الأسهم الأوروبية مستقرة في بداية أسبوع عمل قصير
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
استقرت الأسهم الأوروبية في بداية أسبوع عمل قصير نتيجة العطلات مع تقييم المستثمرين لمكاسب كبيرة حفزتها إشارات من بنوك مركزية كبرى على الاتجاه إلى التيسير النقدي.
الأسهم الأوروبية
وهبط المؤشر ستوكس 600 الأوروبي في أسواق الأسهم الأوروبية بنحو 0.02%، اليوم الاثنين، ليحوم دون مستوى مرتفع غير مسبوق بلغه الأسبوع الماضي.
ورفع غولدمان ساكس توقعاته لمؤشر ستوكس 600 الأوروبي بحلول نهاية العام الحالي من 510 إلى 540 نقطة، مشيرا إلى تحسن محتمل في النمو الاقتصادي وتيسير السياسة النقدية.
الأسهم في مسقط تنخفض 0.12% ارتفاع جماعي لمؤشرات الأسهم الخليجية بنهاية تعاملات اليوم الأربعاء
أسواق الأسهم الأوروبية
الأسهم الأوروبية
وتمثل التوقعات المعدلة ارتفاعا بنحو 6.0% عن إغلاق يوم الجمعة عند 509.64.
ومن بين الأسهم التي شهدت تحركات كبيرة، تراجع سهم دايركت لاين 12.3% بعد أن قالت شركة التأمين البلجيكية أجياس إنها لا تنوي تقديم عرض آخر لشركة التأمين على المنازل والسيارات البريطانية بعد أن رفضت عرضين سابقين.
وقفز سهم المجموعة العقارية السويدية إس.بي.بي في أسواق الأسهم الأوروبية بنحو 12.4% بعد أن قالت إنها ستعيد شراء الديون بخصم 60% مقارنة بالقيمة الأصلية للديون، في محاولة لتهدئة المستثمرين في وقت تسعى فيه الشركة للتعامل مع ديون متراكمة بمليارات الدولارات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأسهم الأسهم الأوروبية المستثمرين بنوك مركزية التيسير النقدي المؤشر المؤشر ستوكس أسواق الأسهم الأوروبية أسواق الأسهم الأوروبية الأسهم الأوروبیة
إقرأ أيضاً:
نظرة مستقبلية مستقرة.. ستاندرد آند بورز ترفع تصنيف السعودية إلى A+
رفعت وكالة ستاندرد آند بورز العالمية للتصنيف الائتماني، تصنيف السعودية إلى A+ من A مع نظرة مستقبلية مستقرة.
تصنيف السعوديةوقالت ستاندرد آند بورز اليوم الجممعة إن النظرة المستقبلية المستقرة للسعودية تعكس النمو القوي في القطاعات غير النفطية وتطور سوق رأس المال وموازنة مخاطر ارتفاع الديون المرتبطة برؤية 2030.
وأشارت وكالة التصنيف الإئتماني، إلى أن التدابير الحكومية السعودية لتحفيز الاستثمار والاستهلاك ستدعم آفاق النمو غير النفطي على المدى المتوسط.
البنوك السعوديةوخلال شهر يناير الماضي، توقعت وكالة "ستاندرد آند بورز جلوبال رايتنجز" أن تحقق البنوك السعودية ربحية مستقرة في عام 2025، إذ ستتمكن من تعويض تأثير الحجم من خلال انخفاض الهوامش.
وفي تقريرها الذي حمل عنوان: "توقعات القطاع المصرفي في السعودية 2025: استمرار زخم رؤية 2030"، توقعت الوكالة أن يشهد الإقراض نمواً قوياً بنحو 10 في المائة، وردت ذلك بشكل رئيسي إلى زيادة الإقراض للشركات نتيجة تنفيذ مشاريع "رؤية 2030".
كما توقعت أن يحصل الإقراض العقاري على دفعة قوية من انخفاض أسعار الفائدة والتوسع الديمغرافي، مما يدعم الطلب المتزايد على العقارات السكنية.