خلطة البن المحوجة، التي يضاف فيها البسلة، تعتبر واحدة من أساليب إعداد البُن المشهورة في عدد من الثقافات، والتي احتلت التريند خلال الآونة الأخيرة بعد ما ارتفع سعر البن كثيرًا، إذ يحاول الكثيرون الوصول إلى أنواع وتحويجات مختلفة لخلطها مع البن للحصول على نفس النتيجة بسعر أقل.

ومع ارتفاع أسعار البن، انتشرت الأنواع المغشوشة كثيرًا في الأسواق.

. كيف تُفرق بين البن المضروب والأصلي؟

كيف تفرق بين البُن المضروب والأصلي؟


هناك عدة طرق يمكنك من خلالها التمييز بين البن المضروب والأصلي منها:


الرائحة:


يمكن للرائحة أن تكون مؤشرًا جيدًا على جودة البُن، فـ البُن الأصلي غالبًا ما يكون له رائحة طبيعية نقية ومعتدلة، في حين قد يكون البُن المضروب له رائحة مختلطة أو غير طبيعية.


•  مظهر البُن


يمكن للمظهر أن يكون دليلًا آخر على جودة البُن، حيث أن البُن الأصلي غالبًا ما يكون له لون متجانس وموحد، في حين أن البُن المضروب قد يظهر عليه علامات على الاختلاط مثل الألوان المتباينة.

 

•  الطعم:


عند تجربة البُن، يمكن للطعم أن يكون مؤشرًا قويًا على جودته، فـ البُن الأصلي عادة ما يكون له طعم متوازن وعميق، بينما قد يظهر البُن المضروب طعمًا مختلفًا أو أقل توازنًا.

 

•  التأثيرات الجانبية:


يمكن أن تظهر بعض التأثيرات الجانبية مع استهلاك البُن المضروب، مثل الصداع أو الارتباك، بينما قد يكون البُن الأصلي أقل عرضة لتلك التأثيرات.

 

•  اختبار المصداقية:


يمكن للتحقق من مصداقية المورد والماركة أن يساعد في التأكد من جودة البُن. شراء البُن من مصادر موثوقة ومحترمة يمكن أن يضمن الحصول على منتج ذو جودة عالية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الب ن التريند ارتفاع اسعار البن بین الب ن الب ن

إقرأ أيضاً:

مشاكل بالجُملة.. غالانت قد لا يكون آخر مشاكل نتنياهو

أنهى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حالة الخلاف العميقة بينه وبين وزير دفاعه يوآف غالانت بإقالة الأخير من منصبه، مؤكدا أن العمل بينهما صار مستحيلا.

ووفقا لتقرير أعدته أزهار أحمد للجزيرة، فقد تحول الخلاف بين الرجلين خلال الشهور الأخيرة إلى مواجهة علنية حينا وخفية أحيانا مما عمق الشرخ السياسي بينهما إلى درجة جعلت العمل بينهما مستحيلا.

وفي رسالة مكتوبة لم يستغرق تسليمها إلا دقائق قليلة جدا، أمهل نتنياهو وزير الدفاع المقال يومين لمغادرة منصبه، في خطوة استدعت كثيرا من الانتقادات داخل إسرائيل.

كما أن ردة فعل الشارع الذي عج بمتظاهرين يرفضون القرار، عكس عدم جدوى حديث نتنياهو عن أزمة الثقة التي قال إنها كانت دافعه لإقالة غالانت، حيث استغرب كثيرون من تغيير وزير الدفاع بينما البلد يخوض حربين مع بلدين ويبدو مقبلا على الثالثة، وفق التقرير.

غالانت ليس آخر مشاكل نتنياهو

وقبل إقالة غالانت -الذي كان أكثر أعضاء الحكومة دفعا باتجاه التوصل لصفقة تعيد الأسرى المتبقين في قطاع غزة– كان الشارع غاضبا أساسا مما يعتبرها مماطلة من جانب نتنياهو وحلفائه من المتطرفين في مسألة الأسرى لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.

يشير التقرير إلى أن الرجلين اللذين جمعتهما الحرب على غزة يبدوان وكأنهما تفرقا بسبب مآلاتها رغم وجود خلافات أخرى لا تقل أهمية، منها مسألة التعديلات القضائية وقانون تجنيد الحريديم وصفقة تبادل الأسرى المتعثرة.

وقد وصل الخلاف بين الرجلين إلى الحد الذي دفع غالانت وهو وزير الدفاع للغياب عن عدد من اجتماعات مجلس الحرب.

وهذه ليست المرة الأولى التي يقال فيها غالانت من منصبه كوزير للدفاع، فقد سبق لنتنياهو أن أقاله في عام ونصف لكنه عاد وتراجع عن القرار تحت ضغط مئات آلاف الإسرائيليين الذين نزلوا للشارع رفضا للقرار.

خلافات بالجملة

وقد تعمد غالانت الكشف عن الخلاف بينه وبين رئيس الحكومة عندما قال قبل أسبوع واحد في رسالة لوسائل إعلام محلية إن الحرب "تُدار دون بوصلة".

وفي حين يقدم نتنياهو وزير الدفاع الجديد يسرائيل كاتس كرجل مناسب في المكان المناسب، فإن الشارع يبدو غير مقتنع بالرجل القادم من وزارة الخارجية ويرى خبرته العسكرية خطرا على أمن إسرائيل ولا يخدم إلا بقاء رئيس الوزراء في منصبه.

أما الولايات المتحدة التي تدعم إسرائيل بشكل مطلق في حروبها الحالية، فوصفت القرار بأنه "مفاجئ ومقلق"، وقد يكون هذا ما دفع نتنياهو لنفي نيته التخطيط للإطاحة برئيس الأركان هرتسي هاليفي ورئيس الشاباك رونين بار.

وفي حين حسم نتنياهو صراعه مع غالانت تقريبا إلا أن هذا لا يعني أنه أصبح آمنا في منصبه بسبب خلافات أخرى كثيرة ومعقدة قد لا يكون آخرها قضية التسريبات التي كشف عنها الجيش مؤخرا، والتي تشير كل أصابع الاتهام فيها إلى رئيس الحكومة.

مقالات مشابهة

  • أشرف عبدالعزيز: اتحاد الكرة اعترف بصحة التسريبات بعدم كشفه عن الصوت الأصلي للمحادثة
  • أشرف عبد العزيز: اتحاد الكرة اعترف بصحة التسريبات بعدم كشفه عن الصوت الأصلي للمحادثة
  • سبب غير متوقع يجعل طعم القهوة والشاي سيئا.. البن ملوش علاقة
  • ضبط سكر مجهول المصدر وكميات من البن منتهى الصلاحية في بورسعيد
  • بيتكوفيتش: “شياخة يمكن أن يكون له مستقبل كبير مع المنتخب الجزائري”
  • مشاكل بالجُملة.. غالانت قد لا يكون آخر مشاكل نتنياهو
  • مدبولي: مصر نجحت بأن يكون لديها سوق صرف مرن مع انخفاض الدين والتضخم
  • «الخارجية الصينية»: نأمل أن يكون فوز ترامب فرصة قوية لتعزيز التعايش السلمي
  • حتى يكون لنا مايسمى “وطني السودان أحب مكان وأعز مكان”
  • المندي بالدجاج في المنزل مع خلطة التوابل السرية