحبط”.. أول تصريح مَلكي عن حالته الصحية
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تعيش العائلة المالكة البريطانية أسوأ أيامها منذ إعلان وفاة الملكة اليزابيث الثانية، حيث أكد بيتر فيليبس ابن شقيقة ملك بريطانيا، أمس الأحد، أن الملك تشارلز يعاني الإحباط من وتيرة تعافيه من مرض السرطان.
وفي أول تصريح مباشر لعضو في العائلة المالكة يتحدث عن حالة الملك، أكد فيليبس، أكبر أحفاد الملكة الراحلة وابن الأميرة آن، لقناة “سكاي نيوز” أستراليا أن “الملك محبط لأن تعافيه يستغرق وقتاً أطول مما يريد”.
ويأمل الملك تشارلز (75 عاماً) في حضور قدّاس عيد القيامة وتجمع عائلي، يوم الأحد المقبل، غير أن حضوره لم يتم تأكيده بعد.
في حين أعلن قصر كيسنغتون في لندن أن الأميرة كيت ميدلتون وزوجها، وريث العرش الأمير ويليام، لن يحضرا القدّاس، وذلك بعد إعلان أميرة ويلز، يوم الجمعة الماضي، أنها تخضع لعلاج كيماوي وقائي بعد اكتشاف إصابتها بالسرطان.
main 2024-03-25 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“اغاثي الملك سلمان” يسلّم 135 سماعة أذن طبية لذوي الإعاقة السمعية في لحج
سلّم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، 135 سماعة أذن طبية لذوي الإعاقة السمعية في محافظة لحج تزامنًا مع اليوم العالمي للسمع، ضمن المرحلة الثانية من مشروع الاستجابة لاحتياجات تنمية القدرات المحلية لتعليم طلاب محو الأمية وذوي الإعاقة في اليمن.
وأشاد وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور صالح محمود بالدور الإنساني الريادي الذي تقوم به المملكة ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة في اليمن من خلال مشاريعها المستدامة التي تلامس احتياجات فئة ذوي الإعاقة.
وعبر المستفيدون عن سعادتهم وامتنانهم الكبيرين لهذا الدعم السخي الذي قدمه مركز الملك سلمان للإغاثة لمساعدة أبنائهم في تعليمهم وتوفير العيش الكريم لهم ويهدف المشروع إلى بناء القدرات المؤسسية للمراكز والمدارس الحكومية العاملة في مجالات حماية ورعاية وتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة ومدارس محو الأمية، من خلال تهيئة البنية التعليمية المعززة لفرص المشاركة في دعم مخرجات منظومة تعليم ذوي الإعاقة وطلاب محو الأمية في محافظات عدن ولحج والضالع وشبوة وحضرموت والمهرة يستفيد منه 8.975 فردًا بقيمة 5 ملايين و 625 ألف ريال.
اقرأ أيضاًالمملكة“برنامج إعمار اليمن” يقدم مشاريع تنموية للإسهام في تحسين القدرات التشغيلية للطاقة الكهربائية
ويأتي ذلك في إطار مشاريع المملكة العربية السعودية التي تنفذها من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة؛ للإسهام في معالجة التحديات الرئيسة، التي تواجه المؤسسات التعليمية في مجال رعاية الأطفال من ذوي الإعاقة ومحو الأمية التي تحد من اندماجهم في المجتمع اليمني.