نصبت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، بوابات حديدية على ووضعت مكعبات أسمنية على مداخل عدة قرى بمسافر يطا جنوب الخليل.

 

وذكرت وكالة وفا الفلسطينية، أن قوات الاحتلال نصبت بوابات حديدية ووضعت مكعبات اسمنتية على مداخل قرى ماعين وشعب البطم وام الخير بمسافر يطا جنوب الخليل.

 

وبين اهالي القرى المذكورة لـ"وفا"، أن قوات الاحتلال نصبت البوابات لمنع وعرقلة تنقلهم في قراهم، والتضييق عليهم، لارغامهم على الرحيل من اراضيهم وسرقتها لتوسيع رقعة الاستيطان في المنطقة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الاحتلال قوات الاحتلال الإسرائيلي الخليل

إقرأ أيضاً:

رصاص الاحتلال يُصيب سيارةً مدنيةً في الضفة

قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الجمعة، بإطلاق الرصاص على مركبة مدنية جسر حلحول شمال الخليل في الضفة الغربية. 

اقرأ أيضاً: صحافة أمريكا تُبرز دور مصر في إنهاء مُعاناة غزة

وذكرت شبكة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن قوات الاحتلال المتمركزة على جسر حلحول أطلقت الرصاص الحي صوب مركبة يستقلها مواطنون واحتجزت من بداخلها.

وأفادت الوكالة بأنه لم يتم الإبلاغ عن عن إصابات في صفوف المواطنين.

قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الجمعة، بإحراق منزل في الجزء الجنوبي من مدينة الخليل في الضفة الغربية. 

وتسبب العُدوان الإسرائيلي في إصابات في أوساط المدنيين الفلسطيينين. 

وفي وقت سابق، أطلقت قوات الاحتلال قنابل الغاز السام صوب منازل المواطنين، ما تسبب باندلاع حريق في منزل لعائلة برقان قرب مسجد الشهداء في المنطقة الجنوبية من مدينة الخليل.

 

وعلى الفور، هرعت طواقم إطفاء بلدية الخليل لمكان الحريق، وكثفت جهودها من أجل إخماد الحريق والسيطرة عليه.

 

وتعرض عدد من المُواطنين للإصابة بالاختناق جراء جراء استنشاق الغاز السام.

 

يعيش الفلسطينيون في الضفة الغربية تحت وطأة الاحتلال الإسرائيلي، مما يجعل حياتهم اليومية مليئة بالصعوبات والتحديات. من أبرز أوجه المعاناة هي القيود المفروضة على حرية التنقل، حيث تنتشر الحواجز العسكرية الإسرائيلية على الطرق الرئيسية، مما يؤدي إلى تعطيل حركة المواطنين وتأخيرهم عن أعمالهم ومدارسهم ومستشفياتهم. كما تؤثر المستوطنات الإسرائيلية المتزايدة بشكل كبير على حياة الفلسطينيين، حيث تصادر الأراضي الزراعية وتحد من قدرة السكان على التوسع العمراني. عمليات الهدم التي تستهدف منازل الفلسطينيين بحجة عدم الترخيص تعد من أبرز الانتهاكات التي تؤدي إلى تهجير العائلات وتركها دون مأوى، مما يزيد من معاناة السكان ويؤثر على استقرارهم الاجتماعي والاقتصادي.

إضافة إلى القمع العسكري، يواجه الفلسطينيون في الضفة الغربية صعوبات اقتصادية كبيرة نتيجة للقيود التي يفرضها الاحتلال على النشاطات التجارية والصناعية. تفرض إسرائيل سيطرة مشددة على المعابر والموارد الطبيعية، مما يؤدي إلى ارتفاع معدلات البطالة والفقر بين السكان. كما تعاني القطاعات الحيوية مثل التعليم والصحة من نقص التمويل والبنية التحتية المتدهورة، مما يجعل الحياة اليومية أكثر صعوبة. رغم هذه المعاناة، لا يزال الفلسطينيون في الضفة متمسكين بحقوقهم، حيث يواصلون النضال من أجل حريتهم وحقهم في تقرير المصير، بالرغم من الضغوط المستمرة التي تفرضها سياسات الاحتلال.

مقالات مشابهة

  • بتكلفة فلكية.. لماذا يريد ترامب إقامة نظام قبة حديدية فوق الولايات المتحدة؟
  • أمانة الشرقية: «دائري الدمام» ينتظر الاعتماد المالي.. وتطوير 7 مداخل في الحاضرة
  • إعلام فلسطيني: قوات الاحتلال الإسرائيلي تداهم منازل الأهالي في مدينة قلقيلية
  • إعلام فلسطيني: قوات الاحتلال الإسرائيلي تشن حملة اعتقالات بالضفة الغربية 
  • إعلام فلسطيني: قوات الاحتلال الإسرائيلي تدفع بتعزيزات عسكرية إلى المنطقة الشرقية
  • رصاص الاحتلال يُصيب سيارةً مدنيةً في الضفة
  • مقاومون يستهدفون قوات الاحتلال شمال غربي جنين
  • شركات صينية تبني سكة حديدية بملياري دولار تربط تنزانيا ببوروندي
  • استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي في نابلس
  • الاحتلال يفجر منزلا في قلقيلية