من هو سيف الدين قطز؟.. ظهر في الحلقة 15 من مسلسل يحيى وكنوز 3
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
أحداث تاريخية عديدة شهدتها الحلقة 15 من مسلسل يحيى وكنوز 3، منها معركة عين جالوت التي دارت بين جيش المصريين بقيادة سيف الدين قطز، وجيش التتار الذي كان بقيادة كتخدا، إذ بعد انتهائها أراد يحيى أن يخبر القائد قطز بالمصير الذي يتنظره في حياته.
معلومات عن سيف الدين قطزونتيجة لذلك نستعرض في هذا التقرير معلومات عن سيف الدين قطز، وفقا لما ذكر في كتاب «حياة الملك المظفر قطز: قاهر التتار، وبطل معركة عين جالوت»:
- اسمه الحقيقي «محمود بن ممدود».
- ابن أخت السلطان جلال الدين خوارزم شاه
- يعتبر ثالث سلاطين الدولة المملوكية
- يعد بطل معركة عين جالوت وقاهر التتار المغول
- حكم مصر عام 1259م لمدة عام واحد فقط واغتيل في السنة التي تليها
- كان شابا وسيما أشقر الشعر عفيفا يغض بصره عن غير محارمه، مواظبا على الصلاة والصيام والأذكار
- عين قطز نائبا للسلطنة بعد تولي عزالدين أبيك السلطة
- نجح في إعادة تعبئة وتجميع الجيش الإسلامي
- استطاع إيقاف زحف التتار الذي كاد أن يقضي على الدولة الإسلامية
تدور قصة الجزء الثالث من مسلسل يحيى وكنوز بين العصر الحديث وعصر ما قبل الميلاد، ويتعرف الطفلان على حياة الملوك الذين عاشوا في مصر القديمة، ويعرض المسلسل يوميًا على شاشة قناة DMC الساعة 6:05 مساء، بالتزامن مع عرضه على منصة watch it.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل يحيى وكنوز 3 يحيى وكنوز 3 يحيى وكنوز یحیى وکنوز
إقرأ أيضاً:
الرئيس المشاط يوجه بمتابعة عودة الحجاج اليمنيين إلى صنعاء
يمانيون../
التقى فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى – القائد الأعلى للقوات المسلحة اليوم رئيس اللجنة العسكرية اللواء يحيى الرزامي.
وهنأ فخامة الرئيس، اللواء يحيى الرزامي على إتمام أداء مناسك حج بيت الله الحرام، وعودته سالماً.
ووجه فخامته، اللواء يحيى الرزامي بمتابعة عودة بقية الحجاج اليمنيين العالقين بدون أي مبرر، مؤكداً أن مسؤولية عودتهم تقع على عاتق السلطات السعودية بموجب الاتفاقيات مع هيئة الطيران المدني السعودي،
وأشار إلى أنه لا يوجد أي مبرر يعفي السلطات السعودية من مسؤولية إعادة الحجاج اليمنيين إلى العاصمة صنعاء، معبرا عن الأمل في عودتهم السريعة بسلام.
وخلال اللقاء زود فخامته اللواء الرزامي بالتوجيهات اللازمة قبل سفره إلى مسقط لحضور المفاوضات مع لجنة الأسرى برعاية الأمم المتحدة، مؤكداً أهمية أن تتم المفاوضات على قاعدة الكل مقابل الكل باعتبارها قضية إنسانية ولا يجب أن تظل في دهاليز ودوائر المكر وتصفية الحسابات.